![]() |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! بياضُ الأشياء ممزوجٌ بخطوط سوداء هي ما تنقشهُ خطوطَ العرضِ التي ماحملت في كاهلها عبءَ يومٍ ، حتى يلتفُ من أحداقهِ السنين... |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! أخافُ من العطور حينَ " أجرحُ يدي".. فكيفَ إذا صببتهُ على النزيف...؟!!! لا لا لا أُريد شيئاً تلمسهُ يمناها... غيرها "كُثُرْ".. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! في عالمِ اليوم.. حربُ الجنودِ الخفيه أصبحت أن تدسَ أنثى بينَ صفوفِ "القادة".. وسترى إنهياراً عظيماً :) مثلما وراء كل"رجل عظيمٍ إمراة".. لها أن تهتكَـ قلوباً "الإمرأة".. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! حتى وإن إبعدني الله عنكِـ.. سأُعشعشُ في ذاكرتكـ.. سأجعل من صدى حروفي قواميس تطربُ لها أوقاتكِـ حزناً \ فرحاً\ ألقاً\ شوقاً وحتى نـــدماً.. ســأكونُ وخزات تخرمُ بصغرِ رأسها عقار وقتكِـ وجيوشَ فرحِ أيامكـ.. ورغم الجدران السكينة التي تظهرُ سيقانَ الإحساسِ فيكِـ سألتصقُ متدفقاً كشيءٍ "متصمغ"، كـ"بلوطةٍ" هرمه تؤوبُ الأوقاتَ صياغةً لِتُبثرَ الإلتحام، ووجل الفراغ يعيدُ تلكَـ الذكرى. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! http://www2.0zz0.com/2008/04/10/19/976025618.jpg أعترفُ أنني "بشر".. أقرأ أَفهم.. أصمتْ وأتعثر.. ولا يرغمني شي على ان أمسحَ مابينَ الأصابع.. ولو كان "الـفراغ".. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! وهذا الذي تسعّرَ بهِ الحنين.. يتضخمُ بُكــاءً ويُنادي تحتَ جرجرةِ الأنفاس أيتها المسكونة بصراخٍ يُشبه الحب متى يُكبتُ ليل الهوى؟! وأتغلغلُ في شرايينِ "النبيذ"؟! |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! من بطونِ الأنفاسِ وبنخبِ الوقت أصبُ خمري حتى يلتصق بشقِ "الشفق".. لِيتوارى إلى صفعةِ الجلنار وقداسة إرتجافِ الفرح. تهتفُ في غُنَى التخبطِ ثمرٌ لاتَجِف وحكايا تُهندسُ القطرات.. لاتندمـــل.. لاتُطمــــس.. لا تُبـــــــاد! |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! http://www5.0zz0.com/2008/04/10/19/685691752.jpg ويلٌ يلمهُ ويلٌ يلمهُ "ويل".. ولتتقلب الأشياءُ المُحببة إلى تخالط "الحنق".. إلى جوفِ الذكريات القديم.. إلى صفحةِ الإدراكـ العالق بخيالِ "حبي".. ومن ألقى شباكـ "الهوى" في لهاتِ أيامي.. وأمحى التبلد وشرنقَ غلياني.. ومنطقَ هدوئي.. وأبعثَ ضلوعَ الحياةِ بجسدي.. ملتهباً سريرة الجنون.. وهوسَ العشقِ المفرط.. الذي لم يسدهُ "طيشُ" طفلٍ.. أو كهولةَ شيخ.. جَعَلَتْنِي بكلِ عقدِ الليلِ أفكفكـُ ظفائرها.. وأعشقها من النخاعِ إلى النخــاع.. وأُغمغمُ جذورَ نبضي العالقة بمصائرِ خطواتها.. تناقلت شراييني لأجلها "الحنين".. وضخت بلهاثِ المستميت حبــاً.. يُفاقمُ حواسَ القلب.. ويُشعلُ أفئدةَ الشوقٍ "ثورةً" لاتبـــور... مهما تضرجتِ يا هائيةُ "الحرف".. أنتِ "الأولــى.." وغيري يبيعونَ "رجولتهم" على أبوابِ عينيكِـ وأنا فقط من أرهقتهما .. وعانقتُ أناثَاً تُلَوِحُ بتوتها للــمارة.. وأناثٌ تتقنُ "تصويباتها".. وأخرى تجعلني إضطراب جسدٍ متمرد.. ولا يُنســى في الهوى "عنصل" اللهب... بكِـ ينبضُ قلبـــي.. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! قالوا توهج وأحرق بتوهجكَ غابات يطئطئُ لها التاريخُ رأسه لم يعلموا بأني أجِّفُ كلَ يومٍ وأشتــــــعل..،، |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! ســـأُغلق كل الشبابيك، سأنثر كل التفاصيل.. سأبقى أحلمُ بعناقِ أشجارِ المحيط وتقبيـــل الهـواء..،، |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! أحيــــاناً نحتاجُ إلى الصمت ليسَ لنهدأ، ولكن لنصحو قليلاً... |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! سوفَ تعلم الطفلة التي أرضعتها عيناي العشق يوماً أن (الحب) محرمٌ على جسدٍ ينخرهُ الإنكسار.... |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! بوح محـــزن يعطيك الـعـآفـية |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! هُنا قد يجد القارئ للوهلة الأولى ضعف عبارة ( السقوط ) و لكنني لامستُ بين الكلمات أرواح و حالات لا تناهي فيها غلبَت عليها نزعةُ الذات للموت بحالة الوقوف لممارسة طقوس ألمٍ جديد بحرفٍ رماديٍّ أكثر تعبيراً مما سبقه طبتَ متألّق المعنى و واسع المدارك |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! الكثير من مُخجلين الأوراق يضعونَ ثباتاً لإهتزازِ أوراقهم.. ويضعونَ من حسامةِ القسوة فاصلاً لا يُرى ليتناقلَ في الصدورِ كيفَ يشاء.. دونَ ان يحملَ عبءَ التوازن أو مُسمى الشعر... إذاً ما تُسمى ملحمةَ التساقط والوقوف في وادي الأيام؟! سأُجزمُ بأنَّ ملاحمَ العشقِ كلها تحملُ دناها الخاصة.. ويحملُ أصحابَ القلوبِ الذابله ملاحمهم الخاصة.. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! لا تتباهى الحروفُ ولا الأعراس ولا أناشيدُ الأوطانِ جميعاً بوطنٍ يبحثُ عن غربة : ) |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! وبينَ التعقل والهذيان_كما يقولونَ_شعرة. إذاً هل ستكمنُ الحقائق في الشعرِ المتساقط؟ أم وراءَ تلكَـ الشعرة الجاثية،_ التي تحملُ في ثباتها عبءَ الشعر أجمع وتضعُ بويضات الجميع في مكنونها؟! _أبعاداً تُبهمُ في قعرِ الإستقامة؟ وإذا كانَ العناد يُعَجِزُ إظهارَ الحقائق وإخفائها تحتَ التحدقِ والنظر، فهل ستكون "الحقائق" هي "الشعرة"؟!! : ) |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! يَحقُ لنفسي أن تُقاسِمَ نَفَّسِيْ الرؤية ولها أن تبثَ "الضيــاء" من عمقِ "المستحيل".. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! لا يُهِم إن كنتُ في ثوبٍ جوانبهُ مطرزةٌ بالذهب.. أو بسروال "أسير".. فكلاهما لم يوجدا "الحياة" ولم يرفعا الستار عن "الطيف".. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! حينما تتراقصُ الخوامدُ على أرصفةِ البرود وتبدأ الإنبثاقات تطرأ من مساماتِ اللاشي أو بالأحرى"التي ألبسانها ثوبَ المستحيل".. حينها نجدُ أنَّ الجنون، والتفوه، والتمتمه، والهذيان، وحتى الحلم، مُجرد حديث من فمٍ يُجادِلُ "الأنــا".. ولا نعلم أنَّ الوجد قد يسكنُ في ذاته.. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! أقلامٌ عدة تهتزُ بينَ السطورِ لِتمَرغَ دواخلَ "قلم واحد" يعيدُ الميلاد من رحمِ الشروق، ويستبيحهُ الموت بهشاشةِ الثواني، في كلِ هدوءٍ يعتري المســـاء.. لا يُطاقُ أبداً في قوانينِ الكلم أن تبلغَ طرفَ جسدكَ بِـ"قاعدةٍ" أو "أكثر".. بدايةً يجب أن تبلغَ كمدَ الدوران حولَ هذيان الدماء التي أُريقت لِـ شعراء "قبلك".. ثمَّ سيكونُ لكَـ أن تبلغَ وهنَ القلوبِ كي تُقرأ بوضوح.. أكثرُ من نبضٍ يَفِضُ قلبكـ_لكَـ أن تَثبت_ هناكَـ حدودُ "غليٍ" تُشنق أمامَ عينيك لتُخضبها_رغماً عن أنفك_ بتراتيلِ الأيآتِ المقدسة.. وتدع منها ملحمةرماحٍ بطريقةٍ شرعٍ بشريٍ لا يكترثُ بهِ إلا عقمـــاء الليل,, ذاكَـ الوصول إلى العمقِ لا يرى من ملامحكَـ شي لا يعترف بمساماتِ الطهر التي أنبتها "الله" فيكـ لا يأبجدُ الرذاذ الذي يخلفهُ بعدُ المطر عن أجسادٍ تحلمُ بقطرةٍ لا أكثر.. مصلٌ يُصعدُ في ثناياكَـ الإنحدار وينشرُ سيطرتةُ في الأشخاصِ هذيانٌ "مدمن".. إلا أنَّ الحظَ أدلى دلوهُ في تقاسيمِ الوقت وأبتني من تفاصيلِ السلالمِ _المُغطاه بإسمِ "الواقع"_ شيئاً تَطُشهُ الأسباب وتوغلُ "النَّفس" في كفوفِ الرماح لِتُضربَ.. بإسمِ الشـــعر..! |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! هو بوحٌ يحمل في طياته صموت وأبجدة خاصه وتفاسير للظاهرِ امامَ حالة الجسد الذي تملأهُ الأماني والآمال المقتولة.. روحي تحبك... "شكراً" تحملُ في جوانبها نفحة الياسمين.. |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! جسدٌ يكبرُ جسداً ينشقُ أرضاً يبكي حُلُماً ليخلقَ في شخوص سؤالهِ التالي: _لذلك الوجه المحتضرُ قناعاً بالقدر_ كيفَ يتلو الكلمات من تُبْتَرُ أنامله ويرى حشودَ الجمر امام عينيهِ تسألهُ الإنتقام؟ هو سقوطٌ ينزفُ وطناً ويستثني يأس الجسد بنبرةٍ تُضربُ في نبضِ الوجهِ تبسماً ولا يكونُ السقوطُ يا صديقي إلا من أعالي البناء المتجذر الذي لا يشتهي بقاءَ اعضائه قائمةً أو قاتمة أنتَ فقط من تَهْطُلُ أضلاعهُ ،تستبقُ التكسر وتلتفظُ أجزائه بذبولِ الروح في صراخٍ يتيم.. وكيفَ يكونُ إذاً عمرهُ وإستطالته حينَ يتقطعُ هذا السقوط؟! مانصيبُ الأجزاء حينَ تطلبُ التقسيم وتقرأُكَـ عبداً يُلَمِعُ الثرى، ووجهاً مشقوق اللغات؟؟! مؤلمٌ هذا يا صديقي وبدون تفسير.. "فخر العرب"... ما يَفعل المكتظُ بعرقِ التواجد في أماكن تقديم الماء؟_ وعبوس الوجهِ يُطغي عليهِ ، مع أرقَ الأمل, ليَظلَ يهذي بأنفاسهِ إلى واديٍ يحلمُ بالحلم.._ حينَ ترتمي إلى أحضانهِ زهرةٌ مجتثة من الفردوس مُخضِبَةً كل الألوان بمياةٍ جديدة. ،،، فيج الورودِ فارشاً لزرقةِ السماء.. يتسامقُ به الوصول إلى لحاف الزعفران الذي يتموشق بالندى ويَندعكُ بلـونِ "الأوركيد".. ووردي مسكوكةٌ بالـشذى ومتبوغةٌ بالـنور.. لأجلكَ سيدي كن بخير... حَ ــمدي |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ !
|
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! مرحباً بإطلالتك الراقيه وأنت متألق دوماً فى سماء الحرف دمت مبدعاً |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! طرح راقي وجميل منك ,, الف شكر لك ,, على أتحافنا بهذا الطرح المميز والجميل ,, لا عدمناك ,, ننتظر كل جديد ,, |
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! الف شكر على الكلمات الرائعة وتقبلوا خالص تحياتى |
| الساعة الآن 12:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
-
arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By
Almuhajir
... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...
.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..