قال حامد زيد وابدع وش مع القول ابمثيله=.كلنا نسمع نردد وشيقول حامد... وجرها
قال(( ما تقبلت الفراق ولا ليدي فيه حيله=آه لو ان الظروف المقبله تكشف قدرها
لو يعرف الشخص منا وش مع الغيب بيجيله=كنا جنبنا المشاكل من قبل يوقع ضررها))
الكتب وحنا نشاهد هالـقصــايد تـنـثـنـيله=وختصر ما كان فينا يدور ... وبشعره نثرها
صح الله هاللسان وما نولد منهـو جــبـيله=قال كل ما كان فيني ويعجز الساني .. يعبرها
وهذا جيتكم احاكي وقصة احزاني طويله=ومن يهمه قصتي يسمع اخباري... واثرها
والظروف العاندتني ومنعتني اشتكي له=بالقلم بكتب قصيدي وشرح بحبره ... ضررها
كم ضاق الكون فيني وصارت علومي قليله=صرت اسولف بالليالي.. وبالنهار اهذي.. بثرها
والسبب استغفر الله هالنفوس المستطيله =يوم ما خلوا وراهم .. مزنةٍ ..هلت مطرها
وما تركوا فيني حروفٍ والحكي منهم وسيله=والطعون متلاحقه لين صوبني... كثرها
اطرحتني وتركت الموت بعيوني قبيله =ورحلوا متفاخرين ظنوا بيلحقهم .. خبرها
مادرو اني قويت والصـبر ربي كـفيله =مانسى رب العباد من ثناله ... واحتسرها
وهذي قصة فيها احكي قصتي المستحيله=هذي قصة حفنةٍ تنبت بقلبي ..وكرها
وان حكيت الحين قصة هذا قلبي ومن يجيله=تخلص قصة ألف ليله.. وماتجي اللي نطرها
وهم تعب قلبي يكابر.. وينتظر منهو خليله =منهو اللي جا يحبني ويرضي النفس.. وقدرها
ألتوت من ضلع قلبي ... طالب المهره الاصيله=ولو بدى الشيخ يطلب بطرح الروح.. ابمهرها
ابدوية بأصلها و بالوصايف.. ما تكمل جميله=والثقل ومخافة الله اولا ً وبالتالي.. بشرها
ومن تلاقي بوصفها اي حاجة ترتجي له=تكفه عجلي بالحضور ..... ليله اتريا فجرها