أين تصلي التراويح ؟ ولماذا ؟

كحال غيرها من المدن ، أصبحت الرويضة تعج بأصوات القراء شبابًا وكهولاً (!) يتلون كتاب الله في صلاة التراويح في عدد من المساجد .


مما يعطي الآذان مزيدًا من لذة الاستماع ، ويمنح القلوب مزيدًا من الراحة والخشوع ، ويبعث على الإحساس بروحانية الشهر المبارك .


كما أنه في الوقت نفسه يعطي للمصلي خيارات متعددة ليقصد من تلك المساجد ما يوافق هدفه ، ويراعي حاله ويماشي ظروفه .



تخرج من بيتك وفي ذهنك تساؤل :

أين أصلي الليلة ؟!



أفي الجامع القديم ؟
أم في جامع كذا ... ؟
أم في مسجد آل فلان ؟



وبعد أخذ مع النفس وعطاء لا يطول تختار المسجد الفلاني ...



لماذا اخترته ؟؟!!



هنا مربط الفرس ، والإجابة لديكم ، ولكل وجهة هو موليها ...



أخي ،،،،

ما معاييرك في تحديد المسجد الذي تصلي فيه التراويح ؟!



سؤال نأمل منكم إجابته .



تقبل الله منا ومنكم الصالحات والطاعات ، وعفا عن التقصير والزلات .