عرض مشاركة واحدة
#1 (permalink)  
قديم 11-02-2008, 02:37 AM
محمد
ابو رنيم
إدارة الموقعـ
محمد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
هـــــــــــلا وغـــــــــلا


قدمت أهلاً ووطأت سهلاً نرحب بكم بباقة زهور

يسعدني أن أرحب بكم أجمل ترحيب

متمنياً لكم طيب الإقامة مع المتعة والفائدة

وننتظر منكم الجديد والمفيد


اخوكم محمد
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 17-11-2006
 فترة الأقامة : 6389 يوم
 أخر زيارة : 25-10-2019 (11:21 PM)
 الإقامة : رويضة الاحباب
 المشاركات : 1,885 [ + ]
 التقييم : 176397
 معدل التقييم : محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كانت بحوزتهما منذ عام 75م ... سفارة المملكة في واشنطن



كانت بحوزتهما منذ عام 75م
سفارة المملكة في واشنطن تقدِّر إعادة زوجة أحد العاملين في أرامكو لقطع أثرية






واشنطن - طلعت وفا:
قدَّم معالي السفير عادل بن أحمد الجبير سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية خطاب تقدير للسيدة دورثي ريتشاردز وذلك لمبادرتها بإعادة مجموعة كبيرة من القطع الأثرية إلى المملكة والتي يصل وزنها ما بين ( 200- 300كيلوغرام) تحتوي على "16" لوحاً خشبياً تم تثبيت القطع الأثرية ذات الحجم الصغير عليها.
وهذه القطع الأثرية عبارة عن مجموعة من الأدوات الحجرية والفؤوس اليدوية والتي كانت تستخدم كأدوات لصيد الحيوانات في العصور القديمة في المملكة.

فقد تلقت وزارة الخارجية خطاباً من الهيئة العليا للسياحة يفيد بأن السيدة دورثي وهي زوجة لأحد العاملين السابقين في شركة أرامكو السعودية في عام 1975م في المنطقة الشرقية، وقد كان بحوزته بعض القطع الأثرية التي حصل عليها أثناء تواجده في المملكة، وبعد وفاته في عام 2004م رغبت زوجته في إعادة هذه القطع إلى الجهة المختصة في المملكة.

وذكرت السيدة دورثي بأنها قامت مع زوجها بتجميع تلك القطع الأثرية من الربع الخالي وجزيرة تاروت ورأس تنورة، وأن تلك القطع بعضها ذو أحجام كبيرة والبعض الآخر ذو أحجام صغيرة، ومنها أوان للطبخ ومنها لأغراض أخرى.

ولاستلام تلك القطع منها كلف الأستاذ نايل الجبير مدير المكتب الإعلامي بسفارة خادم الحرمين الشريفين الدكتور محمد أبوسالم الباحث في المكتب الإعلامي ومساعد مدير المكتب للشؤون العامة بالاتصال بالسيدة دورثي ومتابعة الموضوع معها، والسفر إلى مقر إقامتها في ولاية نورث كارولاينا حيث تقيم مع ابنتها وزوج ابنتها للحصول على تلك القطع الحجرية الأثرية والعمل على تصنيفها وإعدادها للشحن إلى الهيئة العليا للسياحة في المملكة.

وتأتي خطوة السيدة دورثي دعماً للتواصل والتعاون القائم بين الدولتين والشعبين في شتى المجالات.

وقد أعربت السيدة دروثي عن سعادتها البالغة بالاهتمام الذي حظيت به من قبل المسؤولين في سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن خصوصاً عندما زارت السفارة وأقيم حفل غداء على شرفها.

وقالت بأن فترة إقامتها هي وزوجها في المملكة كانت من أجمل الفترات في حياتها والتي لا تزال عالقة في ذهنها، حيث كانت فترة ذات ذكريات جميلة. وأكدت بأنها تكن كل الحب والاحترام للمملكة وشعبها.








 توقيع : محمد

رد مع اقتباس