08-12-2007, 03:57 AM
|
| |
رد: :: أح ــمد صالح على كرسي الإعتراف ::
 |  | |  | | أحمد صالح ,, النجم الساطع في سماء مجالسنا ,, أرحب بك في دخولك لكرسي الاعتراف ,, فأهلاً وسهلاً ...
صديقي ,, وعزيزي أحمد,, كلمات تجول في خاطري وهي >> أنا أصبحت من أشد المعجبين لطرحك ,, الهادف والبناء ,, وهذا يدل على تميز فكرك >> ماشاء الله تبارك الله عليك ,,
بما أنك زميل لي ايام مسابقة الاستاذه تقى >> وعبارتك ’’ دخلت هنا لي أطمئن النفوس ’’ أعجبتني كثير ,,
أوجه لك سؤال بهذه المناسبه :
س / هل جاء في خاطرك شي علي ,, لاني قمت بطردك ؟ وهل توقعت ذلك مني ؟ اجبني بكل صراحه ؟
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــ
أستاذي أحمد !! (( أبو يوسف )) عرفت عمرك ( داخل في السنة 37 ) >> أقولك العمر كله ,, الله يمتعك بعمرك بالصحة والعافيه .
س / هل فكرت في يوماً من الأيام ترك المجالس ؟ اذا كان الجواب نعم . ما السبب ؟ أصعب سؤال هههههههه
س / هل في أيام صغرك ,, كنت شقي ؟
س / بما أنك تحب الورد الابيض ,, أكيد حاولت كتابة أبيات ,, ممكن تطرحها هنا ؟ مع العلم اني عرفت عنك انك تميل الى كتابة الخاطره والقصة ,, براحتك أستاذي احمد ,,
أشكر اختي منال ,, التي جعلتك على كرسي الاعتراف ,, وسمحت لنا بهذه المساحه ,,
أستاذي أبو يوسف سوف يكون لي عوده هنا ,, ومزيد من الأسئله ,, الله يعينك علينا ,,,
لك الود والورد والاحترام من قلب حفيد ,, | |  | |  | أخي و صديقي و مؤنسي في هذا المكان الرائع : حفيد
لا أعلم إن كنت تعرف الآن مدى سعادتي و أنا أراك هنا بروحك النقية و شخصيتك المرحة التي فرضت احترامها و تقديرها على الجميع هنا و منهم أنا شخصيا و فعلا أكون سعيدا جدا حين أشاكسك في أي موضوع و للعلم . أبحث عن مشاركاتك كي أدخل لمشاكستك فيها فقط ليس أكثر و هذا طبع من طباعي فأنا أحب الضحك جدا حتى في أحلك أوقاتي كثيرا ما أغالبها بالضحك و التنكيت على أي شيء .
أما ما يخص جملة ( دخلت أهدي النفوس ) هي جملة نقولها عندنا في مصر لمن يتدخل في مشكلة أو خلاف ما أو إبداء آراء حول موضوع ما ليس له فيه ناقة و لا جمل كي يسكب البنزين على النار و يزيد النار اشتعالا و من هنا قيلت جملة . ( هو أنت جاي تهدي النفوس ولا تولعها حريقة ) ههههههههههههههه ههههه يعني كنت بسخن الناس على بعضها ما انا كنت مطرود و مش لاقي حاجة أعملها .
هذا مجرد مدخل لما هو آتي . المهم بصدق قد أخجلتني إطراءات حرفك على شخص مثلي و جعلتني أقف ملجوما أمام حرفك مترددا كثيرا كيف لي أن أكون دوما عند ظنك و عند هذه الكلمات التي هي كثير كثير عليّ و لكن الله تعالى قد ألّف بين القلوب و جمعها على التحاب و التآلف في رحمته و طاعته و أملي من الله أن أكون دوما هكذا لك و للجميع بأمر الله .
الآن ألج لأجابات أسئلتك و لنبدأ بعون الله .
- بكل صدق و صراحة يا حفيد و أقسم بالواحد الأحد أني ما حملت في نفسي منك أي شيء لطردك لي لعلمي أنها مجرد لعبة و كلنا معرض لهذا الموقف بل بالعكس قد عرفت أني ذو أهميه عندك أو أنك تعرفني لذلك قد طردتني لأن في مثل هذه الألعاب من نقوم بطردهم أو الضغط عليهم بطريقة ما هم الأقرباء لنا أو الذين نعرفهم جيدا و ذلك دفعا لما قد يحدث حين نشاكس أحد لا يعلمنا و يفهم ما نقوله بطريقة خاطئة و قد يحدث ذلك كثيرا في عالم الشبكة . لذا اطمئن بالا و اطرد كما تريد يا عم كله سلف و دين .
أما أني قد توقعت أو لا ففعلا لم أكن أتوقع أن تكون أنت من يطردني لكن كنت أتوقعها من غاية و لكن و بما أنك قد تحالفت معها وقتها فلم يكن غريبا أن تأتي الشوطة لي منك . و وقتها قلت في نفسي ( حتى أنت يا بروتس !!!!!)
- أشكرك على دعوتك الغالية و مثلها لك و أحسن بأمر الله .
- عامة لا أحب مغادرة الأماكن التي أحبها إلا إذا لفظتني هذه الأماكن و بصفة شخصية لا أحب الانتشار لعلمي أني لست قريا حتى أسعى للإنتشار في الشبكة العنكبوتية فكلما صببت جهدك في مكان واحد ظهر العمل للجميع متفردا أما إن كان منتشرا فلربما يصيب القارئ منك الملل لأنه سيردد وقتها أنه كلما ذهب لمكان وجد نفس الشيء فأين الجديد ( وجهة نظر خاصة )
المهم لا أفكر مطلقا في ترك المجالس لعلمي بأهلها و حبي الشديد لهذا المكان الأبيض بصدق و لكن سوف أقوم بالابتعاد المؤقت في وقت ما لا أعلمه و ذلك ربما لظروف قاهرة أو ربما حين لا أجد جديدا أقدمه وقتها أقوم بإغلاق صومعتي على عقلي لأعيد ترتيب أوراقها من جديد حتى أعود بجديد لمن يتذكرني و من لا يعرفني .
- في أيام صغري ( و من قال لك أن أي رجل في العالم ليس بطفل صغير حتى و إن بلغ من العمر فوق المائة عام ) فكلنا طفل صغير .
المهم كنت فعلا شقيا جدا و أذكر أني كثيرا ما نلت أنواع كثيرة من العقاب لشقاوتي و كان أكثر شيء أفعله أني كنت أرسم كثيرا على الحائط و أيضا كنت أكسر بعض الأشياء كالكئوس و هكذا ليس بقصد و لكن لأني كنت وما زلت أحب و أعشق لعب كرة القدم و كنت أكتب النتيجة على الحائط .
- سأتخطى هذا السؤال الآن و لكن ستجد الإجابة له في ردي على سؤال الأخت منال أحمد في سؤالها الذي أثار قلمي بوضعها معزوفة لياسر الخليفة . أما ما يخص الشعر فأنا أحب دوما قراء رباعيات صلاح جاهين فكل رباعية منها مدرسة خاصة
و لك هذه
أنا اللي بالأمر المحال اغتوى
شفت القمر نطيت لفوق في الهوا
طولته مطولتوش .. إيه هيهمني
ما دمت بالعشق .. قلبي ارتوى .... و عجبي
صديقي و أخي الحبيب .. صدقا و بكل صراحة أنت و أبو نواف من أكثر الأعضاء قربا لقلبي و بمنتهى الصدق أحس المؤانسة و النشاط حين أجدكم موجودين في المنتدى .
دمت لي دوما أخي الحبيب و لك من قلب أحيك كل الحب و التقدير .
أحمد الذي ينتظر المزيد |