إحساس الورد (نيزك ) المجالس

نيزك مضيء ينطلق بسرعة تتجاوز سرعة الضوء ليشعّ بريقه في (مجالسنا ) كنيزك نجم والفارق ان نيزكنا لا يحترق يتحول الى ألماسة لمعانها يخطف أبصار مرتادي متاحف الألماسات النادرة الوجود.

جميلة هي بنقاوة قلبها وبنبل اخلاقها تجاه مجالسها .

محملية باذخة حتى الثمالة في اختيار مفردات العطاء وحرف الماسي تعانق من خلاله النجوم لتحرق النيازك وتبقى هي مضيئة .

لم يعطها لونها الاحمر وسطلتها النافذة بالمجالس الا كل تواضع وزاد من تواضعها وفاء لايعرفه الا المقربون من اللون الاحمر -

تعالوا نحتفل بنيزك المجالس والماستها نوخذة المجالس

(إحساس الورد ) وهل للورد إحساس الاّ بإحساس إداريتنا الأنيقة !!!

باركوا لها بألفية جديدة تجاوزت بها الفيات سابقة وستبقى كما عهدناها حماها الرحمن عز وجل وستر عرضها وعرضكم وعرض كل مسلم ومسلمة