.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
عدت لأقدم بعض الكلمات وعلى رأس الكلمات الشكر لصاحب المكان الأخ والصديق محمد السهلي
ولأرد على ما أورد في هذه المقتبسة
أستاذ محمد
أولا
حين يكون الباب مفتوحا فعليكم احترامنا كما نحترمكم
أتينا بارادتنا وشاركنا حبا وكتبنا في المسابقة ما وجدناه من وجهة نظرنا صحيحا
فإن لم يناسبكم كان بالإمكان أن تبدؤا أنتم بالخاص - كما طالبت ممثلتك بهذا - وخاصة بأنكم الطاقم الإداري وأنتم القدوة
إن كان في مشاركاتي ما ذكرت من إساءة فأنا هنا أنتظر التوضيح أكثر ما كان شاركت برأي واعتبرته نصيحة عامة
ثم أنه في العام الماضي كان بيننا مثل هذا ولم أنصف حتى أنني تركت المكان وجائزة مع المكان أيضا لو تذكر ذلك وأذكر حينها كان الجواب
أنه قرار ولن نستطيع التراجع عنه
وهل نحن عدم ثقة ؟!
أم نحن أعضاء ليس لها قيمة ؟! والعضو هنا يجب أن يكون أصم أبكم ؟!
ومع ذلك هات لي ما قدمه علاء الدين من اساءة ولك مني الاعتذار العلني واعتزال النت عامة وهذا وعد أقطعه على نفسي
علاء الدين لا يسيء لأحد فليعلم الجميع هذا
أستاذ محمد تسأل وتجيب بنفس العبارة وهذا يكفي لأنك مقتنع بما لديك فلا داعي لأخوض في التفاصيل بالرغم أنني لم أقل هناك خطأ بالسؤال بل قلت السؤال له الطابع الإسلامي وذكرت نصيحة شيخي فاعتبرتوها تدخل ثم اعتبرتوها إهانة وبالنهاية أضحت تقليل من أهمية السؤال !
أعود فأذكر
لماذا نرى ردود الأعضاء مختلفا عن ردود من توشح ألوان الإدارة
لن أطيل أكثر فكل من يخالف الإدارة سينال عقوبته على ما أظن فلربما كانت الإدارة معصومة هنا
كتبت هذا الرد وكللي أسف فما كنت أتمنى أن يكون ولكن رد الأستاذ محمد أجبرني على الرد وخاصة أنه يقول أبواب المجالس مفتوحة ولكني أراها مفتوحة بكيفية خاصة
يقول المثل الشعبي
إما فتاح بابك واشهره أو سكره وستره
شكرا أستاذ محمد على دعوتي للعودة للمجالس لأخرج بهذه الطريقة
.
.
.
علاء الدين
عاشق الورد