مجالس الرويضة لكل العرب - ألغاز فقهية فيها روح فيها حيوية

الإجابة هي :.:.:... على ثلاثة حالاتـ

الحالة الأولى :
الكذب على العدو في حالة حربه للمسلمين لتضليله ولإيقاعه في فخ من فخاخ الخداع الحربي ، ولكن لا يدخل في هذا جواز الكذب عليه بتأمينه أو معاهدته ثم الغدر به فهذا غير جائز قطعاً .

وأما الحالة الثانية :
التي يجوز فيها الكذب أن يتوسط إنسان للإصلاح بين فريقين متخاصمين ثم لا يجد وسيلة للإصلاح بينهما أنجع من أن يركب مركب الكذب على مقدار الضرورة ، أما إذا تسنى له أن يوري بأقواله دون أن يكذب فهو خير له وهو الأمر الذي يحبه الله ورسوله .
روى البخاري ومسلم عن أم كلثوم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيراً أو يقول خيراً " 0

وأما الحالة الثالثة:
التي يجوز الكذب فيها حديث الرجل لامرأته وحديث المرأة لزوجها في الأمور التي تشد أواصر الوفاق والمودة بينهما فهذه حالة يتسامح فيها بشيء من الكذب لتوثيق روابط الأسرة
وهذا دليل من السنة جامع لهذه الحالات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يا أيها الناس ما يحملكم أن تتابعوا على الكذب كتتابع الفراش في النار ، الكذب كله على ابن آدم حرام إلا في ثلاث خصال : رجل كذب على امرأته ليرضيها ، ورجل كذب في الحرب فإن الحرب خدعة ، ورجل كذب بين مسلمين ليصلح بينهما"

وإجابة الأخت السنيورة مقاربة وليست تؤدي إلى الحل السليم لأن الغرض الجوهري من الموضوع أن ياتي القارئ ولا يخرج إلى بفائدة

اللغز السادس عشر : ما تقول في رجل صلى إلى عدة جهات في صلاة واحدة وصحت صلاته ولا يجب عليه الإعادة ؟

أتمنى من الأخوة والأخوات أن يفكروا بإنفسهم ولا يبحثون عن الإجابة هنا وهناك

نبض الحياة [ 3 نقطة ]
محمد أبن تركي [ 1 نقطة ]
مجرد أنثى [ 3 نقطة ]
أبونواف [ نقطة واحدة ]
صمت الجروح[ نقطتين ]
عطر الجنان [ 3 نقاط ]
السنيورة [ نقطة واحدة ]
أخوكم / ذيبان