![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||||||
شيء ما ينذر بحدث سيهز كيان الوجود ويرعب البشرية خوف ...!! ذاك هو طبع البشر يخافون من المجهول المتربص لهم، المتوعد بغد مخيف لا يعلمه أي إنسان لِمَ نعيش أيام حاضرنا في انتظار مجهول مــا ... ؟؟ سواء كان خير أم شر لِمَ لا نحيا خطوات الأيام خطوة خطوة دون النظر لـ الخطوة العاشرة وما بعد سنقول طبيعة بشر فمحال أن نسكت العقل عن التفكير والتساؤل .. وندفن وساوس نفس فضولية ربما لو ركزنا على مكنونة الروح وأوصلناها لـ مرتبة الشفافية لـ احتوت كل مكنوناتنا البشرية ورضي العقل بما بين يديه وكفت النفس عن مناشدة غيب مجهول ولكننا قلنا شيء ينذر بحدث سيهز كيان الوجود شيء يدعوا لـ الخوف والقلق ولكن لِمَ جزمنا هنا أن الشيء هذا سيكون سيئاً للبشر هل هي طبيعة الإنسان ؟؟ فالإنسان بطبعه لا يتوقع الخير أبدا ودوماً حدسه السيء هو المتحكم والمتصدر لكل أحكامه هو كذلك ولكن فقط عندما تظلم الروح وتغرق في السواد ... فما يعد الإنسان يرى سوى السواد ولا يرى الخير رغم أنه يكون قريباً جدااا وفي متناول يديه .. هــي طبيعة بشر .. و كم يعاني الإنسان وسيبقى يعاني .. أن لم يستفق وينتشل نفسه من بؤرة الظلام .. هل هي حقاً طبيعة بشر ..!! مجرد أنثى ..!! |
| |||||||||||
| الخوف والقَلَق هي أولى خطوات الإنحدار عن قمَّة الطموح أول عتبة يصعدها الطِفل .. وينتهي بها الشَيخ وفي الوسط .. قد تكون أزمة حين ينغلِق المرء على ذاته قد تصل إلى درجة كبيرة فتُصبِح مرض حينها .. تتوقَّف الحياة ، و تصبح عفوية التصرُّف شئ غريب والبقاء محلَّك سِّر . مجرد أنثى معانٍ عميقة .. تحملها السطور لن ينتهي التفكير في الآتي .. لأن اليوم أصبحَ غير اليوم ..! دمتِ بوِّد . ![]() |
| |||||||||||
| الخوف ينقسم لنوعين سيدتي خوف طبيعي وهو بداخل كل إنسان منا بنسبة ضئيلة لكي يتنبه لبعض الأشياء وهو خوف خلقنا به بالفطرة وهناك الخوف المرضي والذي لو تمكن من قلب إنسان لدمر حياته وقلب كيانه وأجهض كل احلامه فلا شفاء منه وبه ينتاب الإنسان التوتر والقلق الدائميين كحالة مرضية لاشفاء منها مجرد أنثى بين حروفكـ معاني عميقة مثل غور البحار تعطي بلا حدود لكل من يريد أن ينهل منها كل الود لقلبكـ إيمان |
| |||||||||||
| تسلمين مجرد انثى على كتابتك بانتظار جديدك القادم الله يعافيك |
| ||||||||||||||||||||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مجرد انثى تحيتي لك ولقلمك السيال ، ولمنظومة افكارم التي هي كالعقد المتلألئ ينشر ضياء ويضفي جمالا
لقد خلق الله الانسان في احسن تقويم وفيه الخوف والرجاء محركان له في حياة تحفها الالام تاره وتزينها الامال تاره مرة يقترب واخرى يبتعد وتستمر الحياة .ما بين اقبال وادبار ما بين اقتراب وابتعاد ولا غنى عن الخوف . فالخوف في سياقات عديدة ؛ حيــــاة والناس هنا على نوعين في هذا البرنامج العقلي القابع هناك في اللا وعي منهم من يغلب عليه الاقتراب ويكون الامل هو المحفز الاعظم لينجز وليتقدم ويستمر (اقترابي) ومنهم من يغلب عليه الابتعاد ليتاهب ويحذر ويتقدم وينجز (ابتعادي) هؤلاء هم البشر مابين من يقترب الى المتعه ومن يبتعد عن الالم ، فالمتعة والالم هي المحرك لنا جميعا. غير ان معادلة الطرفين والوسط تبين لنا الخوف المرضي والخوف الطبيعي والقلق المرضي والقلق الاجابي والامل والسراب المطرد استمتعت بهذا الموضوع وتعليقاته اخوك
| ||||||||||||||||||||||
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() | ![]() |