مادة القراءة

تعتبر القراءة . . رغيف الشعوب

وعلامة تقدمها وحضارتها

فتنهمك الشعوب المتقدمة في اصدار الكتب بمجالاتها المتعددة

ليلتهم ابناءها هذه الكتب الكثيرة

مما جعل ارقام المبيعات . . تقاس بعشرات الملايين

وفي اوقات قياسية . .

اما في العالم العربي . . فلم يدخل الى قائمة الملايين

سوى كتاب لاتحزن .. وكتاب افعل ولاحرج

والبقية لم ينجح احد !

بل لم تتعدى في غالبها بالإهداءات .. الثلاثة الآف نسخة !

وذلك عائدٌ بالطبع الى عزوف القارئ وإفلاس الكُتاب

إن شعبآ .. لايقرأ وهو يحمل رسالة إقرأ

هو شعبٌ تخلى عن وقود رسالته ..

وعنصر تفوقه .. ومادة تجدده ..

ولن يتقدم .. وقد اغلق قلبه وفكره

وفتح بقية حواسه . .

خالد...


مع الأسف هذا حالنا


كل الشكر اخي الكريم

بالفعل هذا حالنا في هذه الايام


يعطيك العافيه
ودمت بخير

بقايا

سرني مرورك الجميل

شموخي

الشكر والمودة . . لشخصك وحرفك