![]() |
| |||||||||||
لـلـنـاس بـ الـعـام عـيـديـن الـفـطـر والـضـحـى . . . . . .وأنـا بـــقــربـــك أرى كــل الـلـيـالـي أعـــيــاد إلى الحب والروح والملكة لـِــ كل من يم تلك قلبا نابضا مفعما بِ الحب إلى من يحب ني بروحه الطاهرة إليك م أنت م أهدي نَشْوَةُ العِيِدْ ![]() فِيْ العِ يْدِ تَحْلُو أَيَّامِي فَأُرَدِدُ أَحْلى الأَنْغَامِ حِينَ أَرَاكِ بِ العِيِدِ وَبَرِيْقِ الــ حُبِ فِيْ عَيْنَيِكِ يَأَخُذُنِي لِأَضَاحِي العِيِ دِ فـَـ يَذْبَحُنِي وَيـَسِيلُ الدَمُ الـمَ سْفُوحُ فِيْ أَرْضِكِ أَنْتِ يَا حُبِّيَ وَأَتَلَفَظُ آخِ رَ أَنْفَاسِيَ حِينَ أُذْبَحُ بِ العِيِدِ مِنْ دَمِّيَ أُهْدِيَكِ فَرَحَاً وَ يَحْ لُو مَوْتِيَ بِأُضْحِيَتِكِ بِالحُبِ رُوْحِيَ لِلذَبْحِ قُومْي فَـ اْشهَدِي أُضْحِيَتَكِ تَتَلَوَى مِثْلَ العُصْ فُورِ قَدْ فَاقَ الأَلَمُ مِنَ الذَبْحِ وَ يَشْتَاقُ لِصَدْرٍ يَسْكُنُهُ وَمِنَ القَفَصِ الصَدْ رِيَ يُعْلِنُهُ وَيُنَادِيَ أُحِ بُكِ يَا أَنْتِ يَا هَمْ سَ العِيد اِسْمَعْ نِي سَــ أُوَشْوِشُكِ وَشْ وَشَةَ العِيْدَ وَأَقُولُ أُحِبُكِ سِرَّاً بَلْ جَهْرَاً وَ فِيْ العَلَنِ وَأَمَامَ الــمـَ لأ سَأَكْتُبُكِ حُبَّاً رُوحِيَّاً يَنْقُلُنِي لِلقَمَرِ فـَـ أُلَامِ سُ خَدَّيِكِ وَأُشْعَلُ نَارَاً مِنْ كفَّيكِ وَأَزِيدُ فِيْ الــ حُبِ نَارَاً فَ تُسْعِرُنِيَ رِضَابُ شَفَتَيِكِ يَا حُبِّيَ أَنْتِ يَا رُوحِيْ زِيْدِينِْيَ بِأَلََمٍ زِيْدِيْنيْ وَلْ تَسْلَخِي جِل دِيَ عَنْ عَظْمِيَ وَزِيْ دِي شَحْذَ السِكْيِنِ لِأَمُوْتَ بِسَهْمٍ مِنْ عَيِنَيِكِ وَنَشْوَةَ العِي ِد تَكْفِيَنِي وَأَنَا قَدْ مِتُّ بِكِ حُبَّاً مِنْ عَيْنَيِكِ أَحْيِي ِنِي زِيْدِيْنِيَ حُبَّاً يَا سَيِّدَتِي فَالحُبُ دَمِّيَ بِشَرَايْينِي أَصْبَحْتُ كَ خَرُوْفِ العِيِدِ مَذْبُوْحَاً يَهْوَى السِكِيْنِ وَيَزِيْدُ هَوَايَ فِيْ ذَبْحِيَ زِيْدِيْنِيَ ذَبْحَاً زِيْدِيْنِيْ كل عام وأنتم بخير بقلم علاء الدين مكاراتي 12 / 2006
آخر تعديل لميس يوم
03-01-2007 في 07:57 AM. |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() | ![]() |