![]() |
... رغــبةُ أُنــثى ... في داخلي .. أجمل حب يمتطي جواد الحواس ويندس خلف عتمة الليل ينتظر مباغتة لرغبات وطن.. في داخلي.. ضجيج كالشارع الخلفي لمنزلنا يُشعل في جوفي حريق المواجهة واعتراض الرغبة.. بإضرام النار نفسُها في داخلي.. انتصاراً يمضى.. بخطوات يسبُقها التأني.. تستمر..تجري بدهاليز غريبة حتى المدى الآخر مني.. ورجلٌ..أسقطته السنوات سهواً بجنونِ الساعة الماضية والصمت المنحدر بالأعماق.. في داخلي.. رغبةُ أنثى.. تجلس على مقعدها الوثير وقلمها الثمين ومنطق الحكمة في نهار طويل يرحل ولا يعود..! في داخلي.. قصةُ لا يُجيدُ الشعراء روايتها.. حيث تباغتُ حواسي الخمس بفصول الذاكرة وغياب الحنين.. وإعادة هيكلة امرأة في زمن الغفلة وقلبٌ يرحل بغروب المساء اليومي.. في داخلي.. شيئاً أطلبه لروحي واشتريه بثمن باهض مقابل الدهشة وطهرِ الوقت الأخير من الليل بداخلي تذوق إنساني يبحث عن مأوى.. وشهدٌ طعمه من الجنة .. تستلذُ له فوضى الجسد.. في داخلي... روح بِها رواية عشق فصولها خرافية.. لم تنتهي طباعتُها ولا حفظُها في مغلف حواس الانتظار. |
|
ونه الم يعطيك العافيه على الكلام الجميل والموضوع يستحق التميز وشكر لك |
بسمة طفل وأحلام عمر نتمناها ونعيشها فنتجاوزها للبحث عن الغائب المفقود وتعصرنا بنوتتها (ونة ألم ) تجيد البوح ونجيد الاصغاء ومن لايصغي لبوح كاتبتنا الكبيرة!! |
والــرغبــة بنا لا تكتمل سوى بـ مجرد حلمـ ... ونَّة ألم غنية تلك الرغبة ... رغم الحزن الذي يغلفها .. راثعـــــــــــ ــــة .. http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif |
ونة الم مرحبا مليون رائعة بعمق تثبت ولي عودة إيمان |
غوص يرافق أحداقي وهى تبعد عنى ... موانئ ومرسى شواطىء... بقايا كلمات وصدر وجع من ورق لى رغم قدوم طيور النورس على نفس الشاطىء ... راحلٌ أنا إليك او أنتى راحلة الى ... إلى تلك الكلمات التي تلهمني وتلتهمنى واة ثم اة سيدتى ... تستفيق من أحجيات أناملي لتلدها شفاه أناملك ... لا تتعطر ، وابقى إلى جوار قلمى أنثر بعض من أحلامى ... فهناك أعدمت ألف ورده بنار الشوق إليك هناك اكون اوسم الرجال عندما انظر اليك ... وهناك بقيت أحدق للعطر وهو يخبو ... ليمتحن هدوئي فلا أعود إلا إليك ... رفقاً بذاك القلب الذي بين يديك ... رفقاً أيها القلم بالذي تحاوره بين السطور فمازل لدى عض الرغبة لاحياء من تبقى من عشق لدى... قد أكون أنا ... وأنا قد أكون في ذات النون ... وقد أستفيق على حين موعد لأتكئ بخطوة القلم لتلك الانثى ... موضع الحنين من رحم جنين الكلمات ... وحينما أعود لا تدعي ارتشاف الفرحة لسفري ... لأني أعلم أن اليقين هو ماأجهض من القلم ليعيش ... $$ الرائعة حد الدهشه / ونة الم قد أكون سكبت بعضاً من خربشات قلمي على ملامح أسطورتك الجميله ... ... لكنني أستميحك الحضور رغم قصور كلماتي في هذه الرائعه فقط لأكون ... لأنني لا أعرف في نبض قلمك إلا ان أكون فقط ... فنزفك الراقي يهب الحزن لوناً كقوس قزح يأتي بالبهجه لمن رآه ،، وعلى رغم بهجة عالم جديد لكى هنا إلا انني لمست جمالاً أعلمه منك عزيزتي جيداً ... بصدق كم أنك رائعة بجل حضورك .. وكم أنك رائعة أخرى لأنك أشركتينا هذه الرائعه من فيض مشاعرك المنزوفه على الورق ..... بكل الود سأمضي لأعود من جديد .... أخوك أسيــ النبض ــر |
بداخلي شيء يجبرني على المكوث هنا طويلا.. وانحناءة لنزف قلمك المتقاطر بكل معاني الإبداع هنا . الساكنة أهداب الجمال ونة ألم رائعة حد الروعة وأكثر تحيتي . |
| الساعة الآن 08:07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
-
arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By
Almuhajir
... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...
.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..