|
ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! . تفيض المحاجر دموعاً فتنسكب على الوجنات تستقبلها كـ رمضاء غادرها الماء منذ أزل.. تتورد طهراً وتنتشي حبوراً يضاجع ملوحتها بعذب ترياق خدّر الرضا وسعادة رغم الألم! http://www.kcc.zaq.ne.jp/kla/piano-love.gif وللقلوب حين تفيض بوحاً تعانق الصمت بصخب يتسكع بمحابرنا ولا ينقصه سوى صفحات من ورق الورد تحتضن الحزن والفرح , الليل والأرق, الصباح ونشوة الألم! http://www.kcc.zaq.ne.jp/kla/piano-love.gif أحبتي هنا أهديكم أوراق من ورد يتعطر بإنسكاب فيض قلوبكم ويتقاطر نداه كالشهد من أحباركم.. لندع الصمت يتكلم والحرف يترنم ولنحلق بأرواحنا طهراً http://www.kcc.zaq.ne.jp/kla/piano-love.gif . نرتشفه هنا معاً http://vb.alrames.net/image.php?u=25...ine=1153205840 |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! . . حتى نهاية الغد البعيد كل أساطير الليالي التي يقطر الشهد من أحرفها الوردية ويرقص الزمن على أهدابها القرمزية.. حيث ترقص آلهة السعادة.. سأكون ذاك الكفن المتكوّم بزاوية الصمت! ستكون ليلة السعادة تلك هي نفسها الليلة التي يرقص فيها أشباح الوجد والوجع بي. مباركة أنت يا ليلة التاريخ تربة سريرك تتوسدهُ أنات القلب قبلها سار محمولاً على نعش الوهم! وسيدفن في مقابر الحزن للأبد. سأوصيكِ ليلتي: لا تصابي بالجزع ؛ فلستُ إلا بقايا من رماد نفثهُ قلب لا يعرف الحب. . http://tn1-4.deviantart.com/fs12/150...y_EvilxElf.jpg |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! نتكلم عن القلب ؟؟ بل القلب من يتكلم عنا أتدرين ماذا يقول ؟ خفق ......خفق مثل الثواني " أنا الراحل القادم" " أنا الضوء المظلم " " أنا الضعف القوي" كل الصفات تجمعني وتفرقني فقط شيء واحد بداخلي ليس له نقيض هو العمر إذا يحمل حقائبه أين يسير وكيف الله أعلم |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! صباح مغلف بوجع صقيع يكسو الأشياء ألم يفتت الخلايا غصة طعمها علقم تسكن جوفي أيا أنت لستُ إلا كتلة من شــ ج ـــن إرحمني يارب إرحمني يا رب إرحمني يا رب . |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! . . أطراف ذاكرتي تأن كم أثقلها بقائك .. يجوبُ ممراتها بقايا ألم وقلب يتأوه في صمته كـ كهف في قمة جبل .. أقسمت أن تصارع جبروتك الطاغي فلم يعد لأقنعتك السوداء زاوية شاغرة... أمضي حيث العدم.. ولتمضغ طيفكَ الصخري الأيام القادمة بأسنان ثابتة.. لأبقى أنثى من كبرياء . |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! . . . تدثرني الأنفاس الميتة . وتحن إليكَ ذاكرتي . . |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! كانت دموع تنزف و دماء تسيل على أركان الجرح القديم جاءت كالطبيب يداوي جرحا زاد من غوره سكين السنين قالت استسلم فأنا هنا و لا تتعجل فكل شيء بوقت كان الوعد أبديا سرمديا . و الآن قالت هنا قف ....... و لا مزيد !!! فالمواعيد في السراب سراب و إن رددت فأذن لي بالرحيل |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! كان المجلس رمالا لفحتها أصابع الشمس الحارقة تكتوي بها الأرض تئن بأميال من جبال شاهقة أتساءل كيف أصبحتِ و كيف أمسيت بهذا الابتعاد أتأتنسين دوما بالمرور على كلماتي و تتكبرين عن إزهاق قطرة من نقاء القلب أمازال الكبرياء يسحق كل أفياء الوعد أمازالت تلك الوشاية تأخذ منكِ العقل لهذا الحد أم أني يا نفس لا أعلم متى أجد المسير فالرمال أمامي يكسوها السراب و نعومتها تحت قدمي تزرعني وسطها تختزلني و تختزنني بين أناملها الحادة لتقول لي دوما . هنا .... قف ... لا مزيد قد أتيت بنفسك حيث الوعيد و رميت بروحك في الحتف الأكيد |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! قال لي.. أنتِ إمرأة اليوم والغد.. بين خوابيك تنام كل نجوم إمنياتي.. على خطوط إبتسامة ثغرك التوتي مرسومة أفراحي.. ومن لفحات نسيماتك الصيفية الباردة مرهونة أعراسي.. دائمة الترحال بيني..تأتين من أقصى جهاتي حتى أدناها لتعلني لي أني بكِ فقط أعيش الحياة.. معكِ أنا كطفل يعبث بالأحلام الصغيرة.. يغزل من أجفانه وشاحاً يحميكِ صقيع الأمكنة.. تشيديين حقولا من فرح يستوطنه أطفال العالم.. في الغد القريب..! يا أنتِ.. يا صانعة الحب من أحشاء قلبكِ.. ويا غارِسة مشاتل الأمل من ثمرات بساتينك الأزلية.. ما زالت طقوسك تأخذني.. تحتويني ..يا ربة الحُسن والسَمَر .. وهذا كان.. عندنا كانت سمائه صافية بلاغيوم سوداء.. أما اليوم فقد قال.. بعد أن شَبعَت الليالي مرحاً على حِبال جَهله.., لن تكوني سوى السحابة الهاطلة بسخاء حين ضمأي لا تبخلي أبداً وإبقيّ في إنتظار!! أيُعقل؟! |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! لأجل المزيد من الهدوء آثرنا الجنون في الحنايا و ضربنا الحريق بمزيد من الزيت حتى تزداد نار الهدوء توهجا . . . . لأجل المزيد من الدموع آثرنا الضحك حتى الوجع و ضربنا الجمال بكل بطش فما زال ازهاق الجمال يتفوق فوق الجمال ببضع بقع |
رد: ثرثرة القلوب بـ دماء زرقاء...! . . كان مساء ينقش بضجيج هدوئه احتضار..! مرت بمخيلتي تفاصيل ظننتُ أني نسيتُها , فتحت الدفتر القديم, الزهور كما هي ولكن, في نفس صفحاتها منذ حينها! وعلى ذات الحبر .. لكنها.......... ., جافة رائحتها معتقة بالوجع ! تلك الصدفة هي من أيقظ الجرح كل شيء.. الشوق ,الغياب والحلم الهارب! طبول تقرع.. كأنها تذكرني بالحداد الغرفة السوداء.. أ خ ت ن ق أقسمُ بأن مدى العمر لن يستوعبُ اختناقي! وحبري منذها مشلولاً! |
| الساعة الآن 03:44 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
-
arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By
Almuhajir
... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...
.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..