10-01-2008, 07:01 PM
|
| |
رد: قصة: مَطَر صَيْفي أحمد صالح.. أيَّةُ تَحِيَّةٍ تليقُ بكُلِّ هذا الفيْضِ الكَريمِ من مشاعركَ النبيلة..؟! وأيَّةُ كَلماتٍ تَرقى إلى مُستوى حَرْفِكَ الجميل ونقوشكَ البَهِيَّة.. ؟!
لا ـ أخي الكريم ـ مَنْ يَكتبُ بهذا الإحساسِ المُرهَف واللّغةِ الطَّيِّعَةِ المُعَبّرة والأسلوبِ الرّاقي هو أكبرُ قَامةً وأعْلى هامةً من أن يكون تِلميذاً.. لكنه خلقكَ الرفيع وأدبكَ الجَمِّ وتواضعك الذي يزيدك في عيوننا سُموّاً وارتقاءً.
سَعِدتُ وشَرُفتُ بزيارتك الكريمة وحضوركَ المُمَيّز وأشرفُ دوماً بتواصلكَ الجميل وقراءتكَ المُبدعة الخَلاَّقة.
دُمتَ بألفِ خيرٍ وعافية.
إبراهيم سعد الدين آخر تعديل &صدى الهمس& يوم
10-01-2008 في 08:14 PM. |