08-01-2008, 03:00 PM
|
| |
رد: هنا ... ولا مزيد وفا ......
في وقت أن يحتبس الوجع
و تطير الآلام فينا كما النسور الجوارح
لا نجد أمامنا إلا الصراخ بأي وسيلة
لربما كان صراخنا مكتوما و بلا صوت
إلا من أزيز القلم و هو ينزف دما
على الأوراق .
وقتها لن يكون هناك مزيد .
من الألم .
أشكرك للمرور الهادئ و الكلمات التي تبعث في الهدوء .
دمتِ بكل ألق .
أحمد
|