آيه قرأنية تحولت إلى مسج غرامي!!
 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أخواني وأخواتي .. جزاكم الله خيراً

أحذروا رسالة sms متداوله بين اصحاب الجوالات

هذه الرسالة هي بالأصل الآية القرآنية رقم 109 من سورة الكهف ،


قال تعالى ( قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد
كلمات ربي ولو جئنا بمثله مدداً ) صدق الله العظيم



وقد تم تحريف كلام الله سبحانه وتعالى بهذه الآية إلى رسالة تقول ::


(لو كان البحر مدادا لكلمات حبي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات حبي .)
أستغفر الله العظيم

وكل ما أقوله حسبي الله وهو نعم الوكيل على من قام بتحريف هذه الآية
القرآنية ونشرها بين الناس على هيئة رسالة غرامية .



أخوتي .. بارك الله فيكم فلننتبه جميعاً إلى هذا النوع من الرسائل وربي
يهدي الجميع يا رب .

ونكون في خدمة الإسلام
والمسلمين وليس العكس اللهم آمــين....




إنشروها كي لا يتم إستخدامها أبداً...

وكي يدقق كل انسان قبل أن يكتب أو
يقرأ أي شي...



منقول للفائدة

جزاك الله خير اخي ابوسيف على التنبيه
وجعله في موازين حسناتك

جزاك الله خير

جزاك لله خير ابو سيــف

ابو سيف

مشكووور جزاكـ الله خير
وجعله في موازيين حسناتكـ

دمت بود
جنونـ
http://www.kaanz.com/vb/up/uploads/6c0e778185.gif

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوي تركي يامرحبا بك شرفني مرورك
جبرني الوقت اهلين وسهلين مليونين
يشرفني ان تكون اول مشاركة لك بالمنتدى
رد على موضوعي شرفني مرورك
حبة كرز يامرحبا ويا مسهلا
بس ولو المفروض تمسحين الرسالة اقل شي
واذا كنتي مرسلتها لأحد لازم تنبهينه عنها
اعتز بمشاركتك في موضوعي
العود الازرق يامرحبا بك شرفنا مرورك وردك
جنون الليل دمتي بود ايضاً شرفني مرورك وردك

ابوسيف مشكور على المعلومة

والله لايوفق من حرفها

جزاك الله خير وجعلها في موازين حسناتك

بعد التحيه والسلام

أخي الحبيب / أبو سيف (049)..
بارك الله فيك على النقل وعلى الإفادة لكن هناك رد على هؤلاء الشرذمة

القرآن الكريم الذي تكفل الله بحفظه ، كما قال الله تعالى : [ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ] (الحجر/9 ).

وقال تعالى [ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرا ً] (الإسراء/88 ).

وقد تحمل الرسول -صلى الله عليه و سلم- أعباء الرسالة وسلك طرقًا متعددة لحفظ القرآن وتثبيته في نفسه ونشره بين الناس .

فكان النبي -صلى الله عليه و سلم- كلما نزلت عليه سورة يجهد نفسه في ترداد ما نزل عليه ؛ حرصًا على تثبيته في الذاكرة فنزل قوله – تعالى - :

ِ"لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ (17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ (18)" (القيامة 016-018)

فكان النبي صلى الله عليه وسلم كلما نزلت عليه آية أو سورة يأمر كتاب الوحي بكتابتها فور نزولها، ويبلغها أصحابه ، فيحفظونها من فورهم ، ثم يتلون على النبي صلى الله عليه وسلم ما حفظوه ليثبتوا من حفظهم ، فإذا انتهوا من قراءته على النبي صلى الله عليه وسلم ذهبوا يعلمونه لإخوانهم ممن لم يشهدوا النزول ، وبهذا حفظ القرآن الكريم الكثير من الصحابة ، وقد ساعدهم على الحفظ قوة العقيدة وقوة الذاكرة إلى جانب نقاء الصحراء وصفاء النفوس وقلة الكتابة فيهم .

كما كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم القرآن في الصلاة عندما يؤم أصحابه عاملاً قويًّا من عوامل الحفظ والتثبيت لديهم .

وأتمنى أن أكون قد أوصلت المعلومة لدى الجميع

أخوكم / ذيبان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ ابوصفوق اشكرك على ردك الذي شرفتنا به

عبدالله الضويحي يامرحبا ومسهلا بك سعدت بمرورك

ايمان السعيد مرحبا ومسهلا أسعدني مرورك

اخي ذيبان جزاك الله خير على التوضيح
الذي ينم عن معرفه واطلاع شرعي
نفعك الله بعلمك وزادك
ونفع بك المسلمين
شرفتني في الموضوع