صحيفة أخبارية
عدد الضغطات : 43,891
منتدى المزاحمية العقاري
عدد الضغطات : 67,788
عدد الضغطات : 9,387
العودة   مجالس الرويضة لكل العرب > مجالس الرويضَّة الأدبيَّة > حكايات من الوجد
حكايات من الوجد قصة رواية تختبئ بين الغيم [ للقصص ]
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
#1 (permalink)  
قديم 19-06-2007, 03:03 AM
أحمد صالح
عضو مجالس الرويضة
أحمد صالح غير متواجد حالياً
Egypt     Male
لوني المفضل Darkblue
 رقم العضوية : 886
 تاريخ التسجيل : 11-06-2007
 فترة الأقامة : 6758 يوم
 أخر زيارة : 10-02-2018 (01:33 AM)
 العمر : 54
 الإقامة : دمياط - مصر
 المشاركات : 1,262 [ + ]
 التقييم : 1127
 معدل التقييم : أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي شكر و تقدير



باسمي أشكر صاحب اليد الطيبة الذي قام بتثبيت القصة هنا
و لمن دواعي الفخار لي أن يكون عملي الأول في هذا المكان قد أختير للتثبيت
فكل الشكر له و أملي من الله أن أكون عند حسن ظنه .

أقدم وافر الشكر و التقدير له و إن كنت أتمنى أن أعرف من هو .



 توقيع : أحمد صالح

رد مع اقتباس
#2 (permalink)  
قديم 19-06-2007, 03:04 AM
أحمد صالح
عضو مجالس الرويضة
أحمد صالح غير متواجد حالياً
Egypt     Male
لوني المفضل Darkblue
 رقم العضوية : 886
 تاريخ التسجيل : 11-06-2007
 فترة الأقامة : 6758 يوم
 أخر زيارة : 10-02-2018 (01:33 AM)
 العمر : 54
 الإقامة : دمياط - مصر
 المشاركات : 1,262 [ + ]
 التقييم : 1127
 معدل التقييم : أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الجزء الثاني



(2)

تتداور الأيام و الأشهر تباعا و تبدأ الفتاة الاقتراب من أبيار الغموض المكنوزة داخل أعين و قسمات هذا الفتى الجامد الوجه الشديد الثقة بنفسه ربما وصلت إلى حد الغرور و الاعتزاز القوي بذاته و ذلك لثقافته العالية و سعة اطلاعه و قدرته على كسب من حوله من الناس بلمحة عين منه يستطيع أن يطوع كل صلب أمام نيران عينيه التي يبعثها بقوة على الأجساد المتواجدة أمامه فتذوب في لحظة و ترمي له كل مفاتحها حتى يمتلك أمرها و هذا ما قد حدث بالفعل فقد انهارت كل السدود و الحواجز الصلبة التي زرعتها الفتاة حول قلبها الأخضر حتى تتمكن من مجابهة الذئاب الجائعة للحم الطاهر الناصع البياض .

فمع تداور الأيام و جريان الأحداث كجريان الماء العذب في الجدول الشفاف وتوجد فصل الربيع كانت تسير حياة تلك الفتاه مع فارسها الملثم بحصون عينيه تتابع تحركاته هنا و هناك و تشاهد لفتاته و تعليقاته الساخرة على زميلاتها اللائي يحاولن اجتذاب انتباهه بعطورهن النفاذة و زينتهن المبهرجة و ألوانها الزاهية التي يلطخن بها أجسادهن الشبه عارية للفت نظره لهن و لكنه كان يجابههن بكل قسوة و شدة مما يدل على مدى حفاظه على شخصيته و شيمته القوية التي لا تنازل عنها .

و هنا تتزايد حدة الأسئلة في نفس الفتاة ... كيف يمكنني التوغل داخل نفس هذا الفتى الصنديد المحصن بدروع الشراسة و الغموض لا سبيل أمامي إلا أن أتقمص دور المخبر السري و أحاول أن أسأل عنه بصورة غير مباشرة ربما عم علي الساعي يعرف عنه الكثير فأكيد يعرف على الأقل عاداته الصباحية ماذا يفضل حين الدخول و ماذا يشرب أي نوع من أنواع القهوة يفضل ؟؟. مقدار السكر فيها ؟ كل هذه الأشياء ربما تدلني على بعض ملامح له حتى أتمكن من اقتحام هذا الدرع الصلب .. آه و أيضا الأستاذ سعيد مدير شئون العاملين له ملف موجود عندي و سوف أقدمه له هذه الظهيرة سوف أقوم بالنبش عن ملف مديري و أقتنص منه عنوانه أو ربما رقم تليفونه الخاص و حالته الاجتماعية أهو متزوج أم أعزب ؟؟؟ لا لالالالا ليس متزوجاً أو مرتبطا إنه لا يملك هذا الخاتم المفضض في يده لا اليمنى و لا اليسرى إذن فهو خالي و هذه فرصتي لربما كان بداخله ما يريد أن يسره لي و لكن لا يجد الجرأة لذلك فوضعه و شيمته الصلبة تحجب عنه القوة في مواجهتي . المهم أني أعرف بل أكاد أتأكد أن بداخله ما يريد أن يقوله لي .. إن قلبي لا يكذب أبدا .

عم علي يا عم علي : أين كوب الشاي يا عم علي أنسيتني ؟ بابتسامتها المعهوده تجر قدم عم علي الساعي إليها .

يأتي عم علي و في يده كوب الشاي و يقول لها : الشاي يا آنسة ليلى و الله ما نسيتك ولا حاجة بس تقريبا في شيء شاغل بالك أو ربما الملف الذي بين يديك طول الوقت من حوالي ساعتين شاغلك و افتكرت انك شربتي الشاي في البيت

ردت عليه و هي تتحفه بخمسة جنيهات كإكرامية : يا عم علي أنا مستغناش عنك أبدا بس ممكن أسألك سؤال .. عم علي بسرعة و هو يتقدم على المكتب و يميل عليها : تأمريني يا آنسة ليلى خير ؟ قالت له : الأستاذ ماهر ماله ايه حكايته هو دايما مكشر كده ليه ؟ فيرد عم علي بعد أن يعتدل في وقفته و في عينيه الحيره من السؤال : لا أبدا يا آنسة ليلى هو ممكن يكون متضايق شويه اليومين دول فوالدته شفاها الله مريضة منذ أسبوعين حتى ( قهوته اللي عالريحة ) أصبح يشرب منها فنجانين أو ثلاثة وقتما يأتي مباشره . حتى تساعده عالسهر معها في المستشفى التي هي فيها . فتباغته في سرعة أي مستشفى دا احنا لازم نزروها أو على الأقل نطمئن عليها فرد عليها بابتسامة ماكرة : الطلب رخيص يا آنسة ليلى خمس دقايق و أجيب ليكي رقم تليفون منزله و معها رقم هاتفه النقال حتى تطمئنين عليه و على فكرة هو يسكن بالقرب من مسكنك .. فهو يقيم في شارع طلعت حرب على ما أتذكر برقم 26 العمارة البيضا القديمة شوية دي اللي هناك .

فلم تعط الفتاه بالا لما قاله عم علي و إن كانت قد قيدت العنوان في عقلها بل حفرته في ذاكرتها .. فأدار عم علي ظهره و غاب عن عينها خمس دقائق بالتمام و عاد و في يده ورقه صغيره أسفل كوب من الماء و جاء و اقترب منها حتى أنها

قد اندهشت من ميلته المفاجئة تلك و قال في لهجة خبيثة و هو يغمز بعينه : أي خدمة يا آنسة ليلى .. إحنا تحت الأمر .. فلم أهتم بما قال و إنما كانت عيني على الورقة فما كاد يلف ظهره عني حتى خطفت الورقة من مكانها و دسستها في حقيبة يدي في سرعة شديدة . و أسرعت بزفرة ارتياح كأني قد فزت بشيء صعب المنال .

و انتهى يوم العمل و أنا في شدة السعادة و كنت قد قضيت معظم الوقت في العمل في ملف الأستاذ سعيد مدير شئون العاملين الذي حين توجهت له استقبلني بابتسامته العريضة التي أفصحت عن أسنانه الصفراء التي تدل على أنه مدخن من النوع الثقيل جدا . فوضعت الملف أمامه و إذا عيني تقع على اسمه .. ( ماهر حسين ) أمامي على طرف ملف مفتوح فاقتربت بتؤده منه و اختلست النظر إليه فوجدت العنوان نفسه الذي قاله لها عم علي و أيضا الحالة الاجتماعية و هنا ارتبكت عيناها أمام ما تقرأ فهو ........... ...............


أعـ ز ـب و يا فرحة قلبي



و في المنزل و عقب انتهاء فترة راحتي أثناء العصر كان يجول في خاطري الورقة و ما بها العنوان و رقم الهاتف و رقم النقال .. بأيهما سأبدأ و كيف سأبدأ معه الحديث .. كيف يأتي الأمر بصورة طبيعية

و بعد مدة غير قصيرة من الزمن ... قررت أن أتحدث له في الهاتف النقال



قمت ... أحضرت هاتف منزلي ... أدرت الرقم و يداي مرتعشتان جدا

العرق يتصبب من كل أجزاء جسمي و كأنما أصابتني حمى

صـفر

واحد

.... .... ..... .... .... .... .... ....

الهاتف يرن

فجأة

ألو ؟؟ السلام عليكم

............... ..... ............... ..... .....

انتهى الجزء الثاني




رد مع اقتباس
#3 (permalink)  
قديم 19-06-2007, 10:38 AM
محمد
ابو رنيم
إدارة الموقعـ
محمد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
هـــــــــــلا وغـــــــــلا


قدمت أهلاً ووطأت سهلاً نرحب بكم بباقة زهور

يسعدني أن أرحب بكم أجمل ترحيب

متمنياً لكم طيب الإقامة مع المتعة والفائدة

وننتظر منكم الجديد والمفيد


اخوكم محمد
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 17-11-2006
 فترة الأقامة : 6964 يوم
 أخر زيارة : 25-10-2019 (11:21 PM)
 الإقامة : رويضة الاحباب
 المشاركات : 1,885 [ + ]
 التقييم : 176397
 معدل التقييم : محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي رد: حلم مذؤوب ( تجربتي الأولى في الرواية الطويلة ) على حلقات



.

.


بداية تنبأ بالكثير
ويزداد الشوق للمتابعة



كنت هنا مندمجة
وسأستمر حتى النهاية


أحمد الصالح
رائع وأكثر
















































































اولى بهكذا روعة تستحق إعتلاء السماء
لمدى طويل

(تم التثبيت من قِبلي)



 توقيع : محمد

رد مع اقتباس
#4 (permalink)  
قديم 20-06-2007, 02:48 AM
أحمد صالح
عضو مجالس الرويضة
أحمد صالح غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]
لوني المفضل Darkblue
 رقم العضوية : 886
 تاريخ التسجيل : 11-06-2007
 فترة الأقامة : 6758 يوم
 أخر زيارة : 10-02-2018 (01:33 AM)
 العمر : 54
 الإقامة : دمياط - مصر
 المشاركات : 1,262 [ + ]
 التقييم : 1127
 معدل التقييم : أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي رد: حلم مذؤوب ( تجربتي الأولى في الرواية الطويلة ) على حلقات



صاحبة الدموع الحائرة ..
شاكر لك اطرائك على ما كتبت
و كما قلت أملي أن تكون القصة عند الظن بها .
مشكورة أختي الغالية .

أحمد صالح




رد مع اقتباس
#5 (permalink)  
قديم 20-06-2007, 02:49 AM
أحمد صالح
عضو مجالس الرويضة
أحمد صالح غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]
لوني المفضل Darkblue
 رقم العضوية : 886
 تاريخ التسجيل : 11-06-2007
 فترة الأقامة : 6758 يوم
 أخر زيارة : 10-02-2018 (01:33 AM)
 العمر : 54
 الإقامة : دمياط - مصر
 المشاركات : 1,262 [ + ]
 التقييم : 1127
 معدل التقييم : أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي أحمد صالح عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي رد: حلم مذؤوب ( تجربتي الأولى في الرواية الطويلة ) على حلقات



(3)

ارتبكت كل قطرة من دمها و هي تسمع صوته القادم في ثقة كبيرة و كأنه يعرف من يتحدث و قبل أن ينطق بحرف آخر بعد السلام أغلقت الهاتف بحركة عصبية و كأنها تسد أبواب جهنم اللافحة لأذنها .
جلست تستعيد الهدوء من جديد و تعيد ترتيب أوراقها بعد هذه الخطوة الغبية الغير محسوبة
كان يجب أن أهاتفه على هاتف المنزل فالنقال يظهر له الرقم الذي يتصل به و ربما هو يعرف الرقم .
هنا تقفز من مكانها و كأنما أصابتها مس من الجنون مشدوهة العين فاغرة الفم .
ماذا ... يعرف الرقم ... هل هذا معقول ... لا لا لا ... هو لا يعرفه ...
هنا قفزت إلى ذاكرتها كلمة عم علي الساعي :
إنه يسكن بالقرب منك في شارع طلعت حرب . نعم هو بالقرب مني في ذات المنطقة .
يا ويلاه من هذا الغباء الذي كشفت فيه نفسي بحركة غير محسوبة .
سكنت ليلى إن التفكير في ما سيحدث من ماهر حين يلاقيها غدا في الشركة .
و مع سكونها تداخلت الأفكار و راحت في نوم عميق .







ترررررررررررررر ررررر ررررررررررررررر ررررر ررررررررررررررر ررررر رررررررررررررن
جرس المنبه يدق كدق يد من حديد على باب من حديد
ينتفض عقلها و تمسح غبار التوتر من عينيها
تقوم لتستعد للذهاب لساحة المعركة حتى ترى ماذا سيحدث
فبعد أقل من ساعة ستتلاقى الأعين و ربما يكشف عما بداخله .
انتفضت من مكانها بهمة و سرعة
أنهت كل ما يخص روتين الحياة الصباحي لأي إنسان
ارتدت ملابسها و ارتدت معه قناع الثقة في النفس
وقفت خلف الباب تتمتم ببعض الكلمات الغير مفهومة حتى لها و كأنها تقرأ تعويذة من تعاويذ السحر القديم .
فتحت الباب و خرجت كالطائر المحبوس حين الفكاك من الأسر .



وصلت حيث مكان عملها و صعدت السلم و حين الصعود وجدت أمامها شيء عجيب لفت نظرها جدا .
من تلك التي تتبختر كالطاووس على السلم و هي تصعد
كان قد مر على تعيينها قرابة الشهر و لم تلتق بكل العاملين و لكن هذه الأنثى لابد من معرفتها فهي لافتة للنظر جدا .
كانت من تتحدث عنها ليلى أنثى تشد الأعين إن لم يكن لمظاهر أنوثتها الطاغية . فلطريقة الملابس التي ترتديها .
فهي ترتدي ما يفصح عنها و لا يكسوها أو يغطي منها أقل القليل .
صعدت على عجل فإذا تراها تلوك في فمها شيء ما بطريقة عالية الصوت .
رمقتها الأخرى بنظرة استهزاء و رمت لها كلمة قالت فيها : أأنت الموظفة الجديدة هنا ؟؟ !!!
رفعت ليلى حاجبها و قالت بكل ثقة : و هل عندك أي مانع من ذلك ؟
فأجابتها الأخرى بابتسامة باهته . : لا أبدا الجواب باين من عنوانه وواضح جدا أنك جديدة هنا . و تبعت إجابتها بضحكة هزت أرجاء المكان مما دفع العاملين للنظر إلى باب الشركة فانشرحت أساريهم و سقطت فكوكهم و سال لعابها حين رأوا هذه الأنثى .

دلفت هذه المستهتره إلى وجهتها .
كانت تعرف كل من هو يمر من أمامها و تمن عليه بابتسامه أو لفته أو لحظة منها و كأنها الأميرة المتوجة و كل من حولها هم الرعية .
استمرت في اتخاذ طريقها دون اهتمام بأي إنسان
حتى إن عم علي جاء مسرعا إليها و قال في سرور :
يا صباح الورد النادي يا ست مادلين ايه الحلاوة دي كلها ربنا يزيد و يبارك يا رب .
فضحكت كأنها واحدة من بنات الليل و قالت له : اتكسف على شيبتك يا راجل عيب عليك .
و فجأة وقفت معتدلة و كأنها ستدخل إلى ميدان جديد
هندمت من نفسها
أخرجت من حقيبتها زجاجة من عطر انفجاري فواح قلب هواء الشركة كله ثم دستها ثانيا .
عدلت من زينتها التي لا تحتاج إلى تعديل
ثم
رفعت يدها
و همت بـــــ



............... ..... ............... ..... ..............

انتهى الجزء الثالث .




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تجربتي في إختيار الماسكارا محمد الأزياء و الأناقه 17 10-03-2010 07:57 AM
سعوديات في بريطانيا .. الرواية كاملة... محمد حكايات من الوجد 49 13-04-2008 09:06 AM
عندك لاب توب وصوت مو عاجبك تعال معي خله استريو مو لاب توب ==>>تجربتي الخاصة محمد افق تكنولوجي 14 22-02-2008 07:31 PM
الطلاب يعتبرون القرار مجحفا كلية للمعلمين بالسعودية توقف نتائج اصحاب الشعور الطويلة محمد رسالة العلم والتعليم 18 18-07-2007 03:08 AM
حلم مذؤوب ( تجربتي الأولى في الرواية الطويلة ) على حلقات أحمد صالح ركنك الهادي 7 26-06-2007 01:52 PM


الساعة الآن 09:00 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w