|-|«فيفا»: إقامة كأس العالم في قطر تمثل مشكلة

"في تقرير نشره عن المتسابقين لاستضافة مونديالي 2018 و2022«فيفا»: إقامة كأس العالم في قطر تمثل مشكلة"






أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم ''فيفا''، أن إقامة نهائيات كأس العالم في بلد صغير حجما مثل قطر ربما تمثل مشكلة،
وأن وجود عشرة من بين 12 ستادا في منطقة يبلغ قطرها ما بين 25 و30 كيلو مترا ربما يمثل تحديات تشغيلية ولوجيستية.

وكشف الاتحاد الدولي عن التقارير المتعلقة بتقييم طلبات استضافة نهائيات كأس العالم عامي 2018 و2022،
أمس، بعد زيارات لجان التفتيش التابعة له إلى البلاد المتقدمة لاستضافة الحدثين.

ونشر الاتحاد الدولي للعبة الشعبية فقط ملخصا تنفيذيا للتقارير فيما يتصل بكل طلب، ولم يكشف النقاب
عن التقارير الكاملة.

وتتضمن التقارير تقييمات لكل الجوانب المتعلقة باستضافة الحدث الكبير والتي تتعلق بمستوى الدعم الحكومي للطلب،
وأماكن وظروف الإقامة ووسائل النقل والمواصلات والبنية التحتية وكل الأمور المتعلقة بالأمن والسلامة.

وقال ''فيفا'' في تقريره الفني إن طلب قطر لاستضافة النهائيات في 2022 ربما ينطوي على مخاطر صحية
محتملة بسبب حرارة الصيف رغم وجود خطط لتكييف الملاعب.

كما حذر ''فيفا'' في تقريره من أن قضية الحجم ربما تمثل قلقا بالنسبة لطلبات الولايات المتحدة،
أستراليا، وروسيا. وعبر ''فيفا'' عن تخوفه من احتمال تراجع عوائد البث التلفزيوني

في حال أقيمت نهائيات 2022 في الشرق الأقصى أو في أستراليا، كما شكك في فكرة إقامة النهائيات في دولتين،
بينما تتقدم إسبانيا والبرتغال بعرض مشترك، وكذلك هولندا وبلجيكا.

وتتنافس إنجلترا، روسيا، إسبانيا والبرتغال بعرض مشترك، وكذلك بلجيكا وهولندا بعرض مشترك
ثان لاستضافة النهائيات في 2018.

وسيعلن ''فيفا'' اسم الملف الفائز باستضافة نهائيات 2018 في الثاني من كانون الأول (ديسمبر) المقبل، في اليوم نفسه
الذي سيختار فيه أيضا العرض الحاصل على شرف تنظيم البطولة في 2022، والذي تتنافس فيه: قطر، اليابان، كوريا الجنوبية،
الولايات المتحدة، وأستراليا

وبدأ تقرير ''فيفا'' فيما يتصل بالعرض القطري بالمديح بسبب الجوانب الصديقة للبيئة في العرض، إلا أنه أضاف أن إقامة البطولة
في بلد صغير حجما مثل قطر ربما تمثل مشكلة أيضا، وقال التقرير ''حقيقة أن وجود عشرة من بين 12 ستادا في منطقة يبلغ
قطرها ما بين 25 و30 كيلو مترا ربما يمثل تحديات تشغيلية ولوجيستية''.

وعن حرارة الصيف أضاف التقرير ''حقيقة أن البطولة من المقرر إقامتها في حزيران (يونيو)، وتموز (يوليو) وهما أكثر شهرين
حرارة في العام في هذه المنطقة، لا بد من اعتباره يمثل مخاطر صحية محتملة بالنسبة للاعبين والمسؤولين ولأسرة ''فيفا''
وللمشاهدين، وهو أمر يتطلب اتخاذ احتياطات''.

وبالنسبة لروسيا قال التقرير ''الاتساع الجغرافي للدولة وبُعدها عن دول أخرى، إلى جانب حقيقة وجود شبكة محدودة من
القطارات السريعة من شأنه أن يضع ضغوطا على البنية التحتية للنقل الجوي ما قد يسبّب تحديات بالنظر إلى نقص الوسائل
البديلة الخاصة بالنقل عبر مسافات طويلة''.

وقال التقرير أيضا أن كلا من أستراليا والولايات المتحدة تعتمدان بشكل أكبر من
اللازم على النقل الجوي.

وبالنسبة للعروض المشتركة استخدم التقرير الأسلوب نفسه، وقال ''يتعين أن نلاحظ أن مفهوم الاستضافة المشتركة
ربما يمثل تحديات تتعلق بالعمليات المشتركة للتنظيم فيما يتصل بتوحيد مستويات التنفيذ في مجالات عدة، مثل الشؤون
القانونية وتكنولوجيا المعلومات وترددات البث والسلامة والأمن''.

وأضاف ''لهذا فإنه من أجل وجود أسس أكثر تكاملا للتقييم لمفهوم الاستضافة المشتركة، فهناك حاجة إلى مزيد
من التفاصيل التشغيلية، خاصة فيما يتصل بالتحديات الإدارية، اللوجيستية، والمالية للاستضافة المشتركة لكأس العالم"

مشكور يالغالي

والله يكتب اللي فية الخير

~] معاهم حق قطر كبر عيني ,, ماتقدر تستوعب الجماهير اللي جايين من كل حتة والاعبين والطاقم والمصورين .....الخ
وبرضو اجوائها حاره.

ثانكس puishe ع الطرح

مشكله عووويصه ..

يستاجرون من مساحة السعوديه شووووي
خخخخ
الف شكر