15-12-2007, 01:26 AM
|
|
رد: هنا ... ولا مزيد كانت دموع تنزف
و دماء تسيل
على أركان الجرح القديم
جاءت كالطبيب يداوي جرحا
زاد من غوره سكين السنين
قالت استسلم فأنا هنا
و لا تتعجل فكل شيء بوقت
كان الوعد أبديا سرمديا .
و الآن قالت
هنا قف ....... و لا مزيد !!! أح ـمـد،،
تهت في صور نصك الجميله
وتجول حرفي في قَاعات شجونك،،
ينتزِع المشاعر من تابوت الصمت!
كلماتك رائعه كـ أنت،،
سلمت اناملك ويعطيك العافيه،،
وفا |