[ اغتصاب .. مُقنِع وخادمَة مُشتركَة ] عندَ الجلوس على فوهَةِ البُركان ... تأتي الحروفُ مُحرِقَة اغتصاب مُقنِع وكذبٌ شَريف ، لا يُغضِب إلا .! من ( تشرَّدَ فِكرُه ) وضاعَت عقلانتية أمامَ هكذا أَسَر البيتُ أصبَح ( فندق للنوم ) أو مكان تتكاثَرُ فيه البراويز والصُّوَر لكل أفرادِ العائِلة .. ذكرى مُعلَّقَة إلتُقِطَت قبلَ يومين وربّما أَقَل مكان كـ كل الأمكنة فاقداً للشئ ، فكيفَ يُعطيه ؟؟؟؟ تترامى على أَرفُفِ كانت معقلاً للسكينة .... سجائِرٌ .. رماد وقاذورات ، تنقرِضُ من قناديلِه الأضواء ... ومناديلُ رقيقَة تشبِهُ دمعاتِ النَّدَم .. بعد فواتِ الأَوان يحِقُ لنا أن ننحرِف .. دونَ سؤال أو تقليم أو بَتر لكن بعيداً عن القانون ..! دولاب للثياب ، تيك أواي ... سينما منزلي ومِسيار لكن بطريقة حديثة جداً قد لا نجِد لها مُسمَّى آخَر فالمُجتمَع مُتحفِّظ .. والأهلُ نائمون في أحضانِ القلقِ الزائِف حينَ تصبح الأُم ... مجموعة من الملاهي الليلية .. تتفجَّرُ طاقةً إبتداءً من أدواتِ التبرُّج وإنتهاءً بخصرٍ تراخى عليه تقديسُ الصليب ونسيَت أن تعلِّقَ قبلَ الحفلِ الراقِص ورحلة التسوُّق .. ( أستودعتكم الله الذي لا تضيعُ ودائِعُه .!) حينَ يصبِحُ حاميها .. أكبَر ( حرامي ) يسرِقُ الوقتِ من حياةٍ تمناها في طفولتِه النامية ووجدها حيثُ تكون ، لكنَ قطعةً منه \ منها .. لم تحضى باليسير .. تجدهُ ما بينَ شهواتٍ وغرائِزَ وحلال ، لكن يُحرِّم الصِّدقَ على بيتِه والإحتواء على جلودهِم الجافَّة وفطرتهم التي تحتاجُ وتحتاج ... فلا منفى لتعويضِ الخسائِر سوى حُضن ( خادمَة مُشتركَة )!! يحقُ لنا أن نبكي بِحُرقَة شعبٍ عَربي تعلَّم كيفَ يقرأ .. يأكُل .. يشرَب وينام لكنه لم يتعلَّم ... لِمَ قرأ . أكَلَ .. شَرِب ونام ( نتعلَّم .. حتى نتألَّم ..!)< دعوَة هو واقِع البَعض ، وليسَ الكُل لكنه مؤلِم بأيِّ حال .. ( تداعى لهُ سائِرُ الجَّسَدِ بالسَّهر والحُمَّى ) حبّـ ه كَرَز.ْ |
رد: [ اغتصاب .. مُقنِع وخادمَة مُشتركَة ] لله يكفينا شر الغتصاب \\\\\\\\\\\\\\\ \\\\ شكرا" حبة كرز |
رد: [ اغتصاب .. مُقنِع وخادمَة مُشتركَة ] مشكورة على هيك تقديم بإنتظار جديدك |
رد: [ اغتصاب .. مُقنِع وخادمَة مُشتركَة ] القدوه الحسنه لها أهمية كبيرة في تربية الأبناء على وجه الخصوص وغيابها ثغرة كبيرة في حياتهم وحينما يكون صك تبني الأبناء في يد الخدم فــ نحنُ نقتل روح القدوه وننشأ جيل مسخ يدين بالولاء لعادات وتقاليد غريبة على مجتمعتنا العربية ونحكم عليها بزوال أسس عقائدية من صلب ديننا الحنيف هذا غير الخوض في النزوات لآنها وارده بهم أو بغيرهم من أخطر العواقب التي نشاهدها عالقة في جيل اليوم التنكر للأبوين منذُ متى كنا نسمع عن أبناء يعتدون بالضرب على أولياء أمورهم خلل عجيب تزول معه كل الأستفهامات إذا علمنا أنه رضع الحليب من يد الخادمة وتربى في كنفها ودور الأبوين يقتصر على توفير الكماليات والمعيشة هنا تكمن بداية الأنحدار غياب الجانب الروحي من عاطفة وخلافها ولد أحساس بعد الانتماء لدى الأبناء وكأن وجود الأبوين في حياتهم تحصيل حاصل التركيز على دور الأسرة المفقود هو القاعدة التي تسبق البناء فــ هل نستطيع أن نوجد هذا الدور هنا السؤال الذي يجب أن نفكر به ونسخر له الوقت والجهد الكبير و التكنولجيا لقلب قانون المعادله حبة كرز موضوع ذو شجون صاغه فكر واعي أستطاع أن يرمقه بعين الأدراك ، وبريق يشع منه الطهر والعفاف في أقدس صورة "نفتقد حضورك" دمتِ برعاية المولى |
رد: [ اغتصاب .. مُقنِع وخادمَة مُشتركَة ] زيزو .. همس الشفايف حماكم الله وحمانا من تصاريفِ الزَّمان شكراً لوجودكم .. |
الساعة الآن 01:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
-
arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By
Almuhajir
... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...
.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..