26-01-2008, 10:04 PM
|
| |
رد: ذاكِرة مُنهكة باقٍ بالقُرْبِ أتابعُ بكُلِّ الشَّغَفِ والالتئامِ الحميمِ مع الأحداث..
باقٍ أنهلُ من يُنبوعِ البوحِ العَذْبِ والفَنّ الجميلْ
باقٍ حتى يبلغَ النَّهرُ المَصَبّ مَنَال أحمدْ باقَةَ وَرْدٍ نضرة تليقُ بإبداعكِ الرَّاقي
وإلى المُلتَقَى مع الفصل الثالث من فصول هذه القصة البديعة
إبراهيم سعد الدين |