| |
28-04-2007, 07:23 PM
| ||||||||
| ||||||||
~ بالفطرة ~ .............. إليكم وتحايا الشوق ترسم غيوماً في سماءي ....... فأمطرت ........ أنا مدري وش اللي صار ... لكني بالفطرة .... فقدت شخصي مع متاهات الطريق (ودعّته .... وناداني) أحس الجنون أرحم من إنك ,, تحس إن باقي على الجنون شعرهـ أهـ من حشرجة مجرى النفوس ... وآهـ من وسع الأمااني ... والورق ... طفل يعاني .... قلت : أخفف من جروحك ؟ قال : ماني وإن تهاوت للحقايق .... حبر وشبه الوثايق0..... والأمااااااااني – في الصديق وتدري وش عمق الصديق ؟؟ يربّت على كتفك بيدّهـ ,, عطني حمولك يقول : والمشكلة - من جـدّهـ ولو انزعج من فعولي ,, ماانتظر مني مبرر , , ويوم أفرغت أعذاري ,, عطآني عذر من عذرهـ ( كذا صديقي .... بالفطرة ) دخيلك يالخوي (تكفى) ترفّق بي ,, وأنا واللي جمع قلبي على قلبك ... طلبتك .. يوم كلّي أشقاااااااني .... (وأنا ... والراحة) نــتوااازى خطين لاألقاهـ ...... ولاهو بعد يلقاني - تحملني شهر – عسى من لامني في (يوم) قضيته معك يتنكّد ....... وأبي تعرف وتتأكد بأن اللي (جـمد) قلبي عليه وماتوانى (ذكر ربي ..... وهالعشرة ........ كذا والله بالفطرة ) - تحملني شهر – - مو لأن ظرفي ذا قاسي ........ ومو لأنك صرت (تملّني) بسرعة ... ومو لأني أصغر من الهم بمقآسي ..... ومو لأن مذهب الضيق ( مشّاني ) على شرعه ...... - تحملني شهر- بدون ماتسأل ... و ش جآني ؟؟ ولاتحكي على المكشوف" وتتذمر أماني يالخوي (انت) أمااااني ..... كثير أوقات تكون الجروح جبال .... تصغر لو أنطقها ..... وكثير أوقات تكون المواقف نار ,, مواقف ودي أشعلها ... وأجي في لحظة أحرقها .... بالفطرة .... شعور بــشي يخنقني ,, وأعّود للفضا .... يااآرب طعم الموت ... وش كبرهـ ؟؟ - تحملني شهر – ياخوي ترى هذا الشهر بيطير ترى هذا الشهر فآني .... ولاتحسب إذا قلت إن (أنت) مقلقني ... وإن شيطانك عآااادااني .... لاتحسب بأني وقتها تجردت من ذاتي ,,,, لا .. واللي جمع قلبي على قلبك بس ....!! حلوى هالحكى مااالح وقهوة هالأسى مررّهـ وانت تدري وأنا أدري .... أماني يالخوي ... والله أمااااني ... ولو تبدّل طبعك وشآنت أوضاعي ... أبيك تعرف ... مابه شي يفرق بيني وبينك .... أبيك تعرف ... مابي أقول ...أبيك تعرف ( بالفطرة ) وأنا أشوف البهارج .... همّها تغريك ... وتبعدني (تجمّل يالهوى ... شهر .... وخذني على مرساك .... ) ترى هالبحر يعرفني ,, ولامني كتبت بلونه الزاهي أتباهى ... وتبعثرني أمواجه على متنهـ ولالي في البشر موقع .... وأسـج عيوني أسرّحها ... كأن بيني وبين الســــــــــــ هر ( هدنهـ ) ولالي في البشر موقع ...... ركبت البحر ,,, وودّاني ,, على شراعهـ .. كتبت (أحلى) سنين الأمس ... سنـــــــين يوم (أنا) حي وضحكتي سهلهـ بالفطرة .... كبرنا ,,, وصرنا نتأخر عن المقـصود .. بــ خطوة ... ولافي شي يدفعنا ... وطآفتناااا عصفورة الرحلة .... (وأنا) بآقي .. ولالي في البشر موقع ... ولالي ( بالهنا) سفرة ,,, سوى الباقي ... وضحكتي الصعبة .... تصبّر بي ... شهر .... وعقبها أطلقني ..... ولاني بعدها بزعّلك ..... ولاني بعدها بقسى ..... بقرب هالسما منـــــــــّا ,,, لجل (غيم الأمل) يرسمنا على كيفهـ وأشوف النور يشرق من ورى هالنور ... ( ومجلسك جنبي ) وأسقيك عقب الظما – بآااالي – وأتهيأ .... وأردد (أمااااااااااان ي ,,,,,,, يالخوي انت أمااااااااااااا ااني) شهر بيطير .... وأنا .... وآثق بتتحمل ,, ولو .... عجزت ,,, ( بلّغني ) مع إني وآثق بظني .... وآثق ,,, بالفطرة ...
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
 |  |
العرض الشجري
