|
نامت عيوني على حسنك . . وشفتك حلم عندما يشيب النهار يُسدل الليل أستاره فيضفي على الكون رداء السكون ليتثاءب إيقاع الحياة ويخفت صوت الحركة ثم ينزع الناس إلى مخادعهم فالنوم دواء الأجساد المرهقة وشاحن الأذهان المجهدة تسكن النفوس إليه بعد ضجيج النهار فتحلق في نومها مع الأحلام بعيداً عن حواجز المكان والزمان لترى راحلاً ذابت ملامح ذكراه وهاجراً . . تاهت خطوات وصله أحلام امتزجت برسوم الواقع حتى إذا استيقظ الإنسان من نومه بدأ في التعرف على ما حوله وكأنه استيقظ في مكان .. لم ينم فيه وشيئاً فشياً . . تعود الحياة لتملي شروط الإقامة فيها ولكن يبقى للحلم . . طعمه ورائحته |
رد: نامت عيوني على حسنك . . وشفتك حلم مواضيع جميلة ولا يسعنا الا ان نتقدم بالشكر لك وفقك الله |
رد: نامت عيوني على حسنك . . وشفتك حلم والله مافهمت شي ياالربع فهمتوا ! |
رد: نامت عيوني على حسنك . . وشفتك حلم بقايا جروح الشكر والتقدير للحضور والمشاركة الجميلة شكرآ .. بكل امتنان |
رد: نامت عيوني على حسنك . . وشفتك حلم شواقه الموضوع .. عن الأحلام وكيف تحملنا بعيدآ عن شروط وحواجز الواقع وأعتذر عن التقصير في ايصال الفكرة وتواضع العرض شكرآ .. على الحضور الكريم |
| الساعة الآن 03:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
-
arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By
Almuhajir
... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...
.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..