مـحـمـد الـسـهـلـي و إبـداع 3000 مـن مـنـبـع الـعـطـاء

مـــــ ح ــــ 3000 ــــمـــد

وتهنئة معطرة بالفرح ،، مبللة بروائح المسكـ والعود

رشة عطر زاخرة بالعرفان ،، تهنئة بسيطة لا ترتقي لقدرك


»«- -مـ ح ـمـد- -»«

أتيت من خلف الغمام أسابق الدقائق واللحظات لأرسم

بالحرف فخرا وأعانق به شموخا وأباهي به مجدا فقد

حمل مدادهـ رمزا لايضاهى واسما به الصفحات تزهو وتفخر

ولكنني أجد العجز يكتنف حروفي يشتت تراصها

ويباعد تقاربها فلا سبيل عنه ولا سبيل إلى إنصافه

والوصول إلى مايستحق ففي كل حرف وموقف يثبت تفردهـ

تتجرد مني المعآني والحروف ،، اجد نفسي محرجة في تقديم هذهـ الاسطر

ولكنني سوف اتغلب على ما يتملكني من خوف ،، من التقصير بالكلمات لأقدم تهنئتي

اتجاهـ من اعني لشخص هو اسآس ابداعنا

اساس جُموعناهنا في بيتنا الاخر ( مجالس الرويضه )

»«- -مـ ح ـمـد- -»«

تقف السطور احتراما له ،، فقد قدم الكثير لنا قبل ان يقدم لـِ مجالس

ساعد الكثير من الاقلام للنهوض ،، هو منبع العطاء ،، منبع الاخلاص

تعلمنا منه ذلك ولا زلنا تلامذته الصغار ،، ففي كل مرهـ نخطيء ،، وتزل اقلامنا

نجدهـ هو الناصح ،، المرشد لنــا

كانت لكلماته صدىً في اذهاننا قبل ان تتملكها قلوبنـا

»«- -مـ ح ـمـد- -»«

دعنا اليوم نرد لك القليل من عطائاتك

دعنا نقف وقفه صامته احتراما لشخصك

ونـبـارررركـ لـكـ بـألـفـيـتـكـ الـثـالـثـه الـمـلـيـئـه بـالـعـطـاء والـحـب


مـحـمـد
ادامك الله بيننا تاجا على رؤوسنا





وفـ الـ ع ـيـونـ ـا