|
:: صوّت هنا لتتويج أمير أو أميرة الشهد :: . . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أوقاتكم شهد..كحروف أمراء وأميرات الحرف هنا بدأنا بخطوات من ثقة على دروب حروفهم.. حيث تُصاغ الكلمة بماء الذهب..وتعطر برائحة الحب لتخرج قطرات أشهى من الشهد نرتشفها لتستمر مسيرتنا في رحاب روعتهم.. هنا أدعوكم أحبتي لتتويج أحدهم أميرأً / أميرة للشهد بضغطة من أصبع, بعد تحليق في سماء مفروشة بالخيال وحب يتقاطر حرفاً على صفحاتنا.. فلا تبخلوا بتصويتكم . . ((1)) ::الذكريات:: أقبلت .. لا أعرفها .. لا تعرفني أقبلت نحوي تجري .. تحمل في طياتها قصصا .. محزنه وسعيده ... أقبلت اليمنى تسبق اليسرى ... اليسرى تسبق اليمنى ... الخطوة تتلو الخطوة .. تمشي .. أم تجري .. لا أعلم .. ألمحها وهي تقبل نحوي ..!! أهرول عنها ... هي تلحقني .. !! تفتح طياتها ثم ........ تخاطبني ..: (أتقرأ ؟ أم بنفسي عليك أنا أقرأ ) أدير ظهري ولكلماتها أرفض ..... تجبرني .........!! ثم من عطفي تطلبني ... أعطيها مره ... تطلب أكثر ...... ماذا أفعل ؟؟....... هي لا تعذرني ... وأنا ... لا أقدر .. من هي ؟؟.... أنا لا أعرفها .. هي أيضا ... لا تعرفني ..!!! هي ... ( الــذكــريــات) ((2)) :: مناجاة :: عندما أناجيك.. في وحدتي.. وأتخيل كيف تغيب الشمس لتشرق من جديد.. وانت تغيب عن عيني ويطول الغياب.. كيف يختفي القمر.. ويطل من جديد.. وانت لا تطل علي.. فكيف بالله عليك.. يتنفس الصبح بغير اشراقك.. وكيف يضيء القمر بغير نجومه.. بغير اطلالتك.. فمتى تطل .. واراك.. لاشتم رائحة الورد بعبيرك.. ومتى تنير الصباحات بابتسامتك.. وتغني الطيور فوقي باشعارك.. فكم أكره المسافات.. التي تبعدني عنك.. وكم أود تغيير جغرافيا العالم كله.. وتغيير خارطة الامم المتحدة.. واجعل العالم.. كله قارة واحدة.. مساحتها كف يديك.. كم اريد عالما مصغرا.. اجمعه داخل .. زجاجة عطر.. عليها حروف اسمك.. حبيبي.. ليتني أستطيع ايقاف حركة الطيران.. والغاء قوانين السفر.. وتعطيل مصالح الاعمال.. وشطب فكرة الغربة والهجرة.. من قاموس الحياة.. او فعل ذلك واكثر.. لانها كلها تبعدني عن أحب الاشياء الى قلبي.. تبعدني عنك.. فكم أنا متعطشة الى حبك.. ودفئك.. إلى استراحة العمر.. التي لا أجدها إلا عند واحة حياتك.. آآآآآآه كم ببعدك عرفت كم أنا مرتبطة بك.. وكم أنا مشدودة من رأسي حتى قدماي.. وكم أنا بحاجة .. لاصرخ بأعلى صوتي.. وأقول.. أين أنت يا حبيبي.. أين أنت ياكل دنياي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فليس في العشق خجل.. وليس في الحب عورة.. ولكن ......... في هذه اللحظة.. توجد عيون تود لو تدمع.. لاني على يقين بأن البعاد ربما سيطول.. بل هو طال.. والشوق سيحرقنا.. ولكن لابأس.. يا حبيبي.. فمهما طالت سحابات الظلام.. لابد لها أن تنقشع.. ومهما طال الليل.. فالصباح آت.. وعندها.. سنتبادل همسات الحب.. في زاويتنا.. هنااااااااااااا اك.. بالركن.. امام المدفأة .. التي حجزت لنا دوما.. لنتبادل كلمات الغرام.. ولنعطر نسيم الفجر.. بأحلى الامنيات.. ولنقرأ سطور الحب.. التي أبدعتها يداك.. ولنملأ الأوقات عبيرا.. من زهور العشق.. ولنقرأ الأحلام المستقلية.. على رمش العيون..! ((3)) :: ضريح حي :: لأن الهوى مـرٌ .. بـضٌ .. في رؤى الفؤاد .. فإن اكتناز الحس .. وفي قلوب خاوية .. منجاة من دفن الضمير .. في قبور الحياة ..! هو هكذا .. يغدي سرابا عند الغياب .. وجوعا بعد لقاء .. ولا تشبع الروح ، بل .. يضمر القيد نيرانه .. كـ .. أساور من لهيب .. تشد من خوفٍ كثير .. خوف ابتعاد .. خوف شوق وحنين .. وخوف فقد لوحةٍ بعد رسم .. وخوف فقد قلبٍ بعد قلب .. حتى .. ترسم الحرقه امتزاجٌ بنوايا القرب .. للإبتعاد ............!!! والعمر .. ما أدراهـ ..؟ ومن يدرك ريعانه ..! سوى انفلات قيدي .. من مربـض هواي ..!!!!! إلى جهلٍ يسحق داخلي .. ويلقي بي ، بإحداهما .. * ضريح حي .. أزوره كأطلالٍ يمطرها .. سحاب الرمش من هول انخلاع .. * انقشاع الوجه من وجهي .. وإنزواء في حنايا جسد .. يبلعني انتشاء .. بدياجرَ من حرير .. هاكَ سيدي .. واختر .. احداهما ولا تثقل .. فإن الروح مني قد عرجت .. واتبعتها بشيء من حاجه .. تأمل إنفلات الوقائع .. من راكضٍ من هواهـ .. هاكَ سيدي .. خدر الاحساس .. ومتاكئ اللجوء .. إلى .. عينين .. عبرها .. أستقلُ الروح .. لروحها .. واتبع بعد فك القيد .. أنفلاتي .. وانتشاري .. بـهـا .. ، ، يتبع |
::2:: ((4)) :: يُتْمٌ في سَمَاءِ الأبْجَديّاتْ :: أشْعُرُ في أروقةِ الروح عن هِضَابِ الوجعْ بأنها جدْباء تبْحثُ عن قِطْرُ الراحة و يدُّ القدر مُخْضَبة على شهيقِ الأرواحِ و تتمرّكزُ في كهوفِ الذات هكذا كُنت . . في تلك الليلة حتْماً ستترُكني أمارسُ التبعثُر.. كيفما يكون ذلك التبعْثُرْ روتينٌ يُرّهِقُ الروحْ كالعادة . . . لا جديد . . في مدينة مالبورن بأستراليا أبدوا مُعانِقاً لأمواجِ بحرٍ يحبسُ أنفاسي إخْتناقٌ بهكذا لون يجْعلُني أستنْشِقُ الأنينْ وأرتمي في كهوفِ الألمْ لتُثْبِت مشارطَ الْوجعْ بأجساد الأبْجديّات سمومُ المُفردات بهكذا نور وحبور بعد أن شُنقِ " الحرّف " على مِقْصلةِ ساحات الإنهاك وأكفانِ النَصَبْ برزنامة تاريخٍ من شَتَاتْ.. الـــساعة 55ر2 فجراً لا جديد . . . يُذّكرْ هو الحالُ بــ مُعانَقةِ شَبَهِ المُحالْ ! تماماً وكثيراً ما يحدث بمثل هذا الوقت أن ألْتحِفَ سماءَ الآه . . لروحٍ تغادرُ الجسد! زوايا التعبْ في مدينةِ سيدني في غُرّفتي الأنيقة دوماً حين أستيقِظ أرقبُ (ن ا ف ذ ت ي) لعلّي أستنْشِقَ ومْضاً من ضِياءْ .. آآآآه إني أنّطرِحُ في مقابرَ الحِرمان . . بــ هكذا صورة . . . أُتقِنُ صِناعةَ الموتُ لِروحيّ المُنهكة! ربّاهُ . . ربّاه . .إني اليكَ سائلٌ وراغِبْ . . تُراشِقُني كُريّات الألمْ . . وتعشقُني مياسمَ التعبُ و تُحيطُ بسوارِ مِعصَم الروح سيوفُ الإنْتِظَار . همْسة همْسةٌ لأرواحِكم فلا تتعجبوا يا أيها الأنْقياءْ خذوا مايروقُ لطُهارةٍ قلوبِكُمْ النقيّة . . . وأشيحوا بــ وجوهكمْ العطرة عن ما يُكدِّرُها ..:) عقاربُ الساعة الآن . . . تُشيرُ الى : الــ ثالثةِ والرُّبْعِ وجَعاً . . سماءٌ بلا نجوم . . وأرضٌ تفْترشُ الإحْتِضار . .وهواءٌ يُلامِسَ النحَبْ! وصَخبٌ لغُبارَ عِشقٍ مُنهمر . . تتسلْسَلُ الآه بزفَراتِها المعهودة عبر كؤوسٍ مُكتظْةٍ بــ حجافلَ الثُّمالة تلك الحياة . . إفتقدتُ فيها . . كُل مقومات الحياة . . وركائِزُها . . أحتسي منها كؤوسَ الوجع .. عبارةٌ عن مزيجٍ لأحلامٌ . . مُبعْثَرة وتمْتَماتٍ مُتأْجِجَة و إنهيارتٍ تتوالى بِروح الغُربة. بصُحبةِ جيوش العتمة على مشارفِ الرحيل, وفجرٍ جديد يُولدُ بالأفُقْ.. آآآآه ثم آآآآآه . . . حتْماً سأكونُ هكذا . . . سوف أجْثوا على رُكبتيّ لآوي الى رُكْنٍ شديدْ للتقوقُعِ..عبر بوابةِ مشّرعةٌ من الإنزواءِ لقلبي المُنْهك.. في مدينةِ . . سيدني في مثل هذه الشُرّفة . . المُطلْة . . على شوارعِ جورج ستريت يعتريني صخبٌ من جراءِ غُصَصٍ لأنفاسٍ تتسابق ما بين الشهيقِ والزفيرْ خُلاصتُها : في الخامسةِ فجْراً فراشةٌ تزكوا بها سماءُ الروحْ http://www3.0zz0.com/thumps/2007/04/11/15/83495396.jpg هي أنثى مُكبْلةٌ بمشاعِرَ مُقيّدة بأسوِرةِ اللظى مُوّشومة هي سوسنةٌ تحت ظلٍّ أشجارِالودّ وأوراق العذوبة مابين أنْفَاسها ومَبْسَمِها تفوحُ منها روائحَ المِسّكْ عبر توابيتَ من عِطر .. قالت لي ذات ليلة مُلبْدةُ بغيومِ الشوقْ : ويّحكَ أيها المُشاكِسْ . . إياك أن توْقِظني من جمال حرّفٍ أستمتع لـ قراءةِ ألمه . . سوف تكونُ وشّماً في الروحِ لا يزولْ . سوف أحْتَسي كؤوس وجَعُك حدّ الثُّمالة .وأنّزِفُ أنهاراً تُلامسَ البشّرة وتُعانِقَ الأجْفان يــاااااااااااا اا ه . . . تلك الطاهرة جلست تُردِدُّ هديلَ اليمام عبر مواسمَ التغريدّ فازداد اختفاؤها بين مخابيء المعاقل وطلاسِمِ الروحْ . . في مقابل ذلك لم يكن في جعبتي سوى بضاعةٌ مُزّجاة بِـ قلم عَنكبوتي وبِـ صُحبة ورقة كيبوردية! لأفْصِحَ بمبدأٌ كُنتُ أنادي من أجْلِه لا سيما أن للـ وجع مساحات . . هكذا أبدوا .. نكتُب الحُزن . . . فــ تتساقطُ السعادة داخل أرواح ُ. . . هم . . . الطاهرة .. ليبوح العشاق بكل الفنون إلى يوم يُبعثون لحْظةُ صَمْت . . قالت ذات مرة : لا زلتُ أتبعثرُ أشلاءً تبوحْ.. يسكنني الألمْ ويُسربِلُني الشوق أي ذنبٌ تستَحِقهُ تِلكَ الـ ,,, ـماء؟ لا شيء . . سوى استنشاقِ الوجعْ . . وعْدٌّ وعَهد سأسكُبٌ كأْساً من نبيذٍ مُعتقٌ سأنّزفُ قلباً . . . على موائد الروح سأهدي سلسبيلاً بـــ قطراتٍ من رحيقٍ مُصفّى . عبر سطرٍ مُلتَهِب . . . وحرّفٍ مُضطرب.. سأدعني أكتب لها.. إرتعاشةُ من أجلِ أنثى أهازيج مُكبْلةٌ بأطواقِ اللظى وفي داخلي بوحٌ صاخِبْ متأججُ لهيباً يكادُ يحطمُ أركاني ويُزلزِلُ كياني.. وصل بيِ الإنْهاكْ حدّ النُخاعْ..من أوجاع الغُربة.. بــ حديثٍ يضيءُ كُلَ الأمسيات ويقتحمُ فضاءاتِ الغرامْ حديثٌ يُغويّ العذراء في خُدرها وقد يهتكُ أستارَ مِحرابها يفترشُ مساحاتٍ لصدرها ويُقبّلُ عَتبةَ عِشقِها و عيون الناس لا تروى العقول هو حديثٌ يلْتَحِفُ الجفن ويُشعلُ النبض ويُمسك بسلطان الظلام ويستبدله باركان النور حديثٌ ياسيدتي يلفحُ الوجه ويُثير الجسد وعنفوان العقل.. لروحٍ تنْتَثِرُ أشْلاءً ونيازكَ بــ شَرَارَةٍ كالقصْر.. ياسيدتي : بين صمّتي والسـراب دمعةٌ بـــ عُمر ..! وبين عُمري والسراب إبتسامةٌ بألم ..! سُّكونٌ وهدوء . . .أبعثه اليكـِ من بلاد الغربة ..! ما بين سهري والدموع عشقُ يُفتِكـُ بـ مُقلتي .. أشجانٌ وأشواق ورقصاتُ روحٍ من أجلُكِ تستميت ..! أمواجٌ في بُهجتي تكتُبُ هواها بقلبِ القدر .. هي همسةٌ لكـِ من القلب أنينُ يُخّتَزلْ عبّرَ السراب . . طريقٌ تشوبُهُ العَتَمةبـأروّ قة الإبهام والخوف من المجهول على عرشِ السراب ليلةٌ إخْرى من ليالي . ( مالبورن( أبدو مُتْخَماً بــأروقةـ الجِراحْ! بصحبةِ الصمتْ وإنسِكابِ كُريّاتِ الآهـ في لُجج ودهاليز الألم يعتصرُ ذلكـ القلب فيها اعتصاراً ينزفُ حتى وإن كان صامتاً أمام مشاعر الأخرين الذين يشعرون به يزداد ذلكـ النزيف حينما تخشع الأنْفُسْ اغفاءةً تلكـ الذات / الوجع ....الذي يمارِسُ طقوسه........ كيفما شاء وبأيّ طريقةٍ شاء .. ينزف بها ألمٌ يختلج في الصدر.. ذاك العاشق من هول فقدان مافي اليدين والخشية مما يخفيه القدر جعله يبوح بمشاعره ذات الرياض العطرة .... لتتزاحم الكلمات وتُترجمُ معاني خفيّةً في القلب ... ويتشح شيخ الوجع بأركانه الشامخة بوشاح الانكسار .. وأكفانِ التعبْ تحرق نيران الشوق بحُطامٍ قلبٌ يتراكم بجوار جيوش الصدّ لعاشِقٍ يتجرعُ الوجَعْ من ذلك القدر....... ياااااااااااااا ااااااااااااااا اااااااه يا رواجف صدري ما أشدَّ الرحيّلْ و الأكْفانٌ مُبلْلةٌ بــ مياسمَ الإنهاكْ . بُمباركة قيودٍ بأسورةِ اللظى و استنشاقٍ برئةٍ مثْقوبة لأنثى تتساقطُ على مرافيءِ التيّه.. تذوبُ معها مطارقُ الكون و حناجر ثكلى تغُصُّ بذكراها رغمْ الفقدْ أشّعُرُ بها عبر ثنايا موتٍ يشطرًني نصفين يتأرجحان عبر زوايا التعب رزنامةُ إحتضار لروحٍ موؤدة و نَحيبٌ يُحطمُ زُجاج الروحعلى سفوح الفقد بحثتُ عنها كثيراً . . . ولم أرّتَقِبُ بصيصَ أَملٍ يُنير القلب فوجدتُها عبر أركان الـــــــ Hero فقالت : ياعَاشِقاً عبرَ زوايا الأْنينْ : هلُمَّ اليَّ لــ نُمارسَ أبجديّات بعضُ الوجعْ على موائدِ لقاء الأرواح في خفاءِ الأنْفاس : ( (Enrique Iglesias لــ تتوالى بيني ليالي الأرقْ.. ويتوالى فجرُ الفقد وأنا لا زلت أعتلى تِلال وجَعٍ بسعادة أرتجيها قبل القدوم . يتبع |
::3:: ((5)) :: الفجر الثاني :: سألتُه في فَجرِنا الثاني حينَ تمرَّدَ غَضَبي على رِضاه من أَنت ؟! مُتدفِقاً نحوَ قلبي يتكئُ على كَتِفِ أحلامي يشاغِب حنيني .. بإغراء همسِه فيقول : أنا أغصانٌ مُلئت أوراقاً مُذ عرفتك أنا سفرٌ عاد حيث يريد أن يكونَ ، أسرارٌ أنا لا يعرف كنهها إلا أنتِ . أتركُ البحرَ رهواً لأزهوَ في عينيك ، نفحة الصّبا بوحٌ أبحثُ فيه عن سر الشواطيء .. أستنبتُ الرمل في أبجدية العشب حتى احتواءكِ .. أكتظّ شوقاً حين لقياك .. ويبعثرني الشوقُ بعد ما ألقاكِ .. أيممُ وجهي نحو مرآتك فأشاهدكِ في عيني تغرقُ البيدُ في همسات النسيم .. أنا أسئلة لا يعرفُ إجابتها إلا أنتِ .. وحروفٌ لا يكتبها غيركِ .. أرسمُ الطريقَ بريشة العشق .. وألونه لكِ بلون العاطفة حتى نكون في تيهٍ جنوني .. أخبيء أوجاعي بين عينيك ، وأسكنُ الأقحوانَ مرتشفاً لهفتك .. أنا أنتِ يا شوقاً تمادى رغبة ً ............ وأعـادَ رونقــــنا إلى الإصباح ِ أيامُ لهفتنا انسكابٌ مـــــترفٌ ........... والعشقُ معركة ٌ .. وأنتِ سلاحي http://up20.net/uploads/590a40943c.jpg أنتَ يا مرفأ شوقي يا موجَ الأسرار اغسِلني من أسمائِي حرِّرني من قيودِ النسيان وأفتح لي أبوابِ جنتِك فالنارُ غُربة تحرِقُ أهدابي وأنتَ في عيني صورٌ كثيرة حكاياتُ ليالٍ وعمرٌ آخر اختارته السعادَة تاجاً على رأسي فعاتبني لو شِئت على حماقاتي ما عادَ شئٌ يعنيني إن زارني طيفُكَ في الفجر أعدكَ أن أحتضنه أَضُمُه إلى صدري أنسى كُلَ أشيائِي أنسى بيتي وطني ومنفايَ أنساكَ يا حُلمَ الطفولة و دُميَةَ الثَّلج أنسى حلوى العيد يا كُلَ أعيادي وأغفو على وعدٍ أخير طيفكَ والفجر ((6)) :: صانعة الحب :: http://tn3-1.deviantart.com/fs12/300..._me_pretty.jpg قال لي.. أنتِ إمرأة اليوم والغد.. بين خوابيك تنام كل نجوم إمنياتي.. على خطوط إبتسامة ثغرك التوتي مرسومة أفراحي.. ومن لفحات نسيماتك الصيفية الباردة مرهونة أعراسي.. دائمة الترحال بيني..تأتين من أقصى جهاتي حتى أدناها لتعلني لي أني بكِ فقط أعيش الحياة.. معكِ أنا كطفل يعبث بالأحلام الصغيرة.. يغزل من أجفانه وشاحاً يحميكِ صقيع الأمكنة.. تشيديين حقولا من فرح يستوطنه أطفال العالم.. في الغد القريب..! يا أنتِ.. يا صانعة الحب من حشا قلبكِ.. ويا غارِسة مشاتل الأمل من ثمرات بساتينك الأزلية.. ما زالت طقوسك تأخذني.. تحتويني ..يا ربة الحُسن والسَمَر .. وهذا كان.. عندنا كانت سمائه صافية بلاغيوم سوداء.. أما اليوم فقد قال.. بعد أن شَبعَت الليالي مرحاً على حِبال جَهله.., لن تكوني سوى السحابة الهاطلة بسخاء حين ضمأي لا تبخلي أبداً وإبقيّ في إنتظار!! أيُعقل؟! رجائي بالتأني بالقراءة والتصويت بأريحية مع أجمل تحياتي وإمنياتي بالتوفيق للجميع http://www.u11p.com/folder3/U11P_maReC6j2ZZ.gif |
رد: :: صوّت هنا لتتويج أمير أو أميرة الشهد :: أميــرة المكان / دموع حائرة تقف كل أبجديات الحروف عاجزة أمام هذا الجمال .. مجهود رائع وكل القطرات هنا رائعة نعجز من نختار .. تم التصويت .. كل الود |
رد: :: صوّت هنا لتتويج أمير أو أميرة الشهد :: يتقاطَرُ الشَّهدُ بوحاً وبيديكِ مبدعتنا .. وعاء اجمعينا في مساراتِ روحك في خبايا الدفء وسكونِ المشاعر متدفقة هذه الجداول تعبُر بالعين .. القلب والفِكر لعالمٍ مُشرِق دموع حائرة لكِ رياحينُ فكري وآفاق ملآى بالزهور النديّة تشبهكِ ........... وأكثَر .! تم التصويت http://www.u11p.com/folder3/U11P_R2ERpRnsFG.gif |
| الساعة الآن 12:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
-
arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By
Almuhajir
... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...
.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..