رد: لا شرطه ولا مرور والشباب ضايع
 

حسب ما يصلني ومن مشاهدات الشرطة والمرور نايمين في العسل وكل راع مسئول عن رعيته

مسئولية تطبيق الخطة الامنية والمرورية تنطلق من رؤساء الاقسام والافراد ينفذون الامر العسكري

اما اذا المسئول الاول سواءا في الشرطة او المرور تارك الدرعا ترعا اكيد الافراد سيجدونها فرصة للغياب والتطنيش وكل يقول مااحد أمرني .

المركز الاداري : مسئوليته متابعة عطاء القطاعات الحكومية والرفع بتقاريريه السرية للجهات المختصة

اما المرور الظاهر ان المفحطين مصادقين افراد القسم والدليل ان التفحيط يتم عند باب قسم المرور وفي الشوارع المحيطة فيه والجماعه مقفلين على انفسهم ولا حس ولا خبر .

اتمنى من الاهالي الرفع لرئيس المركز ومن ثم للمحافظة وبدورها تخاطب الجهات العليا عن اي قصور ولا يكتفي بنقد المجالس ومن حق المواطنين الالتقاء برئيس قسم الشرطة وكذلك المرور ومناقشتهم وهنا المجلس البلدي مسئول عن مكاشفتهم .

ابوعلي : لك تحيتي

متواضع : سن المراهقة لايقبل النقد المباشر وحتى الحوار لا يقنعه والمسألة بين الطلبة تتعمق المشاكل بسبب الاعجاب وذب الكلمات اللا اخلاقية واللعن والسب والاهانات للبعض وهي تشمل جميع الطلاب وكل يتعامل بحسب الموقف فالحل واضح هو اين دور المدرسة في مراقبة سلوكيات الطلبة والتنسيق مع الجهات الامنية لتفتيش سيارات الطلبة فسيجدون السلاح الابيض واكثر وسيجدون العجراء وسيجدون المخدرات وهي شر البلية ورأس المشاكل
---------دمتم بود --------

رد: لا شرطه ولا مرور والشباب ضايع
 

اخي الاستاذ محمد ( ابو هلا) ولا يهان الجميع .
لقد ذكرت في ردك ان المراهق لا يقبل النقد المباشر وانا معك ولم اذكر ذلك ، اما مسألة الحوار فهي مسألة أشبعت بحثا وقد أثبتت الدراسات ان الحوار في المنزل وفي المدرسة من الطرق الناجعة في تعديل كثير من السلوكيات الخاطئة التي يقوم بها المراهق. ان ما يقوم به الكثير وللأسف هو عدم فهم المراحل العمرية للإنسان وطبيعة كل مرحلة للتعامل معها علي ما يتناسب وطبيعة المرحلة. ان المعلم وولي الامر يجب ان يفهم هذه المرحلة جيدا. ان هذه السلوكيات التي ذكرت من لعن وسب وتبادل بالألفاظ القبيحة هي نتاج عدم فهم المرحلة العمرية سواء من المدرسة او من المنزل . انا أشاطرك الرأي في ان المدرسة لها دور ودور كبير جدا كما ان البيت له دور ولكن المسالة ليست في ايجاد العلاج للمشكلة فقط بل القضية هي البحث في اسباب المشكلة. فلو بحثنا في القضية لوجدنا ان كثير من المشاكل ناتجة من التعامل السيء من قبل البيت والمدرسة مع المراهق .
ودمتم