مجالس الرويضة لكل العرب - عرض مشاركة واحدة - الاحصائيات .. أوليست دعوة للعري والتحرر .؟!

#1 (**permalink**) 16-08-2007, 02:33 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لأبدأ الموضوع مباشرة

.........

1ـ السعوديات الأكثر جمالا في العالم حسب احصائية عالمية.

2ـ السعوديات أكثر نساء العالم دلالا حسب احصائية مركز بريطاني.

3ـ السعوديات أفضل من يستخدمن المكياج حسب احصائية سوق منفوحة في أمريكا.

4ـ السعوديات أنحف نساء العالم حسب احصائيات الدوري الإيطالي في أسبانيا.

5ـ السعوديات الأقوى شخصية بين نساء العالم حسب احصائية وكالة هيا بنا نستهبل الدولية.

000000000000000 00

أحبتي ...

دائما ما تطالعنا الصحف أو الإذاعات بهذه الأخبار إن لم تكن يوميا فهي اسبوعيا وبشكل متكرر لدرجة أنني أصبحت أكره كلمة (إحصائيات) ككرهي لكلمة (بتصرف)..

(أرجو أن تفهموا موضوعي جيدا قبل الرد عليه))

أولا ..

كيف للمراكز والإحصائيات أن تنتقي هذه المعلومات بدقة لا مثيل لها؟! ...

ثانيا ..

هل أجريت هذه التجارب على نساء العالم جميعهن أم على واحدة أو عشرة أو الف أو مليون فتاة من كل بلد؟! ..

أحبتي ..

كانت لي نظرة بهذه الإحصائيات وأرجوا أن توقفوني عند حدي ..

طبعا أي فتاة سعودية ستفتخر بهذه الإحصائيات ولا ألومها فالفتاة السعودية من أجمل نساء العالم << حسب احصائيتي ههههه..

ولكن لي وجهة نظر أخرى ..

لننظر لها من منظور آخر ....

ألا ترون إن هذه الحملة والإحصائيات هي بالمعنى الصحيح

((دعوة للعري والتحرر)) ؟! ..

ألا ترون إنها حملة لهدم القيم الإسلامية في فتياتنا ؟! ..

أنتن أيها السعوديات جميلات ونحيفات فلم تختفين خلف العباءة ؟! ..
اخرجن

اظهرن مفاتنكن

ابرزن جمالكن

انزعوا هذا الشيء الأسود الذي تغطون أجسادكن به ..

ضعوا العطور والماكياج ودعوا العالم يرى جمالكن ونحوفة أجسامكن !!!

انزلن أمام الملأ وتمايلن في مشيتكـن ودعوا العالم يرى دلالكن ورقتـكن

لم الخوف ؟! ....

لم الخوف وأنتن أجمل نساء العالم
.....

ألا تعتقـدون أحبتي إن هذا هو المقصود من هذه الإحصائيات ؟!؟!

أحبتي أعضاء هذا المنتدى الغالي

اعذروني على جرأتي وصفاقتي ..
ولكني أريد منكم الرد ..
هل أنا مخطئ فيما أقوله أم يتظاهر لي هذا الشيء ؟! ...

ها أنا أضع الموضوع بين أيديكـم وأرجو منكم التجاوز عن هفواتي وأرجوا من الفتيات أن يعذرنني على كلامي ..

وأرجوا منكم الـــرد .... وابداء آرائكم حول الموضوع ...

* واختلاف الآراء لا يفسد للود قضية *