مجالس الرويضة لكل العرب - رحيل الروائي والأديب العالمي الطيب صالح

فجع السودانيون صباح أمس بنبأ وفاة الكاتب الروائي العالمي الطيب صالح في العاصمة البريطانية لندن عن عمر ناهز الـ80 عاما. وقطعت وسائل الإعلام المحلية إرسالها لتبث النبأ، وقدمت بعضها مقاطع من الأعمال الدرامية، التي اعتمدت على نصوص من روايات صالح، فضلا عن مقتطفات من اللقاءات الإعلامية، التي أجريت معه في أوقات سابقة، وبعد ساعات من النبأ نشطت حركة البيع في المكتبات، التي تعرض أعمال صالح الروائية ومؤلفاته، وما تم تأليفه حول أدبه، واحتشد الناس في دار عبد الكريم ميرغني الثقافي في الخرطوم، يعزّي بعضهم بعضا في ...

بالأمس وفي مدينة الضباب تكثف الغياب وخبأ نجم أديبنا الرائع الطيب صالح بعد مواسم هجرة نحو فكر وأدب روائي غطاء به مساحات الفكر العالمي بروايات عديدة كلها مترجمه إلي الأنجليزية ،
وبغيابه أفتقدنا علماً من أعلام الأمة والطيب صالح هو فقد عام 2009 م وياله من فقد مات صاحب موسم الهجرة .

واختتمت المالكي وصفها لإنسانية الراحل صاحب الإبداعات الروائية، والمقالات الاجتماعية، وصاحب الحس الإنساني الذي يتدفق مجتمعا يبحث عن غد في شرفات الحياة فقالت: الطيب صالح كان طيبا وصالحا مع وطنه وأمته وأهداهما خلودا رسمه بأنامله الطاهرة روايات مميزة , ف (يأيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية). أما الناقد الدكتور حسين المناصرة فقد وصف رحيل الطيب صالح قائلا: رحل مبدع أفضل رواية عربية وأشهرها في القرن العشرين، رحل صانع حوار الحضارات أو تصادمها في رواية قد حظيت بكل منجز نقدي، توقف كثيراً على مشارف ...
كتب تراجيديا العلاقة بين الشرق والغرب الدستور
الطيب صالح روائي العودة إلى الجذور غاب عن 80 عاماً في لندن عاصمة منفاه دار الحياة
الملك يعزي بوفاة الأديب السوداني الطيب صالح الرأي
فجع الوسط الثقافي العربي برحيل الكاتب والروائي السوداني والعربي الكبير الطيب صالح، فجر أمس، في العاصمة البريطانية، عن ثمانين عاما. واعتبر المثقفون العرب رحيله خسارة كبرى للفن الروائي العربي، الذي احتل فيه مكانة مميزة منذ منتصف ستينات القرن الماضي، حين نشر روايته الكبرى «موسم الهجرة إلى الشمال» لتحدث دويا هائلا في الأوساط الأدبية والنقدية، ولتتوج من بعد باعتبارها واحدة من أهم مائة رواية عالمية صدرت في القرن العشرين. وقد أصدر الراحل عدة روايات مهمة مثل «بندر شاه» في جزءين و«عرس الزين»،

ولنا عودة لهذة القامة الأدبية السامقة

،،،،أبوقصي،،،،