| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||||
رد: حِوارِياتٌ ...خارِج الصَحْوِّ - أَتَدْريْن ؟ - لا - أَتَشَظّى وَتُقَطِّعُنِي الغَيْرَةُ حِيْنَ يَمُرُّ رَجُلٌ –أَيُّ رَجُل- مُرورَ اللِئامِ فِي صَفْحَةِ اهْتِمامِكِ - مَجْنون - وَكَمْ أَحْلُمُ أَنْ أَحْبِسَكِ بَيْنَ نِياطِ القَلْبِ لِكَي لا يَراكِ بَشَرٌ وَلا يَمُرُّ بِكِ نَسِيْمُ هَواء فَهوَ ذَكَرٌ وَكَيْفَ أَضْمنُ أَنَّهُ لَنَ يُضَيِّعَ اتِجاهَ هُبُوبِهِ وَيُعَسْكِّرَ فِي جَنَّةِ وَجْهِكِ ؟ - مَجْنُون - وَكَمْ أَحْلُمُ أَنْ أَكُونَ أُمَّكِ أَخاكِ أُخْتَكِ ... ... كُلَّ قَرِيْبٍ لَكِ فَأَنْعمُ بِثَمَرِ القَرابَة - مَجْنُون - أُكْتُبِيْنِي فَقَط أُكْتُبِي جُنُونِي شَوْقِي الَيْكِ اسْتِسْقائِي تَحْتَ عَناقِيْدِكِ حِيْنَ يُرْبِكُ رواءَها الحَيَاءُ وَثُمالَةُ العَقْل - مَجْنُون |
| |||||||||
رد: حِوارِياتٌ ...خارِج الصَحْوِّ -أَتَدْرِيْن ؟ - لا - أَشْتَهِي اللُّجُوْءَ تَحْتَ دِثارِ أُنُوْثَتِكِ أَشْكُو الَيْكِ شَوْقِي وَأُرَتِلُ ماتَيَسَرَ منْ حِكايَاتِ الوَجْدِ المَكْبُوْت وَصَمْتٍ صَادَرَ صَهِيْلَ الصَوْت - ؟؟؟ - وَفِي نِهايَةِ تَداعِياتِي سَأَعْتَرِفُ لَكِ بِفَيَالِق شَوْقٍ حَاصَرَتْ رُوْحِي يُعَزِّزُها عِشْقٌ بَدَويٌّ مافارَقَهُ الوَجع - ؟؟!! |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حِوارِياتٌ ...خارِج الصَحْوِّ | حيال محمد الأسدي | حكايات من الوجد | 25 | 19-10-2007 06:27 PM |