تقى المرسى
ارتبك الضوء على الستارة الملساء
كان يعلن انطباعه
وهو يفسح الطريق
لامرأة تمشى إليها النخلة
الأغنية
النهر
وتمشى عدسات الزووم فى زى الحواريين
ولا تظهر فى الخلفية إلا ابتسامة جالسة تعقد كفيها على ركبتها
لترحب بكِ معى فى وادينا
حيث الخصب والنماء
وادى الإبداع الشاهق بحلاوته
محبتى