عرض مشاركة واحدة
#1 (permalink)  
قديم 03-10-2008, 12:00 AM
محمد
ابو رنيم
إدارة الموقعـ
محمد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
هـــــــــــلا وغـــــــــلا


قدمت أهلاً ووطأت سهلاً نرحب بكم بباقة زهور

يسعدني أن أرحب بكم أجمل ترحيب

متمنياً لكم طيب الإقامة مع المتعة والفائدة

وننتظر منكم الجديد والمفيد


اخوكم محمد
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 17-11-2006
 فترة الأقامة : 6390 يوم
 أخر زيارة : 25-10-2019 (11:21 PM)
 الإقامة : رويضة الاحباب
 المشاركات : 1,885 [ + ]
 التقييم : 176397
 معدل التقييم : محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
Thumbs up من طرائف العقلاء ،،



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وماهي هذه المواقف إلا ذكاء منهم ،،،


حافظ ابراهيم و احمد شوقي

كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم، شاعر النيل، أن يداعب احمد شوقي، أمير الشعراء.
وكان احمد شوقي جارحا في رده على الدعابة. ففي إحدى ليالي السمر انشد حافظ إبراهيم
هذا البيت: ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة:

يقولون إن الشوق نار ولوعة .... فما بال شوقي اصبح اليوم باردا

فرد عليه احمد شوقي بأبيات قارصة قال في نهايتها:

أودعت إنسانا وكلبا وديعة... فضيعها الإنسان والكلب حافظ





لماذا تزوجته ؟

عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟

قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده





اينشتاين و السائق

هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبيةفقد سئم الرجل تقديم
المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما
كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات
وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف
مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن
لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا
إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي
زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور
متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق
المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في
الصفوف الخلفية بالرد عليه ... وبالطبع فقد قدم 'السائق' ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!.









 توقيع : محمد


آخر تعديل مرحة 12345 يوم 03-10-2008 في 12:02 AM.
رد مع اقتباس