استاذي الكبير
الشاعر المتبحر في الفصاحة
أعذرني وأذن لي بمعارضتك بقصيدة مماثلة
فأرجو أن تحضر وتقرأها هناك ...

قصيدتك هذه : لا يكفي أن أعبر عن روعتها بكلمات المدح والثناء
لا... فهي اكبر من ذلك ، وأعمق من كلمات إطراء
إنها تسحق أن تجارى بقصيدة أخرى تنسج على منوالها

لهذا تقضل هناك واقرأها
سأكون سعيدا بملاحظاتك عليها
تقبل محبتي
أيها الشاعر الفذ

علي خميس الفردان