مجالس الرويضة لكل العرب

مجالس الرويضة لكل العرب (http://www.rwwwr.com/vb/httb:www.rwwwr.com.php)
-   حوار ومنطق (http://www.rwwwr.com/vb/f6.html)
-   -   مداخلات السؤال الثالث (http://www.rwwwr.com/vb/t18420.html)

محمد السهلي 12-09-2008 01:39 AM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
تابع لمقالتي


وأن نصنع كما صنع أجدادنا وفعلو من اجلنا لقد حافظو على اللغة العربية من الضياع وهذا ببحثهم في كل الاماكن عن مفردات ليكون لدينا نحن الان رصيد لغوي كبير لا بأس به
هم صنعو ونحن دمرنا لتخلفنا
عقولنا صارت صغيرة
الجيل القادم لن يكون لديه شيء مما كان لدينا لن يعرفو الصواب من الخطا وربما نسوا الاسلام بمعناه الحقيقي
يجب ان نوضح ونبسط لهم المعنى الحقيقي للدين الاسلامي أن نشرح لهم سبب وجودنا في الحياة
أن نفسر لهم أن عقولنا كبيرة ليست صغيرة نتبع المتخلفين المرتدين كالحيوان الذي يتبع صاحبه

يجب وضع برامج دينية على شكل نقاشات وحوارات لمكي نلفت النظر
يجب ان نصنع مسلسلات دينية اسلمية
يجب التذكير بماضينا عن طريق برامج ومسلسلات
يجب أن نعيد الاسلام كما جاء اول مرة
يجب ان نضع افكار فيها دواء لعلتنا بمسلسلات فكاهية تطرح أفكارا عان منها الجميع
تطرح النتيجة والسبب والعوامل والأهداف
تبيين الحق عن طريق كل شيء هادف

كتابة العبر
تأسيس برنامج اسمه : خذوا العبرة أو اسألو مجرب أو و أو و أو فهناك مليون فكرة اصلاحية نجدها اذا فتحنا عقولنا

انشاء مسابقات دينية بمبالغ تجذب الناس

عمل نشاطات دينية بجوائز وهدايا وفكاهة
تدريب أطفالنا وهم في الصغر على السباحة و حفظ القران و تعلم الدين ولكن بطرقة يرغب الطفل بها أي لا نأمرهم ولا نطلب منهم بل نتكلم ونتحدث وهم يصغون وبعدها ننصحم فنجدهم من تلقاء نفسهم يسمعون ويطبقون
نحن اهاليهم من يجب ان نبرمجهم ونعلمهم الحق والصواااب والخلق الحسن
يجب التنبيه والتحذير والتخويف
هناك الاف الكلمات التي لازالت في عقولنا وفكرنا لم ننقلها ولكننا نستطيع ان نفعل اذا ارادنا ولو بجزء منها بشكل تدريجي

الخاتمة:


وأنا هنا لم أكتب الا عما لازلنا نعانيه من ظلم وفساد وانحراف اخلاقي وتفاهة قدنا اليها يوما بعد يوم بدون تشغيل عقولنا وأفكارنا لأنهم سيطرو علينا
ولكننا سنفك هذا القيد وهذا الحصار اذا عملنا بما قلته سابقا أو قلتموه أنتم في عقولكم الاسلامية والتفكير الصائب


اياكم والاستهتار فهذه قضية خطيرة لا يجب التهاون فيها والا لن يكون هنالك أي مستقبل واعد
تذكروا:

الحياة فانية والله يعلم مافي النفوس

محمد السهلي 12-09-2008 01:13 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 

شيخة الصبايا
كــاتــب متميـز









اجابة السؤال الثالث

--------------------------------------------------------------------------------


<<<انا ابدا مو شاطره في التعبيــــر>>


يجب علينا ان نلوم الاعلام الذي روج لهذه المسلسلات فلولا تلك الاعلام لما عرفنا تلك المسلسلات الذي يحز في القلب انها قنوات لخليجيين..


هذي المسلسلات انتشرت انتشار مثل البرامج الهابطه ستار اكاديمي وغيره,,

اولا الانسان اذا لم يكن لديه رادع يردعـــه في قلبـــه لااعتقد ان اي شخص يستطيع ان يردعــه ..

مشاهدة تلك المسلسلات اعتبره تنزيل من مستوووى عقلــــه اي شخص يشاهد تلك المسلسلات ويتاثر بها اتوقع ان عقله مبيت ولايفكر ابدا انظرو واقرو في تلك الصحف والانترنت كم من المصائب جلبت اتوقع يجب علينا ان نفكر قليلا هل صحيـــح مايحدث هل يوجد ناااس تعاملهم هكذا بتلك الرومانسسيه مدى الحياه,, لااعتقد,,
كيف نصدق ونتأثر بهم واي عقل لدينا’’

نبينا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم جاء بمنهج ونذهب ونقتدي بناااس لانعرف دينهم,,

مااذااا اتو به؟؟
زنا ,, علاقات غير شرعيه.. انحلال اخلاقي

هذا الذي اتو به ,,

وماذا جاء به نبينا ؟

اخلاق,, عبادات ,, زواج ,, وهناك اروع واروع,,

جميع مايدور في تلك المسلسلات ترويج لافكار هدامــــه واخلاق منحلـــه يريدون ابعادنا عن ديننا واخلاقنا وماذا بعد,,

انا القي بجميع اللائمـه على قنواتنا فقط,,,

المفروض على قنواتنا ان تبث المفيد مثل قناة بدايه وافكارها للشباب والتجمع لتوعيتهمــ’’’

نريد ان تكون هناك برامج دينيه اجتماعيه حتى مسلسلات ان تعالج قضايانا لاللضحك والمسخره ,,


_____________
فكرتــــــي

برنامج يغرس في اطفالنا حب النبي محمد لاان ناتي بهم وهم كبار ,,

ناتي بااطفال ونجمعهم في برنامج ونذكر لهم صفات الرسول واخلاقه وسننه ويجب علينا ان نفعل مثله ونجعل الطفل يتخلق بااخلاق الرسول وان لايخرج عنها حتى ينشأ نشأ اسلاميه من الصغر يصعب تغييره’’

هذا مالدي والله اعلمــ


محمد السهلي 12-09-2008 01:15 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
لن ينفع الكلام او القول بل ماينفع هو الفعل
لذلك بما اننا نرفض فكرة الذخيل يجب محاربته
فالذخيل هي القنوات العربية بأفكار غربية

اتباعنا لمسلسلات كسنوات الضياع او نور او برامج تشجع على التمثيل والغناء والرقص والفسوق يؤدي بنا الى الضياع و كاننا في متاهة مغلقة لامخرج منها
لذلك أفضل وضع برامج ومسلسلات تشجع الدين الاسلامي
و التقاليد العربية
وضع برامج فكاهية تتخللها ثقافتنا الأصيلة ونملأها بالعبر والحكم

نشر قسيمات تحتوي على تنبيها وتحذيرات من هذه القنوات وسبلها الغير شرعية لأنها تسيء بأمتنا العربية الاسلامية

الهاء الاطفال بنشاطات على نهج الاسلام لأنهم جيل المستقبل

بأيدينا أنا نفعل كل مانريده سواءا كان خيرا أو شرا

ولذلك يجب التشجيع على فعل الخير والابتعاد عن الملهيات والبرامج التافهة المنحطة
لأن عقولنا أكبر منها



اتقو الله فالله واسع عليم

وشكرا


أينشتاين

محمد السهلي 12-09-2008 01:16 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
ابو نـــmkـــواف
.:: مـشـرف عـام::.












السؤال الثالث ابو نواف

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم

اسمح لي بكتابة ردي وانا على عجلة من امري

فانا اكتب لك وانا بين المشاركة في تفطير الصائمين

وبين الافطار باقي عشر دقائق وبين روحى للخاصرة

بعد الفطور الاول مباشرة


بسم الله الرحمن الرحيم



مشكلة تفحلت في مجتمعنا والسبب القنوات الفضائية

وما اكثرها ويا كثر ما تدس السم لنا ولابناءنا ونحن لا ندري

كان هناك استار اكادمي والذي هو مستوحى من برنامج

فرنسي يحمل نفس المسمى ويغلب عليه طابع الكفار من

اختلاط ولباس خالع وغير ذلك من قصص غرامية وغيرها

ايضا موضة المسلسلات التركية والله ياهي فضيحة

يا بو هلا لما فيها من الفحش والكلام المتنافي مع الدين

الاسلامي وكل افكارها هدامة لشبابنا وبناتنا


العلاج اخي الكريم كما قلت وضع رقابة صارمة على

القنوات الفضائية حتى لا تعرض الا ما يتماشى مع

ديننا وتقاليدنا الاسلامية


بارك لك فيكم وفيما طرحتم

وجزاكم الله خيرا كثيرا

وشفاكم مما اصابكم انه سميع مجيب

<<< دعوة الفطر

محمد السهلي 12-09-2008 01:23 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 

ايمن الشهاري
كــاتــب متميـز









مسابقة رمضان الكبرى(اجابة السؤال الثالث)

--------------------------------------------------------------------------------

(فكرة مسلسل )


اخي الحبيب محمد السهلي

موضوعك وطرحك رائع جدا اعجبني


وكان بالضروري لهذا السؤال ان ياخذ وقتا اكثر من غيره لانه بحاجة الى ذلك


ومقارنة مع قصر الوقت فارجوا ان تحمل مشاركتي على قدر ما اتت





نعمل على فكرة مسلسل

يكون ابطاله رجال دين بالمعنى الحقيقي

ويعبق بالتراث العربي

والخيمه القديمه

لا ننسى ان السباب المعاصر هو شباب حديث

اقصد ان تكون عبق الحداثه مسيطره على المسلسل

ثم تدور القصه على اغلب عتباتها في مجال الرومانسيه والرجواله العربيه

رومانسيه بريئه ومؤلمه في نفس الوقت

تجذب روح المشاهد وتقليد الشباب

يعمل المخرج على اقتناص الاماكن ذات الروعه والجمال لتصوير اغلب المشاهد الرومانسيه

يكون المسلسل فيه من العقد الكثير والكثير


ما ان تنحل عقده حتى تاتي العقده الثانيه

ويجب ايضا ان يكون مكسيكي الطول

لان طول المسلسل مع روعته هو اللذي يشهره


انا لا يسعفني الوقت لااداء اكثر من فكره


لكن ارجوا من سماحة الاستاذ محمد السهلي ان يحملني بقدري



ا

شكرا جزيلا

محمد السهلي 12-09-2008 01:25 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 

مسابقة رمضان الكبري
الســــــــــــ ـــــؤال الثالث
الإجابة :

نحن نجمع كلنا على أن الدين الاسلامي لم يترك خيراً الا وقد وصى به
ولم يترك شراً إلا وقد حذرنا منه
من هذا المنطلق سيبدأ حديثي
وسأذكر مثالا واحدا
من المعروف أن المرأة تعشق تدليل الرجل لها
واعلاء منزلتها لديه
وهذا ليس بغريب
والدليل
أن بعض مهاجري الحبشة كانوا يلعبون في فناء مسجد الرسول ، فدعا النبي (صلى الله عليه وآله )
زوجته عائشة لتشهد الأحباش ،
فكان الرسول صلى الله عليه وآله تارة يجعل رداءه حائلا بينها وبين من كان في المسجد من الرجال
وتارة أخرى كان يقف هو أمامها وكانت عائشة ترتقي كتف الرسول وتنظر مشهد الأحباش الذين كانوا يرقصون .
كانت عائشة رضي الله عنها لما ترتقي كتف الرسول كانت تقرب خدها من خده عليه الصلاة والسلام
كي تغار نساءه منها

ربما الدليل يؤخذ مأخذاً بعيداً عن محور حديثنا
لكن لو درسنا التفاصيل الدقيقة بالحديث
لوصلنا لدرجة كبيرة من الاقناع

لذلك اقتراحي للبرنامج
هو أن يتم طرح برنامج يبرز لنا ما جهلناه من ديننا وتطغى على الأمر التي تشدنا بهذه المسلسلات
بمعنى
أن الكثيرين بمكن حكم على هذه المسلسلات لم يشاهدها
بل مما سمعه ممن حوله
وهذا بالتأكيد يفيده
لكن من المهم أن يشاهدها ولا تشترط المتابعة
والسبب
ان يتناغم الطرح الاسلامي مع التفكير العلماني
بحيث
أنه يستطيع أن يبرز أدلة الاسلام ويظهر قوتها
امام التفكير العلماني
كطرح الدكتور طارق السويدان
اقترح أيضاً
أن يتم تناقش الطرح الاسلامي مع الشباب والفتيات الغير متدينين
حتى يؤخذ برأيهم ويتم مناقشته واقناعهم
والآن الموضوع سهل جدا
في ظل التقنية الجديدة من النترنت وفضائيات
فقط ينقصنا
العزيمة والنية



اسم المشاركة : أديم السماء
التاريخ : 3 /رمضان / 1429هـ

محمد السهلي 12-09-2008 01:26 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
--------------------------------------------------------------------------------

مسابقة رمضان الكبرى


السؤال الثالث

الاجابة

يظهر من كل فترة وفترة مختلف من البرامج والمسلسلات لكن هنالك بعض البرامج والمسلسلات لاتسر بما يحملة سلبيات على المشاهد وخصوصا ابنائنا الصغار لعدم مراقبت الاهل لهم للاسف بما يفعلون بالدوام والفاجعة عندنا ظهر المسلسل التركي الذي حظي بأهتمام شديد من اغلب البيوت ويبدء الصراع والمقارنة مابين بعض المتزوجين وتصبح اعينهم مغشية لايرون بحياتهم ذرة من الرومنسية , واصبح لايوجد حديث على لسان سواه اصبحت الناس تخرج وتعود الى بيوتها على حسب مواعيد البث وهاجس للكبير والصغير ولذلك ارا سبب كل ذلك بسبب التضخيم بسبب الاعلانات والكتابة بالصحف وغير ذلك مما لفت اعداد كبيرة من الناس وغيرها من الاسباب .


التاريخ 3/9

المشارك ورد

محمد السهلي 12-09-2008 01:29 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 

محمد علي
.::v i p::.










إجابة السؤال ( 3 )

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذي محمد السهلي

أولاً أحييك على هذا الطرح الباء في اختيار السؤال الثالث بهذه الطريقة

ما يجعل المسابقة ليست مجرد مسابقة عابرة بلا هدف

وإنما مسابقة فيها الجزء المضحك والتفكيري والتوعوي.

............... .

الإجابة:

* أقترح برنامج يستهدف إخراج الفكرة من العقول و استنباط الشعور الإبداعي من النفوس مما يشغل الفراغ بالأفكار البناءة ويعطل على الغرب فرصة انتهاز فراغنا لتدميرنا.. ومن هنا سيكون البرنامج كالتالي:

الإسم : "تحدي الإعاقة الفكرية"

الهدف : "عصف ذهني لإبتكار الأفكار وإخراج الإبداع مما يشغل فراغ الشباب ويستغل طاقاتهم المهدورة .. مما يفوت الفرصة لحقن شبابنا بالأفكار التربصية والتدميرية اللا أخلاقية"

الشكل العام : "برنامج يستضيف الشباب من كل الوطن العربي والإسلامي .. يقوم على فكرة التسابق والتنافس مع تقسيم الشباب إلى فرق .. وتكون النقاط الأعلى للفريق أو الفرد صاحب الأفكار الإبداعية الجديدة والسياقات الفكرية المبتكرة التي لم تسرد من قبل .. ويكون هناك فرصة للشباب الغير مشتركين بالبرنامج بإرسال أفكار جديدة إلكترونياً .. ومن يرسل فكرة مبتكرة رائعة يتم استضافته بالبرنامج واشتراكه به مع المتسابقين .. في نهاية البرنامج يتم تجميع الأفكار الناجحة والتي لاقت قبولاً بين الجميع وسردها وإختيار الأعلى منها لتبنيه وتنفيذه من قبل الشباب المشاركين .. وباقي الأفكار يتم سرده أمام المشاهدين حتى يختار كل واحد فكرة يمكنه تنفيذهاعلى أرض الواقع .. وبذلك نخلق جيلاً جديداً من الشباب المبدع والمبتكر والخلاق بعيداً عن هذه البرامج والمسلسلات اللاأخلاقية والهامة "

الضوابط : "إشتراك الأهالي وخصوصاً الوالدين بالمتابعة الدقيقة لإبنهم المتسابق وتبني فكرته .. ووجو جهات رسمية تتبنى البرنامج على مستوى الوطن العربي والإسلامي مع تبنيه إعلامياً من قبل الجرائد الرسمية والأهلية والقنوات الفضائية والأرضية"
............... ....

وكل التحية الشكر لروحك أستاذي محمد السهلي لإعطائك لي الفرصة
لإخراج مصل هذه الفكرة وهذا بحد ذات شغل فراغي وأبعدني عن أي شيء آخر .. أي أن السؤال الثالث بحد ذاته فكرة جيدة .. هههه .

محمد السهلي 12-09-2008 01:31 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
رمضان الكبري السؤال (3)

--------------------------------------------------------------------------------


مسابقة رمضان الكبري
الإجابة :

كثر في الآونة الأخيرة تداول «المسلسلات التركية» بشيء من التفصيل، وأصبحت همَّ الكُتَّاب الأول وشغلهم الشاغل..إن هذه الكتابات المتزاحمة عن هذه المسلسلات روّجت لها، وحرّكت الفضول لدى البعض لمشاهدتها، في حين أنه في وقت عرضها على إحدى القنوات لم يكن يعلم بها، وربما كان يمر عليها مرور الكرام، ولم تستهوِ المشاهد أو تجذبه لمتابعتها. ولكن عندما كثر الحديث عنها وتصدرت صور أبطالها أوراق الصحف، بلغ به الفضول مبلغه لمشاهدة هذه المسلسلات
فبعد ان ساهم العثمانيين الاتراك في نشر الاسلام في عهد سلاطين الدولة العثمانيه
نرى اتراك هذا الزمن من العلمانيين وكأنهم اخذو عهدا مع الشيطان بأن يفسدو كل ما بناه اباؤهم ويفسدو في الارض بعد اصلاحها ليس رضاء لله بل ليرضو اوروبا ويرضو بني اسرائيل فأخذو بعاتقهم الفساد والافساد من عمق عادات الاسلام التي لا اثر لها في مسلسلاتهم ولا الستر الاسلامي ولا الصلاة ولا ولا ....
فاصبح في كل منزل من منازلهم لا تخلى ثلاجاتهم من الخمور ولحم الخنزير وكذالك حال بيوتهم التي تربى فيها الكلاب مع اولادهم وتخالطهم في مأكلهم ومشربهم بل وفي نومهم اليس الكلب بنجس ??

فلا نعلم ايهم افضل حال عند الله هم ام كلابهم !!
إن ما نراه من أفلام تركية أمثال نور وسنوات الضياع إنما هيلإلام إجرامية خبيثة ضالة ضارة مؤذية مفسدة ، أفلام لا يمكن لأحد أن يُجوز النظر إليها ولا مشاهدتها فهو فيه من الشر والبلاء وهدم الأخلاق ومحاربة الفضائل الله به عليم.
يدعو إلى الرذيلة ويحبذها وينصرها ويؤيدها وينشر أسبابها ويصور الجريمة كمادة ترى حية والعياذ بالله بدليل انتزاع الحياء، يقوم على إعداد هذا الفيلم متخصصون في الإجرام متخصصون في الضلال متخصصون دعاة الشيطان وجنود إبليس ، فهذا المسلسل أي محطة تنشره فإنما هي محاربة لله ورسوله أي محطة تنشر هذا الفيلم المجرم فان هذه المحطة قد أعلنت حرب على الله ورسوله فهو فيلم في غاية من الإجرام بل حتى العرب في وثنيتهم يترفعون عن هذا ، فيلم خبيث انحلالي انحطاطي فيه دعوة وحركات سيئة ويقوم عليه فئة مجرمة من نساء ورجال فهو في الحقيقة من أسوأ الأفلام .

وبالحقيقة فإن المؤمن الحقيقي في شغل عن هذه الامور
فما الذي سوف يجنيه من متابعة تلك المسلسلات الهابطه التي تفسد الاخلاق ??

- سنوات الضياع :: نعم الضياع بمعنى الكلمه ليس مسلسل هادف فيه عظه وعبره للاخرين
بل للأسف مسلسل هدف الى الرذيله والفساد وهو ليس إلا ضياع في ضياع
- مسلسل نور :: من اي نور هذا !! قل ضياع وظلام دامس اجتاح عالمنا للنسيان أهم واجباتنا وأعمالنا
كشفت احد الصحف التركية ان الممثل الذي يقوم بدور مهند في مسلسل نور هو شاذ جنسيا وكتبت عنه تقارير صحفيه كثيره في تركيا ووضعت صور له في عدد من المجلات الاباحية والمحلات التي تهتم بامور الشذوذ الجنسي
والان ما رد فعل الفتيات الهائمات بحبه ورومانسيته ؟؟؟

أما من رأيي في مالبديل عن هذه المسلسلات والبرامج الهابطه فإنني أدعو كل من له يد في الإعلام لإنتاج برامج خاصة بالحياة بين الزوجين تتكلم عن الحب والرومانسية في ديننا الإسلامي وتضرب أمثلا لتعامل الرسول صلى الله عليه وسلم مع زوجاته
وتركز الضوء على كيفية التعامل الصحيحة بين الزوجين والتي تكون من الفطرة ليست بالمصطنعة ولا بالمتكلفة وان يكون مقدم هذه البرامج شخص على ثقة وعلم وقدرة على ايصال المعلومه بطريقة سهلة سلسة ويعطي للمتابعين خطوات تنفيذية يمكنهم تطبيقها في واقعهم
ونحن بهذا لبرامج نكون قد قارعنا الفكر العلماني بفكر اسلامي وذلك بأن برامجهم ليست إلا تمثيل وخداع للاخرين بدليل أن مهند شاذ جنسيا أي لا يمت للرومانسية بصلة وكذلك نور فإنها مطلقة أي أنها لا تجيد من فنون التعامل مع زوجها أي فن أما برامجنا الإسلامية فنحن نتحدث بها بمنطق علمي مؤكد بقصص حقيقية لرسونا وللصحابة الكرام وبطرق يمكننا تنفيذها في واقعنا

هذا ما لدي ولا يسعني إلا أقول اللهم من أرادنـــا وأراد ديننا وعفافنا وشبابنا بسوء اللهم فاأشغله في نفسه وردّ كيـــده في نحــــــره وإجعل تدبيره تدميراً عليــــــه .






اسم المشارك : بنبونتة
التاريخ : 3/رمضان / 1429هـ

محمد السهلي 12-09-2008 01:33 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 




مسابقة رمضان

السؤال رقم 3

ونحن على مشارف العقد الأول من القرن الحادى والعشرين

مازلنا نلمح تراثاً إعلامياً حافلاص فهل حقق لنا مانصبو إليه

تعالوا معا نتناقش فى الأمر . .

يذكر رجال الإعلام المعاصر أن للإعلام أهدافًا وغاياتٍ نهائية الواجب الوصول إليها من خلال العمليات الإعلامية، فيحددون الأهداف في الأمور الآتية:
1- توفير المعلومات عن الظروف المحيطة بالناس (الأخبار).

2- نقل التراث الثقافي من جيل إلى جيل، والمساعدة على تنشئة الجيل الجديد من الأطفالوهذا ما يطلق عليه: التثقيف والتعليم والتربية.

3- الترفيه عن الجماهير وتخفيف أعباء الحياة عنهم.

4- مساعدة النظام الاجتماعي؛ وذلك بتحقيق الاجتماع والاتفاق بين أفراد الشعب أو الأمة الواحدة عن طريق الإقناع في السيطرة على الجماهير وضمان قيامهم بالأدوار المطلوبة.

غايات الإعلام الإسلامي
أما أمر غاية الإعلام الإسلامي وأهدافه المرحلية الموصلة إليها والمرتبطة بسموها وعظمتها فتختلف تمامًا شكلاً وجوهرًا وواقعًا عن الإعلام الجاهلي وأهدافه وغايته، إذ أن غاية الإعلام الإسلامي هي:
تعبيد هذا الإنسان لخالقه وموجده والمنعم عليه وهو الله عز وجل، إذ أنها الغاية المحددة لوجوده في الحياة

ولتحقيق هذه الغاية وتبيينها للمخلوقين أرسل الله الرسل وأنزل الكتب وأمر الرسل وأتباعهم بأن يبلغوا ويُعلموا البشر، فقال جميع الرسل لأقوامهم: {أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ}.
ورسول الله محمد صلى الله عليه وسلم كان يتتبع مجالس قريش وأنديتهم وفي مواسمهم وأسواقهم، وهو يقول: "قولوا لا إله إلا الله تفلحوا".

وأصحابه الكرام من بعده لما انطلقوا يفتحوا الدنيا ويبلغوا أهلها دين الله عز وجل فكانوا يقولون لملوكها وسلاطينها وشعوبها: "الله جاء بنا وابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام".

وانطلاقًا من هذه الغاية السامية سمت جميع أهداف الإعلام الإسلامي وهي لا تعد ولا تحصى ولكنها تجمعها قاعدة: "كل ما يؤدي إلى الخير العام للإنسانية وتحقيق العبودية الخالصة لله سبحانه ومراده في هذه الأرض والحياة من العمارة والاستخلاف فهو أحد أهداف الإعلام الإسلامي في الدعوة إليه".

أهداف الإعلام الإسلامي
إن الإعلام الإسلامي لا يقتصر دوره على قضايا معينة يحققها لهذا الإنسان وفيه، ولكنه يتدخل في كل قضية من قضاياه بالدور الملائم والمناسب.

فله أهدافه العقائدية: للإبلاغ بها صافية نقية، ولترسيخها في نفوس المدعوين، ولرد الشبهات المعروضة من قبل المناوئين لصد الآخرين عن الوصول إليها.

وله أهدافه الثقافية: لتعميم الوعي والفهم، والتعليمية للتفقه والمعرفة، والتربوية من أجل إيجاد الفرد الصالح السوي.

وله أهدافه الاجتماعية: الرامية إلى تماسك المجتمع وترابطه، وترسيخ معاني الأخوة والمحبة والإيثار فيه، وغرس روح التعاون على البر والتقوى فيما بينه، وتبدأ أهدافه الإصلاحية بالفرد ثم الأسرة، ثم المجتمع، ثم الحكم في آن واحد.

وله أهدافه الاقتصادية: الرامية إلى تحسين أوضاع الأمة في الكسب والإنفاق وترشيدها في الأخذ والعطاء، والحماية من الغش والاحتكار، والتحذير من النهب والاستغلال، والمحاربة للربا وأكل الحرام، وعرض أفضل الطرق وأيسرها للتجارة وإدارة الأموال دون أن توجد في الأمة ضيقًا وعنتًا أو تسبب للدولة أزمة وخنقًا.

وله أهدافه السياسية: للتوجيه والإرشاد، والنصح والمشورة، والتسديد والإصلاح، وتوثيق العلاقة وتنميتها بين الحاكم والأمة على أساس من العدل والطاعة والالتزام، والرعاية لمصالح الأمة، والمحافظة على أمنها وحريتها، هذا في الداخل، وتنظيم العلاقات الدولية وتحديد مسارها سلمًا وحربًا وصداقة ومعاهدة...إلخ.

وله أهدافه العسكرية الجهادية: للتوعية والاستنفار ورفع الروح المعنوية في صفوف المجاهدين، وللحرب النفسية في الأعداء المحاربين، ثم لكشف المخططات وفضح المؤامرات، وللإسهام في التعبئة العامة والإعداد الشامل من الناحية الفكرية والمعنوية والروح القتالية ... إلخ.

وله أهدافه الترفيهية: للتسلية والترويح، ولتجديد النشاط وأداء الواجبات والقيام بالمسؤوليات، كما أنها أيضًا للتدريب على معاني القوة ووسائل الجهاد في سبيل الله، وهذه من مميزات وخصائص لهو الإسلام؛ لأنه لهو يريح القلب ويدخل السرور والمرح على النفس، وفي نفس الوقت يتعلم منه الجد والنشاط في العبادات، ولذلك كان الترفيه في الإعلام الإسلامي منضبطًا بكونه لا يتنافى مع الآداب وحسن الأخلاق، ولا يتحول إلى عادة في كل صباح ومساء، ولكن كما في الحديث: "ساعة وساعة"، روي عن علي رضي الله عنه: "أن القلوب تمل كما تمل الأبدان فابتغوا لها طرائف الحكمة".وعنه أيضا: "روحوا القلوب ساعة بعد ساعة،

وما أحسن ما قيل: "أعط القلب حقه من اللهو (المباح) بقدر ما يعطى الطعام من الملح".

تلك هي أهداف الإعلام الإسلامي، وتلك هي غايته النهائية وهي تحقيق العبودية الخالصة الشاملة في كل شيء في حياة هذا الإنسان لله عز وجل، كما ذكرها الله عز وجل بقوله: {قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ}[الأنعام:162، 163]

فهل حققنا نحن جزءاً ولو يسيراً منها ومن مضمونها

الذى نسعى إليه . . مارأيكم ؟



الاسم ورد الياسمين

تاريخ 3 رمضان 1429

محمد السهلي 12-09-2008 01:34 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
مسابقة رمضان الكبرى

السؤال الثالث


رأيي أنها دعوة لفساد الأخلاق و ضياع الدين والحث على الرذيلة و أكثر ما يحز في النفس ويؤلمها أن من يقوم على بث مثل هذه البرامج هم مسلمون قبل أن يكونوا عربيون...

اسم المشارك : قيثارة حرف

محمد السهلي 12-09-2008 01:36 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 


مسابقة رمضان السؤال الثالث

مواجهة الإعلام الغربى

إن الناظر والمتأمل للتاريخ يرى جيدا كيف كان للإعلام الإسلامى دور كبير في نصرة الأمة فلم يهمل الإسلام دور الإعلام في مواصلة المسيرة نحو تحرير العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد وكذلك دوره في إثارة حمية المقاتلين والمجاهدين الشجعان الذين خرجوا لقتال العدو فقد كان الشعر هو الأداة الإعلامية الموجودة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان الشعراء هم من يقومون بهذا الدور


وماهو الوضع الآن

تعالوا نشاهد مايجرى الآن على الساحة الإعلاميه !




هل هذا ماكنا نتمناه ؟؟


هل صحيح أن كل ما يقوله الاعلام الغربي عن العرب تطاول وافتراء، وانه من افرازات «صدام الحضارات» الذي يجاهر به ويدعو اليه ساسة الغرب ومفكروه، وان الحملات الاعلامية المتعاقبة التي لا يكاد ينجو منها بلد عربي ليست الا وجها من وجوه حرب الاساءة والتشويه التي اعتمدتها اسرائيل سلاحا ماضيا في صراعها معنا منذ خمسين عاما. وهل نحن حقا مظلومون في ما يقال عنا وفينا، وكيف السبيل لدرء هذا الأذى ودفع هذه الشرور?

هناك من يرى في الاعلام الغربي طرفا كارها يغمض عينيه عن كل ما هو ايجابي لدينا يلاحق الصغيرة في حياتنا ليضخمها ويبالغ في تضخيمها ليحيلها لجبل من الامور الشائنة المعيبة امعانا في كرهه وتحامله علينا. لا يعنى بالاستقصاء الموضوعي المحايد، يفتقر الى التحليل، ويكتفي بالنظرة السطحية للأمور لا سيما في ما يتصل بالجانب الاجتماعي من حياتنا فتأتي كتاباته عملا مشوها مبتورا يدفع به الى معارف قارئيه ليلحق بنا الأذى من حيث يريد او لا يريد. وان الاعلام الغربي في مواقفه السياسية هو في الكثير من حالاته ترديد لما يسعى إليه اعداء الاسلام واعداء العرب من الاساءة إلينا.
لا يمكن الاسترسال في عرض دفوع الجانبين تبريرا لرؤيتهم لهذه القضية الهامة، الا ان الثابت هو اننا امام قضية لا يمكن ان ندير رؤوسنا عنها. الاعلام الغربي حقيقة ضخمة، كبيرة في حياتنا السياسية والثقافية ولن تنفع محاولات التقليل من شأنه وقدرته على الاساءة إلينا.. انه قوة هائلة لا قبل لنا بها، عريقة في النشوء، مذهلة في التطور، كاسحة في التأثير تغطي القارات الخمس بلا منازع لتزرع في اذهان الشعوب ما تشاء من الصور، وتدفع بهم الى ما تشاء من المواقف، لا تبالي في ما تتناوله من أحداث العالم بالعرض والتحليل الا ما تراه ـ خطأ أم صوابا ـ معبرا عن قناعاتها.
واذا كان الاعلام الغربي قبل خمسين عاما ضئيل الفاعلية في تأثيره علينا وعلى قضايانا فإن ثورة الاتصالات قد جعلت منه اليوم وسيلة تفوق بقدرتها على الزعزعة والاضرار قدرة الجيوش.
لم يكن للصحافة قبل عدة عقود تأثير يتجاوز حدود المحيط الذي تصدر فيه. فما كانت تنشره جريدة صادرة في باريس او نيويورك يظل محصورا في قرائها التقليديين، وجاءت اعجوبة الاقمار الصناعية والطباعة عبر الفضاء وشيوع الانترنت لتزيل ما كان قائما من حواجز وعقبات. وأصبح المقال الذي يحمل الأذى والبهتان جاهزا لمن يسعى إليه خلال ساعات من صدوره..! وإلى جانب هذا الاحساس بالانبهار يأخذني شعور آخر مزيج من العجز والاحباط وأنا استعرض قصور الاعلام العربي في مواجهة هذا الجبروت.. فشعوب العالم، في معظم الاحوال، لا تعرف عنا وعن قضايانا الا من خلال ما تتلقاه من الاعلام الغربي. والعرب لا يملكون من الصحافة والفضائيات الا ما كان عربيا يتدافع نحوه المعلقون العرب كأن العالم يرصد اقوالهم ليقف على الحقيقة من قضايانا..! والحال هو ان وسائل اعلامنا على ضعف حالها، وانغلاقها على نفسها، وعجزها عن الانطلاق عالميا قد اصبح بعضها مجالا للمزايدات وحرب المواقف والتضليل، لا تجرؤ على مكاشفة المواطن العربي بالحقائق وهي التي جعلت منه رهينة لمبالغاتها منذ ابطال صوت العرب قبل اربعين عاما حتى ابطال بعض الفضائيات في يومنا هذا.
ما العمل اذن كي يواجه العرب الاعلام الغربي مواجهة عقلانية تمنح دفوعهم مصداقية القبول، بعيدا عن انفعالات الكبرياء. اعتقد ان سبيلنا الى ذلك أمران: تحصين الجبهة الداخلية من خلال استكمال النقص والاصلاح، والحوار المتواصل الهادئ مع الاعلام الغربي على اختلاف مشاربه.
. ولا بد من الاعتراف بأن ما ارتكزت عليه الحملة الاعلامية منذ احداث سبتمبر اكثر ضررا وأبلغ مدى من أية حملات اعلامية سابقة. ومن الحكمة ألا نستهين بأثر هذه الحملات. فالرأي العام العالمي تحدد مساراته ومواقفه من الدول والشعوب وسائل الاعلام شئنا أم أبينا. وقد رأينا كيف تعمد الدول الكبرى الى الاستعانة بالاعلام وهي تعد لعمل سياسي ضخم من أجل تهيئة الرأي العام الداخلي والخارجي لقبول ذلك العمل وتأييده كما حصل في افغانستان والعراق. ولن يفيدنا في شيء ان ندفع بالقول بأنها حملات مغرضة ـ حتى وان كانت فعلا مغرضة ـ بل علينا ان نرصد باهتمام مواقف وسائل الاعلام ونفتح معها حوارا صبورا طويل النفس هادئا نبدأه بالخصوم قبل الاصدقاء ونتيح لها مداخل الاطلاع على ما تريد حتى لا يدفع بها انغلاقنا على النفس لتصورات واهمة واجتهادات خاطئة او شائعات يروج لها المرجفون.. ولقد انتهت بي اربعون عاما من العمل الاعلامي والدبلوماسي لقناعة كونتها تجارب السنين بأن الحوار ينفع ولا يضر وان مكاسبه اكثر من احباطاته وان الانسان لا يولد كارها لانسان آخر وان مواقف الانسان، اي انسان، من الاحداث والناس تحددها مصادر المعرفة التي يتلقاها، لا سيما من اعلام قوي النفوذ، طويل الذراع، دائم التواجد، سريع التأثير، كالاعلام الغربي في اوروبا والولايات المتحدة الامريكية. ولن يحقق الحوار مقاصده الا اذا احترمنا ذكاء الآخرين واعترفنا بقدرتهم على فهم الحقائق في عالم زالت فيه امكانيات التواري خلف الواجهات.

العراب
3 رمضان

محمد السهلي 12-09-2008 01:38 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
مسابقة رمضان الكبرى
السؤال الثالث
الإجابة

بداية أود أن أتقدم لك أخي محمد بجزيل الشكر على طرح هذا السؤال الذي يفتح بابا جادا للنقاش البناء الذي يمكن أن يساهم ولو بتغيير فكرة ما أو مفهوم خاطيء في ذهن أي منا

أما بالنسبة للإجابة عن هذا السؤال فلا أظن أنها تتسع لها رسالة خاصة واحدة أو اثنتين فالموضوع أكبر من من مسلسل تركي أو برنامج يدعو للاختلاط أو برنامج غنائي
إن الذي يقوم بهذه البرامج ويشرف عليها إنما ينفذ سياسة مرسومة منذ سنين تم دراستها ووضع خططها منذ القدم للفتك بالإسلام والمسلمين ولتغيير كل المباديء الاسلامية الراسخة في صدورنا منذ القدم وكان لاعدائنا ما ارادوا لان شبابنا وبناتنا انجرفوا خلف تلك المظاهر المصطنعة ونسوا فطرتهم التي جبلوا عليها وليس اللوم عليهم وحدهم انما اللوم على الاسرة والمجتمع
لا اريد الاطالة فالحديث لن ينتهي لذا إن خيرت بتقديم اقتراح لبرنامج يخدم الإسلام والمسلمين وقضية الإسلام الآن فيهذا الوقت لكنت سأقترح فكرة برنامج يتحدث عن وسطية الإسلام ويخاطب روح الشباب ويدرس نفسيتهم ويحاول أن يوجههم للخير المزروع في قلوبهم بالفطرة بعيدا عن تلك البرامج التي تحبط هؤلاء الشباب وتثبط من هممهم في خدمة الإسلام بحجة التعصب والتشدد
فالاسلام دين الوسطية والحوار دين المحبة والرحمة ولو أن المسؤلين عن هذه البرامج اتخذوا من سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم موضوعا لبرامجهم لوجدوا نجاحا كبيرا فحياته صلى الله عليه وسلم نعم المثال على وسطية هذا الدين العظيم وروحانيته كما انها تمثل الحياة بكل جوانبها الدينية والدنيوية
فبعيدا عن التعصب والتشدد وقريبا من الوسطية والروحانية الاسلامية نستطيع من جديد بناء نفوس اسلامية صحيحة تستطيع القيام بالمجتمع وتستطيع الذود عن الاسلام والمسلمين والارتقاء بهم

ارجو ان اكون وفقت في الاجابة على السؤال رغم ان الموضوع اكبر من كلماتي هذه

وفقكم الله لما يحي ويرضى



اسم المشارك : الساهر10
التاريخ : 3-رمضان 1429

محمد السهلي 12-09-2008 01:42 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
تقى المرسي
.:: الرئيس الفخري لمجالس الرويضة ::.












مساء الخير

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أعتذر للتأخير أبو هلا لظروف خاصة


سأوجز ما فكرت فيه كاقتراح وهو


1 -الدعوة لمقاطعة القنوات الفضائية التي تبث هذه السموم


2 - توعية الكوادر التعليمية بالأسس التربوية الصحيحة وتدريبهم على لغة الحوار مع الشباب والتقرب منهم ومن أفكارهم وبالتالي يسهل توصيل النصح لهم بطريقة غير منفرة .


وبالتأكيد هناك آلاف الصور لمكافحة هذا الغزو الأخلاقي للمسلمين

ولكن تحتاج لجدية وترتيب وتنسيق مع معظم الهيئات المعنية


..........


أما بعد

فأنا سعيدة جدا بطرحك الهادف وطريقتك في استقطاب فكر المشاركين حتى ولو كان جبريا من خلال التشجيع للمسابقة

حتى من نقل منهم عن اي أحد فالمهم أن وصلته الفكره وأبح لديه رأي في المشكلة

رائع يا أبو هلا بارك الله فيك

وأمنياتي بكل التوفيق

محمد السهلي 12-09-2008 01:43 PM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
هلالية المنتدى
كــاتــب نشـيط









اجابة السؤال 3

--------------------------------------------------------------------------------

الحل ان يكون هناك برامج توعيه للناس
مثل برامج ثقافيه ودينيه ولا كن بصوره اجمل

محمد 16-09-2008 02:53 AM

رد: مداخلات السؤال الثالث
 
للامانه افكار رائعه وجميله

تدل على توعيه كبيره

يعطيكم العافيه


الساعة الآن 11:07 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w