مجالس الرويضة لكل العرب

مجالس الرويضة لكل العرب (http://www.rwwwr.com/vb/httb:www.rwwwr.com.php)
-   منتدى السفر والسياحه (http://www.rwwwr.com/vb/f33.html)
-   -   أخبار الأمـطار والخير لهواة البر والمكشات وأهل الحلال - تتجدد تلقائياً (http://www.rwwwr.com/vb/t10969.html)

الســـيف 11-01-2008 11:17 AM

رد: أخبار الأمـطار والخير لهواة البر والمكشات وأهل الحلال - تتجدد تلقائياً
 



حالة الطقس المتوقعة ليوم
11/1/2008




لا تزال الفرصة مهيأة و بإذن الله تعالى لهطول الأمطار على منطقة الحدود الشمالية و اجزاء من منطقة حائل و القصيم و الرياض و المنطقة الشرقية و مكة المكرمة و على اجزاء من المرتفعات الجنوبية الغربية و تكون امطار ثلجية على اجزاء من منطقة الحدود الشمالية قد تصحب هذه الأمطار بزوابع رعدية و نشاط في الرياح السطحية و تنخفض درجات الحرارة الصغرى على شمال المملكة الى ما دون الصفر المئوي . الرياح السطحية جنوبية الى جنوبية غربية على جنوب و شرق المملكة تتحول تدريجياً الى غربية شمالية غربية على بقية المناطق نشطة السرعة على شمال ووسط و غرب المملكة مما يزيد الإحساس بالبرودة .

ينابيع السبيعي 12-01-2008 12:46 AM

رد: أخبار الأمـطار والخير لهواة البر والمكشات وأهل الحلال - تتجدد تلقائياً
 
بارك الله لك جهدك
وندعو الله الرحمة والمطر النافع الغير ضار
اللهم اسقنا الغيث وانزل علينا المطر ببركتك آمين
ينابيع السبيعي

ابو نـــmkـــواف 12-01-2008 06:51 AM

رد: أخبار الأمـطار والخير لهواة البر والمكشات وأهل الحلال - تتجدد تلقائياً
 
يعني لاتزال الفرصة مهيأة لهطول امطار على الرويضة


عافاك الله اخي السيف وبارك فيك



الله يغيثنا ان شاء الله

الســـيف 12-01-2008 06:57 AM

رد: أخبار الأمـطار والخير لهواة البر والمكشات وأهل الحلال - تتجدد تلقائياً
 




حالة الطقس المتوقعة ليوم
12/1/2008




لا تزال الفرصة مهيأة وبإذن الله تعالى لهطول أمطار على مناطق شرق المملكة خاصةً الأجزاء الشرقية منها كما تظهر السحب المنخفضة والمتوسطة على وسط المملكة تشمل العاصمة الرياض وعلى المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية قد تتخللها السحب الركامية الممطرة في فترة المساء وتخفض درجات الحرارة الصغرى على شمال المملكة إلى ما دون الصفر المئوي حيث من المحتمل تكون الصقيع عليها خلال ساعات الليل المتأخرة والصباح الباكر . الرياح السطحية شمالية غربية إلى شمالية شرقية على معظم مناطق المملكة وتتحول إلى شرقية على الأجزاء الداخلية من غرب المملكة تنشط على شرق المملكة مما قد يحد من مدى الرؤية الأفقية .

الســـيف 12-01-2008 07:01 AM

رد: أخبار الأمـطار والخير لهواة البر والمكشات وأهل الحلال - تتجدد تلقائياً
 





مساجد تقيم الصلاة «جمعاً» وأخرى تؤثر الالتزام بـ«مواقيتها» ... عرعر ترتدي «البياض»... وأمطار «القريات» تكسر «حدة البرد»




عرعر، القريات - خالد المضياني، فهاد الجديد الحياة - 11/01/08//

غطت الثلوج شوارع وطرقات مدينة عرعر وما جاورها من القرى مساء أمس، بعد جفاف طالت مدته، أثار تشاؤماً عند كثيرين من سكان المناطق الشمالية، خصوصاً أن نوء «المربعانية» كاد يودعهم من دون قطرة واحدة من المطر.
بينما دخلت المنطقة في ما وصف بـ«الأزمة الحادة»، بسبب شح الكيروسين المستخدم في المدافئ المنزلية.
واستبشر المسنون من سكان المنطقة بالرداء الأبيض الذي كسا المدينة، في حين خرج الصغار والشباب إلى الشوارع للعب واللهو والاستمتاع بمنظر الثلج الأبيض وهو يكسو الأرض العطشى على حد قولهم.
تساقط الثلوج الذي بدأ مساء أول من أمس، ليستمر بالنزول إلى نهار أمس من دون توقف، جاء بعد منخفض جوي ضرب المناطق الشمالية من السعودية خلال الأسبوعين الماضيين، إذ انخفضت درجة الحرارة خلالهما إلى ما دون الصفر، ما تسبب في تغييرات في طبيعة حياة السكان، كان أبرزها إلغاء طوابير الصباح في المدارس، بعد وفاة طفلين في حائل والجوف متأثرين من البرد الشديد، والإقبال على شراء وسائل التدفئة بشتى أنواعها.
ودفعت موجة البرد التي اجتاحت مصحوبة برياح شديدة عدداً من أئمة المساجد في المحافظة إلى جمع الصلوات، في محاولة منهم للتخفيف عن المصلين، نظراً لمشقة الذهاب للمسجد.
وفيما اضطر البرد عدداً من المساجد إلى جمع صلاتي الظهر والعصر جمع تقديم، جمعت مساجد أخرى المغرب والعشاء تقديماً أيضاً، في حين لم تلجأ فئة ثالثة من المساجد إلى قرار الجمع مبقية على الصلوات في أوقاتها.
وشملت الثلوج مدينة عرعر ومركز جديدة عرعر والسليمانية والعويقيلة وحزم الجلاميد والدويد وبعض الهجر القريبة.
من جهة ثانية، هطلت صباح اليوم أمطار على منطقة تبوك شملت مدينة تبوك وضواحيها وجبل اللوز ووادي الغلو وجبل لسعة ووادي حيط ووادي العقلة ووادي أم صفاصف، كما هطلت الأمطار بغزارة على محافظة طريف.
وفي القريات، هطلت ليل أمس أمطار شملت المدينة نفسها والقرى والهجر المجاورة لها، وكسرت الأمطار حدة الجو الذي اتصف خلال الفترة الماضية بالبرودة الشديدة.
واعتبر الأهالي نزول الأمطار بشرى خير، إذ لم تتعرض المنطقة إلى أمطار تذكر من بداية فصل الشتاء، وحذَّرت مصادر طبية في القريات من تقلبات الطقس والتغيرات المفاجئة للأجواء، وطالبت بأخذ الحيطة والحذر.
ورصدت «الحياة» استعدادات الأجهزة الأمنية في محافظة القريات وفي مقدمها أجهزة الدفاع المدني، تحسباً لاستمرار هطول الأمطار وجريان السيول، خصوصاً أن شعاباً وأودية عدة تحيط بالمحافظة.
وحذَّرت إدارة الدفاع المدني في المحافظة المواطنين والمقيمين من الاقتراب أو المكوث في الأودية والشعاب والمناطق المنخفضة وأماكن تجمع المياه كالأنفاق والبرك والمستنقعات والدخول إليها بالسيارات أو السباحة فيها، مهيبة بالآباء والأمهات عدم الغفلة عن أطفالهم.
وأوضحت مصادر أمنية في الشرطة والدفاع المدني لـ «الحياة»، أنه لم تسجل أية حالة حرجة منذ بداية نزول الأمطار.
على الصعيد ذاته، أكد مسنون التقتهم «الحياة» أن هذه الأمطار في هذا الوقت من السنة «عديمة الفائدة» بالنسبة إلى الأراضي التي لم تتعرض لأمطار في وقت سابق، أما الأراضي التي يوجد بها أعشاب برية صغيرة وأشجار كبيرة، فسيكون لهذه الأمطار نفع كبير بإذن الله.
وفي الوقت الذي يشتغل الأطفال باللعب في الثلج، يشتكي الكبار من نقص حاد في توافر مادة «الكيروسين»، التي يستخدمونها كوقود لمدافئهم. وأبدى كثيرون استياءهم الشديد من شح الكيروسين (الكاز)، موضحين أن هذا النوع من الوقود بات ضروري التوافر في فصل الشتاء.
وقال محمد الشمري الذي يمتلك محطة وقود في عرعر: «تزايد الإقبال أخيراً على الكيروسين في المنطقة، مع انخفاض درجات الحرارة بشكل حاد، الأمر الذي أدى إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لمحطات الوقود في المنطقة، إذ يستخدم السكان الكيروسين مصدراً وحيداً للتدفئة، في ظل تزايد استخدام المدافئ المعتمدة عليه».
وأضاف أن محطات البنزين تزيد من طاقتها الاستيعابية، لتواكب الإقبال الشديد على هذا النوع من الوقود، كما أن بعض المحطات تزيد من توزيعها عن طريق تسيير سيارات نقل من نوع «دينا»، لتوزيع الوقود على المنازل، في ظل استخدام شريحة واسعة من أهالي المنطقة خزانات وقود كبيرة في منازلهم.
وعن الازدحام حول محطات الوقود، أجاب الشمري، أن الأزمة نتجت من عدم مواكبة محطات الوقود للطلب المتزايد على هذا الوقود، كما أن الكثير من المحطات لا تبيع هذا النوع من الوقود، إذ يقتصر الأمر على محطات متخصصة في بيع هذا الوقود.
وأبدى المواطن محمد العنزي استياءه الشديد من حصول أزمة وقود في المنطقة، بسبب قلة وجوده في السوق المحلية في عرعر، ما جعل كثيرين يستعينون بالمكيفات ومواقد الغاز كحل وحيد وبديل عن الكيروسين.
وأوضح أن الأزمة نشأت بعد الازدياد في برودة الجو ودخول «مربعانية الشتاء»، التي شهدتها عرعر، والكيروسين الذي بات شحيحاً لكثرة الطلب عليه، وقلة كميته، الأمر الذي وضع السكان في موقف لا يحسدون عليه على حد قوله. مؤكداً أنه يستخدم في منزله هذا النوع من الوقود بشكل كبير، فهو يزود منزله بنحو برميل كل 40 يوماً.
وطالب العنزي أصحاب المحطات بزيادة الطاقة الاستيعابية لهذه المحطات، وزيادة الكميات الموردة من هذا الوقود الذي يعد غاية في الأهمية، خصوصاً في هذا الوقت من العام.


الساعة الآن 04:48 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w