الكيف . . نعتني بالعدد والكم على حساب . . الكيف والنوع لإن عقولنا مفتونة بالتميز العددي حيث ترى فيه عنصر تفوق يعوض القصور النوعي وأحيانآ . . نتوهم ان الكثرة تحمل في طياتها عناصر التميز وقد يعمينا الإعتزاز بكثرة الشعب والقبيلة . . و حجم الإقتصاد وأعداد الطلبة وأنتشار الكتب عن نسبة الإبداع في الشعب وتنوع الإقتصاد وتجدده ونوع ثقافة الكتاب وأثرها في رفع مستوى الوعي وقد ذم الإسلام . . الإهتمام بالكثرة . . وشبههم بغثاء السيل وفي القرآن الكريم مدح للفئة القليلة الغالبة وبمعدل عشرة في المائة اي المئتين التي غلبت الفين وفي واقعنا الحالي . . تتقدم فلندا الدولة الأوربية الصغيرة وسكانها الذين لايتجاوزون الخمسة ملايين نسمة على الدول العربية مجتمعة في الناتج المحلي رغم بلوغ العرب حاجز الثلاث مائة مليون نسمة |
رد: الكيف . . مشكووور اخوي خالد ويعطيك العافيه |
رد: الكيف . . طلال السهلي اشكرك . . اخي الكريم على حضورك المشرف |
رد: الكيف . . |
رد: الكيف . . خالد ليس الغلبه بالاكثريه قد تكون الاكثريه لا يملكون ما يملكوه الاقليه فلا يكون لكثرتهم اي اهميه ونحن شعب ارقاام لان الارقام تدل على الماده وهذا ما نحن نتميز به فاصبحت كل امورنا تتحدد على حسب الرقم الكثره تدل بالعزه بدون النظر ان هذه الكثره قد لا يكون لها معنى او اساس ولكن انت تخااطب شعوووب تعودت على الارقاام والفائده وتحياتي |
الساعة الآن 03:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
-
arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By
Almuhajir
... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...
.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..