حقيقه لا اعلم من أين أبد الكلام وأين انتهي
فجميع عبارات الشكر أجدها تتقزم أمامكم
بدأاً من ربان السفينه إبن العم الغالي محمد السهلي
الذي كان حضوره في الأمسيه رافدا لأريحيتي فيها
ومرورا بإعضاء مجالس الرويضه الأوفياء الحاضرين
وهذا إن دل دل على طيبكم ووقفتكم
أنا ممتن لكم إمتنان من عتقت رقبته عن من عفي عنه
بكل عفويه (( الله لايخليني منكم))