مجالس الرويضة لكل العرب - عرض مشاركة واحدة - الشاعرة (ينابيع السبيعي) في ضيافة قلوب المجالس..

#74 (**permalink**) 06-02-2008, 02:15 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال أحمد

.

.

تألق اللقاء وزاد جمال بهذه المداخلات الشقية والعفوية من أبو هلا
واستجابة هادئة وواثقة من ضيفتنا اضفت له نكهة الروعة..

عزيزتي ينابيع..
متى تكتبك القصيدة ومتى تكتبينها أنتِ؟
هل لديك تجارب في الشعر الحر أو شعر التفعيلة؟ ان كان نعم,هل يمكن أن تضعي شيء منها؟
سؤال تمنيتِ أن يطرح عليكِ هنا, ماهو؟ وماهي اجابته؟

مع تحية وانحناءة اعجاب لفكرك الرائع

.

تألق اللقاء وزاد جمال بهذه المداخلات الشقية والعفوية من أبو هلا
واستجابة هادئة وواثقة من ضيفتنا اضفت له نكهة الروعة..
أشكرك كل الشكر أخت منال أشكر متابعتك الرائعة وتحملك اختك ينابيع

عزيزتي ينابيع..
متى تكتبك القصيدة ومتى تكتبينها أنتِ؟

* أعتقد أن المــوقف هو الذي يملي القصـــيده في أغـــلب الأحــوال بغض النظــر عن بعض القصـائد التي يطــلب من الشاعــر كتابتــها0بمعــ نى أن القصـــيده هي التي تهجم على مخيلة الشاعر 0 قتنادي قلمه وطرسه

هل لديك تجارب في الشعر الحر أو شعر التفعيلة؟
نعم وهو قليل وإليك هذه ولكن من فصيحي

ان كان نعم,هل يمكن أن تضعي شيء منها؟**لم يعد ذاك المساء**

هاهنا بعض الفروق
وامتدادات الحروق
لعلامات تضاء
بقليل من عطاء
أو دلا لات وفاء
أو وميض من بروق
لم يعد ذاك المساء
بات معتل العروق
لم يعد يحكي روايه
من حكايا السـنــدبـاد
أو حكايا شهريار
فاختفى ذاك النهار
ذاك أمسي ..كان شمسي
زاد في رتق الشقوق
أين ذاك الأمس راح
زاد في وقد الجراح
عاد بي نحو الوراء
قبل ذاك الوقت كانت لي حقوق
أين ذاك الحق أمسى
أتراه اليوم ينسى؟؟!!
أم ترى هذا افتراء؟؟!!
لحقوقي وازدراء!!
فمتى شمس الشروق
وابتساماتي النديّه
وابتهاج السرمديّه
ليلها يغدو نهارا
ينجلي ذاك الغبار
ويعود الحق حقّا
لا نرى في الحق رقّا
نتساوى في الحقوق
ليس في كل التساوي
ليس قصدي ومساري
واختصاري لقراري
كل ما أرجوه حقاً
لوجودي أن يُضاء
تختفي منه الشقوق
وعلامات العقوق

سؤال تمنيتِ أن يطرح عليكِ هنا, ماهو؟ وماهي اجابته؟
سؤال تمنيتكم سألتموني إياه ....
متى تجدين تلك الصغيرة ينابيع التي تركتيها في محطة العشر الأولى ؟ وما الذي يختلج في صدرك حين ذاك ؟
أم تراها لا تزال تسكنك ؟
والإجابة عليه هي...
*لعل الطفولة في معناها تحلّق شعوراً بالبراءة العفويّة ,

وإن كنت ودعت تلك الصغيرة في محطة العشر الأولى

إلا اني ما زلت احتضن بين جوانحي طفلا يرمق السنين

الآتية بعين التحنان.

ويخالجني شعور أن أستحلف الزمن وأوقف الساعة علّ الطفولة تطول

أوا هذا كائن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مع تحية وانحناءة اعجاب لفكرك الرائع
كل الشكر والامتنان لتحملك شخصي والمحاورة