![]() |
| |
| |||||||||||
. . هل كان الحب حلماً؟ أم زائر المساء الراحل قُرب الفجر؟ أم ساعة سكر منتهية؟ كأن البداية تضع على مائدة الليل سؤال؛ متى النهاية؟ افتح شفتيك وتمتم.. هل تذكر العاطفة الغارقة في قوارب الجنون؟ والأنفاس العاصفة بأشعة الشمس العالية؟ والتنهدات المتوجعة كيف باتت تتصاعد لتختنق عن حافة شهقة!؟ قل لي ماذا ستكون بي بعد ان كنت كيانا ايقظ السهاد في قلبي؟ نمضي وتظلُ هناك فصولاً تتناوب في تقليب نفسها على صفحات الزمن وأرواحنا.. ![]() وليدة اللحظة
آخر تعديل صقر السهول يوم
25-12-2007 في 04:02 PM. |
| |||||||||||
| |
| |||||||||||
| |
| |||||||||||
| الأستاذة الرائعة : منال أحمد جئت هنا و قرأت و فعلا بلا مجاملة استمتع عقلي بكلماتك التي تدل على تأثر شديد بشيء ما لفت انتباهك . ليس لشيء كان استنتاجي أكثر من الصورة المرفقة . الطلة التي تطلها تلك السيدة من الشباك . فقد لفت نظرها شيء جعلها تلقي كل هذه الكلمات و كأنها تقف من خلف الستار المعتم لتلقي بنظرة الوداع على ذلك الراحل . و تتساءل بينها و بين نفسها . هل سيعود المطر ليهطل من جديد لينبتني أم سيغادر ؟ و تفاجئت حين قرأت تذييل الخاطرة ( وليدة اللحظة ) فقفز أمامي سؤال ملح . هذه الخاطرة كما أتوقع وليدة أغنية و ليست قطعة موسيقية أو صورة . فهل لي معرفة هذه الأغنية . ؟ فضولي لأعرف . فسامحيني فكلماتك تدفعني لذلك . و أعدك برد يليق بهذه الرائعة ( وليدة وقتها ) تقبلي خالص التحايا . أحمد صالح
|
| |||||||||||||||||||||
. . هي وليدة مقارعة لضجيج جرح وتشظي روح تقتل تحت منابت الحُلم..! أستاذي القدير أحمد صالح شكراً لك هذا الكرم الباذخ الذي أغدقتني وأعلق وعداً بعناق العودة الفاخرة لعودتك .. كن بخير ![]() | |||||||||||||||||||||
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| كل واحدة تحط مائدة العيد هوووون... | محمد | من صُنعِ يديها | 5 | 24-09-2009 12:58 PM |
| اطباق مغربية على مائدة رمضانية.. | محمد | من صُنعِ يديها | 34 | 22-09-2008 03:11 PM |
| أطول قناة مائية | الهواوي | احتواء ما لا يحتوى | 14 | 25-07-2008 04:11 PM |
![]() | ![]() |