ما بين 3horse وdalela فضايح شيبان وشبّان!!!

ما بين 3horse وdalela فضايح شيبان وشبّان!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

في موضوع سابق تطرقت لتصرفات بعض بناتنا هداهم الله في الخارج واليوم سيكون الحديث عن تصرفات بعض (شيباننا وشبابنا ) في الخارج وأخترت (أندونيسيا ) بحكم زيارتي المتكررة لها بحكم العمل وليس للسياحة .فكثيرا ما يحصل بها زلازل وفياضانات ولي صولات سابقة عندما تقمصت شخصية (سعودي يبحث عن الزواج من الخارج ) في عدة دول ومن ضمنها أندونيسيا في تحقيق صحفي من 13 حلقة قبل سنوات .

نعود لصلب الموضوع (ثري هورس ) و(دليلا) من اشهر النوادي الليلية في جاكرتا والتي يقصدها الخليجيين بشكل عام والسعوديين بشكل خاص والتي بكل تأكيد مرتع للدعارة والقوادة واحتساء الخمرة والرقص ومستطربة تردد (على هام السحب ) و(الاماكن ) وسط صيحات جمع غفير يشكل شيباننا وشبابنا الغضّ مانسبته 80%من الحضور وكل شايب أو شابّ يحتضن إمرأة أندونيسية لا تجد فيها من الجمال ما يدعوك للنظر فيها فكيف بإحتضانها ؟!!! ولكنه الشيطان والحرام يجعل الشينة زينة خصوصا مع الخمرة كل المعادلات تتغير وتتحول الأشناب والرجولة الى سماجة وقبح وقيح تتمنى أن لم تتح لك رؤية مثل تلك المناظر التي تجعلك تحزن الى ماوصلت اليه الامور وأنت ترى الرجولة تداس ومن يدوسها إمرأة داعرة صغيرة الجسم تتحكم بالريموت في شيباننا وشبابنا وأجزم أن غالبيتهم (متزوجون ) لا شك في ذلك .
وحتى لو جاء أكبرهم سنا بزوجته الكهلة لأصبحت أجمل من أقبح بائعات الهوى في ذلك البلد الذي يرتاده شيباننا وشبابنا بشكل مستمر .

عندما أقول شيبا أقصد من عمره يزيد على 60عاما ويتصابى مع تلك الداعرة التي تحيطه بالحب المصطنع وعندها يتحول في اّخر عمره الى (زان ) في وقت أحوج للعمل الصالح .رصدت الوضع فوجدت ان جماعتنا يجاهرون بالمعصية عيانا بيان وليتهم اتخذوا ( الستر ) وسيلة لهم وقد ابتليوا ولكن من اّمن العقوبة اساء الأدب .

لكم ان تتخيلوا منظر رجل مسن او شاب يافع العمر جميل الوسامة لا ينقصه شيئا منها ومع أحدهم داعرة لا تسوى ريالين يدخل بها مطعم الجزيرة او ابو نواس او النافورة او الحضرمي تلك مطاعم مندي خصصت للسعوديين يدخل أحدهم وبدون حياء وهو ممسك بيد داعرته خوفا عليها من من ؟!! ويطلب الاكلة الدسمة من المندي نفرين ويأكل معها سويا بل ويأخذ اللقمة بيده ليؤكلها وعادة يدين الخليجيين كبيرة وتكون اللقمه كبيرة مما يحتاج الى زرقها بالمويه حتى لا تغص المسكينه ذات الفم الصغير والمتعودة على (الأندومي ) !!!!!

وأمام تلك النوادي الليلية والمطاعم الشعبية والاسواق والفنادق تلحظ ربعنا كبيرهم وصغيرهم وهم يهمون بالدخول او الخروج ومعهم الداعرات يبحثون عن تاكسي او ينزلون من تاكسي .

مناظر مؤسفة ومؤلمة وجارحة ابطالها العديد من شيباننا وشبابنا الذين تركوا زوجاتهم واولادهم وقطعوا 8 ساعات طيران من أجل ماذا ؟ !! من أجل اشباع رغباتهم الجنسية ؟ لا والله لا أظن تلك الاشكال قادرة على اشباع الرغبة الجنسية لعدم وجود مسوغات الجمال وحتى لو كنّ جميلات فلم نعد لهذه الدرجة همنا وتفكيرنا فيما تحت السرة !!!

يعود الشايب او الشاب مسحورا نعم كثيرون من عادوا مسحورين وكثيرون من بقوا هناك سنوات متخلفين وبدون اقامات وجوازتهم مرهونة او مسروقة وكثيرون من عادوا محملين بأمراض الايدز والتهاب الكبد الوبائي وامراض الجنس المتعددة والضحية زوجاتهم البريئات .

للأسف وصلنا الى وضع مؤلم المجاهرة بالمعصية عيانا بيانا بل والتفاخر وهي متعلقة بيده لقصرها وكأنه قادم من حرب قادها وحرر فيها القدس

نماذج احببت التطرق لها قبل استفحال الوضع فهناك من عاد مهووسا بالمخدرات والحشيش والمروانا والكوكايين اضافة الى الامراض وقبل ذلك المعصية وتشويه سمعة بلادنا التي لها مكانة عند الشعب الاندونيسي حتى انهم يتباركون بالسعودي ويطلبون منه الدعاء لهم عند الكعبة --------عجبي --------دمتم يخير