عرض مشاركة واحدة
#2 (permalink)  
قديم 27-05-2010, 04:01 PM
جســاس
:: أستشاري المجالس ::
جســاس غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى


لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 3477
 تاريخ التسجيل : 01-05-2009
 فترة الأقامة : 6066 يوم
 أخر زيارة : 23-12-2011 (05:52 PM)
 الإقامة : ساحرة القلوب ( الرويضة )
 المشاركات : 2,668 [ + ]
 التقييم : 87003
 معدل التقييم : جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي جســاس عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي رد: الشيخ / الكلباني اضافو كلام لم اقلة بتاتا



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر العصيمي مشاهدة المشاركة
مرحبا اختي مرسى الاحلام

ان كان على التكفير اقرئي ماهو موجود في كتبهم

وهنا اورد منهج الرافضه من خلال بعض كتبهم


فالشيعه دائماً يرددون بأن دينهم لايكفر المسلمين وهنا نورد ماقاله كبار علمائهم من كتبهم
يقول نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية (2/306 ) : وأما الناصبي السني ..فإنه نجس وشر من اليهودي والنصراني والمجوسي وكافر نجس بإجماع علماء الإمامية . وقال أيضاً: قال الصدوق قلت لأبي عبد الله ما تقول في قتل الناصب ؟ قال حلال الدم ولكني أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافغل قلت ما ترى في ماله ؟ قال خذه ما قدرت.
فإذا كنتم جادين في ادعائكم الحرص على وحدة الأمة فعليكم أن تطهروا كتبكم من هذا النص وأمثاله .
نقل الشيخ محسن الطباطبائي الملقب بالحكيم في كتابه مستمسك العروة الوثقى ( 1/392 ) الإجماع على كفر من خالف الشيعة.
وقال آية الله عبد الله الممقاني الملقب بالعلامة الثاني في كتاب تنقيح المقال(1/208):
( وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثني عشرياً ) .
]وقال المرجع الأعظم في القرن العشرين الخوئي : (لا أخوة ولا عصمة بيننا وبين المخالفين) . (كتاب مصباح الفقاهة في المعاملات للخوئي 2/11ـــ12) .
وقال الخميني في كتاب المكاسب المحرمة (1 / 251) عن أهل السنة : غيرنا ليسوا بإخواننا وان كانوا مسلمين.. فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم).
ثم أورد رواية عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم. فقال: الكف عنهم أجمل. ثم قال: يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغاة –أي أولاد زنا- ما خلال شيعتنا). ثم قال الخميني معلقاً على تلك الرواية: (الظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم) .
وقال الشيخ الأنصاري: (ظاهر الأخبار اختصاص حرمة الغيبة بالمؤمن -أي الشيعي- فيجوز اغتياب المخالف، كما يجوز لعنه). (كتاب المكاسب 1/ 319) .


وأبن تيميه له صولات وجولات مع الشيعه (الرافضه) وكتبه مليئه بنقدهم ونقد مذهبهم
حتى وصل الامر الى التكفير



لي عوده









بارك الله فيك

في انتظار
عودتك



 توقيع : جســاس
.











لولاَ المشقةُ ســادَ النــاسُ كُلهــمُ *** الجــُودُ يُفقــِــرُ والإقــــدامُ قتــــالُ






















.

رد مع اقتباس