31-08-2007, 11:29 PM
|
| |
رد: السفاح الآنَ تختلجُ الشِّفاهُ في خريفِ الليلِ والنَّبضِ الحزينْ
الآنَ تنهشُ ما تبقَّى .. منْ رغيفِ الحبِّ منْ عُشبِ الحنينْ
الآنَ تمشي .. فوقَ شاطئ ذكرياتي تقذفُ الدِّفلى وزهرِ الياسمينْ
فيموتُ في كفي اليقينْ ..!!
ثديِّ الذي يرتجُّ حينَ تُحاورُه
قدْ طوَّقتكَ دوائرُه ،
فنزعتها ..! مـ ح ـمـود،،
بيــــن طيـــــات عبـــاراتـــك الم يكســـوهـ الحــــزن
بــروح شــفــافـه تــظــهـر فــي روعــة حــروفــك،،
فــأنــت تـــجــيــد الـــعــزف عــلـى أوتـــار الـــقـــلــوب
وتـــجــعــل حــروفـــك تـــدخــل دون اســـتــئــذان
ســلــمــت لــنـا يــمــنــاكـــ يـــعــطـيـك الــعــافــيــه
وفـُ‘ـآ |